سيد حسين القصاب
بين عدد من الأهالي أن النقصة في شهر رمضان من الأفكار الجميلة التي اعتادها المجتمع منذ القدم، حيث لا توجد أسرة وإلا يوجد طبق على مائدتها من مائدة جيرانها، وفي الوقت الراهن باتت النقصة تأخذ من المطاعم، حيث هنالك كثير من المطاعم التي تقدم العديد من الأطباق بأشكال مختلفة.
وذكرت فاطمة أحمد أنه في الوقت الراهن يتجه كثير من الناس لشراء النقصات من المطاعم، معللة سبب ذلك بتوفير الجهد حيث هنالك الكثير من الأعمال والأطباق التي تقع على عاتق الزوجة لعملها على مائدة الإفطار، موضحة أن فكرة النقصات من أجمل الأشياء في رمضان، حيث من خلال هذه النقصات تتقوى الروابط بين الجيران والأهل.
وبينت أم محمد أن النقصات قبل كانت عبارة عن الأكلات الشعبية، مثل الهريس واللقيمات المنزلية وغيرها من الأكلات الشعبية التي تطبخ في المنزل، وأما الآن فقد توجه الناس لشراء النقصات من المطاعم لعدة أسباب مثل الشكل، حيث أصبحت النقصات تقدم بأشكال مزينة وجذابة، وأضافت أم محمد: "من الأسباب أيضاً اختصار الوقت حيث توجد خدمات التوصيل من المطاعم إلى منازل الجيران والأهالي".
بدورها، قالت أم أحمد: "النقصات الشعبية محببة أكثر ولها طابع رمضاني مختلف، حيث اعتدنا أن تكون أجواء رمضان بهذه النقصات الشعبية، وأما نقصات المطاعم بالأكلات الجديدة فلا تشعرنا بأجواء رمضان، والأصل هي تلك القديمة مثل الهريس والكباب والمضروبة والثريد وغيرها العديد منها".
بين عدد من الأهالي أن النقصة في شهر رمضان من الأفكار الجميلة التي اعتادها المجتمع منذ القدم، حيث لا توجد أسرة وإلا يوجد طبق على مائدتها من مائدة جيرانها، وفي الوقت الراهن باتت النقصة تأخذ من المطاعم، حيث هنالك كثير من المطاعم التي تقدم العديد من الأطباق بأشكال مختلفة.
وذكرت فاطمة أحمد أنه في الوقت الراهن يتجه كثير من الناس لشراء النقصات من المطاعم، معللة سبب ذلك بتوفير الجهد حيث هنالك الكثير من الأعمال والأطباق التي تقع على عاتق الزوجة لعملها على مائدة الإفطار، موضحة أن فكرة النقصات من أجمل الأشياء في رمضان، حيث من خلال هذه النقصات تتقوى الروابط بين الجيران والأهل.
وبينت أم محمد أن النقصات قبل كانت عبارة عن الأكلات الشعبية، مثل الهريس واللقيمات المنزلية وغيرها من الأكلات الشعبية التي تطبخ في المنزل، وأما الآن فقد توجه الناس لشراء النقصات من المطاعم لعدة أسباب مثل الشكل، حيث أصبحت النقصات تقدم بأشكال مزينة وجذابة، وأضافت أم محمد: "من الأسباب أيضاً اختصار الوقت حيث توجد خدمات التوصيل من المطاعم إلى منازل الجيران والأهالي".
بدورها، قالت أم أحمد: "النقصات الشعبية محببة أكثر ولها طابع رمضاني مختلف، حيث اعتدنا أن تكون أجواء رمضان بهذه النقصات الشعبية، وأما نقصات المطاعم بالأكلات الجديدة فلا تشعرنا بأجواء رمضان، والأصل هي تلك القديمة مثل الهريس والكباب والمضروبة والثريد وغيرها العديد منها".