100 مليون طفل من ذوي الإعاقة.. 70٪ منهم في الدول النامية
هدى عبدالحميد
قال مدير مركز العناية بمتلازمة داون أحمد عبدالرحمن العلي لـ«الوطن» إن الإعاقة حسب تعريف منظمة الصحة العالمية هو مصطلح يغطي العجز، والقيود على النشاط، ومقيدات المشاركة. والعجز هي مشكلة في وظيفة الجسم أو هيكله، والحد من النشاط هو الصعوبة التي يواجهها الفرد في تنفيذ مهمة أو عمل، في حين أن تقييد المشاركة هي المشكلة التي يعاني منها الفرد في المشاركة في مواقف الحياة، وبالتالي فالإعاقة هي ظاهرة معقدة، والتي تعكس التفاعل بين ملامح جسم الشخص وملامح المجتمع الذي يعيش فيه أو الذي تعيش فيه.
وذكر العلي: «ويعرَّف الشخص ذو الإعاقة بأنه «الشخص الذي يختلف عن المستوى الشائع في المجتمع في صفة أو قدرة شخصية سواء كانت ظاهرة كالشلل وبتر الأطراف وكف البصر أو غير ظاهرة مثل التأخر الذهني والصمم والإعاقات السلوكية والعاطفية بحيث يستوجب تعديلاً في المتطلبات التعليمية والتربوية والحياتية بشكل يتفق مع قدرات وإمكانات الشخص ذي الإعاقة مهما كانت محدودة ليكون بالإمكان تنمية تلك القدرات إلى أقصى حد ممكن».
ويعاني الأشخاص ذوو الإعاقة من عدد من العقبات، يأتي أغلبها من نقص الخدمات المتاحة لهم، وتتمثل في الأشكال المتعلقة بالبيئة المادية، أو الناتجة عن القوانين أو السياسات، أو التصرفات الاجتماعية، أو التمييز، كما أنهم أكثر عرضة من غيرهم لأشكال العنف. وذكر العلي بعض الحقائق : «وصل عدد سكان العالم إلى 7 مليارات نسمة تقريباً حسب تعداد عام 2011، أعلنت منظمة الصحة العالمية في نفس العام أن 15% من سكان العالم لديهم نوع من الإعاقة، أي ما يفوق مليار إنسان يعاني الإعاقة، مما يعني 1 من كل 7 أشخاص، هناك أكثر من 100 مليون طفل في العالم من ذوي الإعاقة، و70% منهم يعيشون في الدول النامية، الأطفال ذوي الإعاقة لا يحصلون على تعليم جيد، خصوصاً في الدول النامية، الأشخاص ذوي الإعاقة أكثر عرضة للبطالة في كثير من دول العالم، وبالتالي عرضة للفقر». والأشخاص ذوو الإعاقة أكثر عرضة من غيرهم لأعمال العنف؛ الأطفال أكبر بـ 4 مرات من أقارنهم، والبالغون أكبر بمرة ونصف من أقرانهم، والبالغون ذوو الحالات الصحية العقلية بـ 4 مرات من أقرانهم، لا يستطيع 50% من الأشخاص ذوي الإعاقة تحمل تكاليف الرعاية الصحية، ولا يحصلون على الرعاية الصحية اللازمة في كثير من الدول النامية.
وأوضح: يحمل الاحتفال باليوم العالمي لـ«ذوي الاحتياجات الخاصة» في ثناياه كثيراً من المعاني والقيم والأهداف السامية والتي تكرس لتنمية روح الإقدام لدى الشخص ذي الاحتياجات الخاصة، ومنحه الفرصة لكي يحصل على كافة حقوقه.
على الرغم من أن عام 1992 كان البذرة الأولى للاحتفال بـ«اليوم العالمي لذوي الإعاقة» إلا أن الاحتفال الحقيقي، والذي تم فيه تخصيص فعاليات حقيقية، والقيام بأنشطة داعمة كان بالعام 1998، حيث ظل الاحتفال شكلياً طوال هذه الفترة إلى أن وصل لأرض الواقع، وتم الاحتفال به بشكل حقيقي عبر العديد من الفعاليات والأنشطة الدولية والمحلية وتوثيقها ونشرها.
ويوم 3 ديسمبر من كل عام هو اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة، وهو يوم عالمي خصص من قبل الأمم المتحدة منذ عام 1992 لدعم الأشخاص ذوي الإعاقة. ومن خلال هذا اليوم نسعى لدمج الأشخاص ذوي الإعاقة في كل جانب من جوانب الحياة السياسية، والاجتماعية، والاقتصادية، والثقافية لمجتمعاتهم، وتفعيل مشاركتهم فيها، وذلك من خلال توفير فرص التعليم والتدريب لهم.
واعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة بموجب القرار 47/3 الاحتفال العالمي باليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة، الذي يجري الاحتفال به بتاريخ 3 ديسمبر من كل عام في جميع أنحاء العالم. ويحشد اليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة الدعم بشأن قضايا حرجة في مجال إدماج ذوي الاحتياجات الخاصة وتعزيز الوعي بشأن قضايا الإعاقة، واسترعاء الانتباه إلى فوائد إقامة مجتمع شامل ومتاح للجميع. وهناك دعوة موجهة إلى هيئات الأمم المتحدة ومنظمات المجتمع المدني والمؤسسات الأكاديمية والقطاع الخاص من أجل تقديم الدعم لليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة من خلال التعاون مع المنظمات المعنية بالأشخاص ذوي الإعاقة بهدف تنظيم فعاليات وأنشطة بهذا الشأن.
وبشأن الاتفاقية الدولية لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة قال هي معاهدة دولية لحقوق الإنسان تابعة للأمم المتحدة تهدف إلى حماية حقوق وكرامة الأشخاص ذوي الإعاقة. وتلتزم الأطراف في الاتفاقية تعزيز وحماية وضمان التمتع الكامل بحقوق الإنسان للأشخاص ذوي الإعاقة وضمان تمتعهم بالمساواة الكاملة بموجب القانون. واعتمدت الاتفاقية من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة في 13 ديسمبر 2006 وفتح باب التوقيع عليها في 30 مارس 2007، ودخلت حيز التنفيذ في 3 مايو 2008 بعد التصديق عليها من قبل 20 دولة. واعتباراً من مارس 2015، صدقت 153 دولة ووقعت دولة من الدول الأعضاء على الاتفاقية.
ولقد دفعت اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة قدماً بحقوق أولئك الأشخاص ورفاههم في إطار تنفيذ جدول أعمال 2030 للتنمية المستدامة وغيره من أطر الأعمال الدولية، من مثل إطار عمل سنداي لخفض مخاطر الكوارث، وميثاق إدماج الأشخاص ذوي الإعاقة في العمل الإنساني، والخطة الحضرية الجديدة، وخطة عمل أديس أبابا بشأن تمويل التنمية.
ويُعد اشتمال مسألة العوق -الذي يُشار إليه كذلك بمصطلح «الإعاقة»- شرطاً أساسياً لدعم حقوق الإنسان والتنمية المستدامة والسلام والأمن، كما أنه من الأمور المحورية لتحقيق وعد خطة التنمية المستدامة لعام 2030 في ما يتصل بضمان ألا يتخلف أحد عن الركب. إن الالتزام بأعمال حقوق الأشخاص ذوي العوق ليس مسألة عدالة وحسب؛ وإنما هو كذلك استثمار في مستقبل مشترك.
وتطرق أهداف اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة:
- تعزيز حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، ورفاهم في جميع المجالات التنموية والاجتماعية.
- كذلك تهدف تلك الفعالية السنوية إلى إذكاء الوعي بحال الأشخاص ذوي الإعاقة، في الجوانب السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
- أظهرت الدراسات مدى فعالية ذلك، فعند إزالة العوائق أمام الأشخاص ذوي الإعاقة، وإدماجهم في المجتمع، فالمجتمع سيستفيد ككل.
- فهم قضايا الأشخاص ذوي الإعاقة من أجل ضمان حقوقهم.
- تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة من العيش على نحو مستقل.
- الحصول على أفضل الخدمات الصحية دون تمييز.
- تعزيز ثقتهم بأنفسهم وقدراتهم من خلال مشاركتهم في الأنشطة المختلفة.
- إشراكهم بشكل كامل في جميع جوانب الحياة، والتنمية.
- تحديد وإزالة العقبات والحواجز التي تحول دون إمكاناتهم.
- تدريب الطواقم الصحية، لضمان تمكينهم من الحصول على الرعاية الصحية المناسبة.
- إحالة الأطفال ذوي الإعاقة إلى الخدمات الطبية والتأهيلية المتخصصة، للحد من الوفيات.
- دعم ذوي الإعاقة للحصول على الفرص التعليمية.
- تقديم توصيات لجعل البيئات المدرسية في متناول الجميع.
- دعم النساء ذوات الإعاقة للحصول على الخدمات المتعلقة بصحة الأم.
- تقديم الدعم النفسي، والاجتماعي للأشخاص ذوي الإعاقة وأسرهم.
- التوعية عن البرامج التربوية والتأهيلية الخاصة بهم.
- تبادل الأفكار، والرؤى، والتجارب، والخبرات.
- استعراض طرق وأساليب تطوير الشراكة بين الأسرة، والمراكز الخدمية.
- الاهتمام بإنجازات الأشخاص ذوي الإعاقة وإسهاماتهم.
هدى عبدالحميد
قال مدير مركز العناية بمتلازمة داون أحمد عبدالرحمن العلي لـ«الوطن» إن الإعاقة حسب تعريف منظمة الصحة العالمية هو مصطلح يغطي العجز، والقيود على النشاط، ومقيدات المشاركة. والعجز هي مشكلة في وظيفة الجسم أو هيكله، والحد من النشاط هو الصعوبة التي يواجهها الفرد في تنفيذ مهمة أو عمل، في حين أن تقييد المشاركة هي المشكلة التي يعاني منها الفرد في المشاركة في مواقف الحياة، وبالتالي فالإعاقة هي ظاهرة معقدة، والتي تعكس التفاعل بين ملامح جسم الشخص وملامح المجتمع الذي يعيش فيه أو الذي تعيش فيه.
وذكر العلي: «ويعرَّف الشخص ذو الإعاقة بأنه «الشخص الذي يختلف عن المستوى الشائع في المجتمع في صفة أو قدرة شخصية سواء كانت ظاهرة كالشلل وبتر الأطراف وكف البصر أو غير ظاهرة مثل التأخر الذهني والصمم والإعاقات السلوكية والعاطفية بحيث يستوجب تعديلاً في المتطلبات التعليمية والتربوية والحياتية بشكل يتفق مع قدرات وإمكانات الشخص ذي الإعاقة مهما كانت محدودة ليكون بالإمكان تنمية تلك القدرات إلى أقصى حد ممكن».
ويعاني الأشخاص ذوو الإعاقة من عدد من العقبات، يأتي أغلبها من نقص الخدمات المتاحة لهم، وتتمثل في الأشكال المتعلقة بالبيئة المادية، أو الناتجة عن القوانين أو السياسات، أو التصرفات الاجتماعية، أو التمييز، كما أنهم أكثر عرضة من غيرهم لأشكال العنف. وذكر العلي بعض الحقائق : «وصل عدد سكان العالم إلى 7 مليارات نسمة تقريباً حسب تعداد عام 2011، أعلنت منظمة الصحة العالمية في نفس العام أن 15% من سكان العالم لديهم نوع من الإعاقة، أي ما يفوق مليار إنسان يعاني الإعاقة، مما يعني 1 من كل 7 أشخاص، هناك أكثر من 100 مليون طفل في العالم من ذوي الإعاقة، و70% منهم يعيشون في الدول النامية، الأطفال ذوي الإعاقة لا يحصلون على تعليم جيد، خصوصاً في الدول النامية، الأشخاص ذوي الإعاقة أكثر عرضة للبطالة في كثير من دول العالم، وبالتالي عرضة للفقر». والأشخاص ذوو الإعاقة أكثر عرضة من غيرهم لأعمال العنف؛ الأطفال أكبر بـ 4 مرات من أقارنهم، والبالغون أكبر بمرة ونصف من أقرانهم، والبالغون ذوو الحالات الصحية العقلية بـ 4 مرات من أقرانهم، لا يستطيع 50% من الأشخاص ذوي الإعاقة تحمل تكاليف الرعاية الصحية، ولا يحصلون على الرعاية الصحية اللازمة في كثير من الدول النامية.
وأوضح: يحمل الاحتفال باليوم العالمي لـ«ذوي الاحتياجات الخاصة» في ثناياه كثيراً من المعاني والقيم والأهداف السامية والتي تكرس لتنمية روح الإقدام لدى الشخص ذي الاحتياجات الخاصة، ومنحه الفرصة لكي يحصل على كافة حقوقه.
على الرغم من أن عام 1992 كان البذرة الأولى للاحتفال بـ«اليوم العالمي لذوي الإعاقة» إلا أن الاحتفال الحقيقي، والذي تم فيه تخصيص فعاليات حقيقية، والقيام بأنشطة داعمة كان بالعام 1998، حيث ظل الاحتفال شكلياً طوال هذه الفترة إلى أن وصل لأرض الواقع، وتم الاحتفال به بشكل حقيقي عبر العديد من الفعاليات والأنشطة الدولية والمحلية وتوثيقها ونشرها.
ويوم 3 ديسمبر من كل عام هو اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة، وهو يوم عالمي خصص من قبل الأمم المتحدة منذ عام 1992 لدعم الأشخاص ذوي الإعاقة. ومن خلال هذا اليوم نسعى لدمج الأشخاص ذوي الإعاقة في كل جانب من جوانب الحياة السياسية، والاجتماعية، والاقتصادية، والثقافية لمجتمعاتهم، وتفعيل مشاركتهم فيها، وذلك من خلال توفير فرص التعليم والتدريب لهم.
واعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة بموجب القرار 47/3 الاحتفال العالمي باليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة، الذي يجري الاحتفال به بتاريخ 3 ديسمبر من كل عام في جميع أنحاء العالم. ويحشد اليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة الدعم بشأن قضايا حرجة في مجال إدماج ذوي الاحتياجات الخاصة وتعزيز الوعي بشأن قضايا الإعاقة، واسترعاء الانتباه إلى فوائد إقامة مجتمع شامل ومتاح للجميع. وهناك دعوة موجهة إلى هيئات الأمم المتحدة ومنظمات المجتمع المدني والمؤسسات الأكاديمية والقطاع الخاص من أجل تقديم الدعم لليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة من خلال التعاون مع المنظمات المعنية بالأشخاص ذوي الإعاقة بهدف تنظيم فعاليات وأنشطة بهذا الشأن.
وبشأن الاتفاقية الدولية لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة قال هي معاهدة دولية لحقوق الإنسان تابعة للأمم المتحدة تهدف إلى حماية حقوق وكرامة الأشخاص ذوي الإعاقة. وتلتزم الأطراف في الاتفاقية تعزيز وحماية وضمان التمتع الكامل بحقوق الإنسان للأشخاص ذوي الإعاقة وضمان تمتعهم بالمساواة الكاملة بموجب القانون. واعتمدت الاتفاقية من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة في 13 ديسمبر 2006 وفتح باب التوقيع عليها في 30 مارس 2007، ودخلت حيز التنفيذ في 3 مايو 2008 بعد التصديق عليها من قبل 20 دولة. واعتباراً من مارس 2015، صدقت 153 دولة ووقعت دولة من الدول الأعضاء على الاتفاقية.
ولقد دفعت اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة قدماً بحقوق أولئك الأشخاص ورفاههم في إطار تنفيذ جدول أعمال 2030 للتنمية المستدامة وغيره من أطر الأعمال الدولية، من مثل إطار عمل سنداي لخفض مخاطر الكوارث، وميثاق إدماج الأشخاص ذوي الإعاقة في العمل الإنساني، والخطة الحضرية الجديدة، وخطة عمل أديس أبابا بشأن تمويل التنمية.
ويُعد اشتمال مسألة العوق -الذي يُشار إليه كذلك بمصطلح «الإعاقة»- شرطاً أساسياً لدعم حقوق الإنسان والتنمية المستدامة والسلام والأمن، كما أنه من الأمور المحورية لتحقيق وعد خطة التنمية المستدامة لعام 2030 في ما يتصل بضمان ألا يتخلف أحد عن الركب. إن الالتزام بأعمال حقوق الأشخاص ذوي العوق ليس مسألة عدالة وحسب؛ وإنما هو كذلك استثمار في مستقبل مشترك.
وتطرق أهداف اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة:
- تعزيز حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، ورفاهم في جميع المجالات التنموية والاجتماعية.
- كذلك تهدف تلك الفعالية السنوية إلى إذكاء الوعي بحال الأشخاص ذوي الإعاقة، في الجوانب السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
- أظهرت الدراسات مدى فعالية ذلك، فعند إزالة العوائق أمام الأشخاص ذوي الإعاقة، وإدماجهم في المجتمع، فالمجتمع سيستفيد ككل.
- فهم قضايا الأشخاص ذوي الإعاقة من أجل ضمان حقوقهم.
- تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة من العيش على نحو مستقل.
- الحصول على أفضل الخدمات الصحية دون تمييز.
- تعزيز ثقتهم بأنفسهم وقدراتهم من خلال مشاركتهم في الأنشطة المختلفة.
- إشراكهم بشكل كامل في جميع جوانب الحياة، والتنمية.
- تحديد وإزالة العقبات والحواجز التي تحول دون إمكاناتهم.
- تدريب الطواقم الصحية، لضمان تمكينهم من الحصول على الرعاية الصحية المناسبة.
- إحالة الأطفال ذوي الإعاقة إلى الخدمات الطبية والتأهيلية المتخصصة، للحد من الوفيات.
- دعم ذوي الإعاقة للحصول على الفرص التعليمية.
- تقديم توصيات لجعل البيئات المدرسية في متناول الجميع.
- دعم النساء ذوات الإعاقة للحصول على الخدمات المتعلقة بصحة الأم.
- تقديم الدعم النفسي، والاجتماعي للأشخاص ذوي الإعاقة وأسرهم.
- التوعية عن البرامج التربوية والتأهيلية الخاصة بهم.
- تبادل الأفكار، والرؤى، والتجارب، والخبرات.
- استعراض طرق وأساليب تطوير الشراكة بين الأسرة، والمراكز الخدمية.
- الاهتمام بإنجازات الأشخاص ذوي الإعاقة وإسهاماتهم.