سماهر سيف اليزل
أكدت د.هبة أبوعبيدة، أن هناك طرقاً أخرى لتعزيز مناعة الجسم، وتقوية الجهاز المناعي للفرد، وهي طرق قد يغفل الكثير عنها أو يجهلها، لافتة إلى أنه لوحظ منذ تفشي مرض فيروس كورونا إقبال كبير على منتجات المناعة التي تشمل الفيتامينات ومكملات الزنك ومنتجات الأيورفيدا، ونظراً لعدم وجود علاج محدد للفيروس حتى الآن يتشبث الناس بأي شيء يعزز مناعتهم، لذا وجب التنبيه إلى أهمية اللجوء إلى وسائل أخرى.
وأضافت أن "هناك 3 طرق يمكن من خلالها مساعدة جهازك المناعي، وعلى الرغم من أنها أكثر النصائح التي نسمعها طوال الوقت، فإن بناء مناعتك يتلخص في الرجوع لأساليب النوم القديمة الجيدة، بالتأكد من النوم مبكراً لتصحيح إيقاعك اليومي، بجانب حصولك على ساعات نوم كافية لا تقل عن 7 ساعات كل ليلة".
وتابعت: "كما يجب تعلم طرق لتخفيف التوتر، وتعلم آليات التكيف للتعامل مع الضغوطات والمواقف السلبية في حياتك، وعندما تكون مرهقاً ومتوتراً، يطلق جسمك الكورتيزول بما يؤدي لزيادة الضغط والالتهابات المضرة لصحتك، وبالتالي تقل قدرة جهازك المناعي على مكافحة مسببات الأمراض، لذلك فيجب تفريغ مشاعرك السلبية أولاً بأول، وعدم تحميل نفسك فوق طاقتها والقيام بكل شيء في وقت واحد".
وأردفت: "بالاضافة الى ان الجائحة جعلت الكثيرين يلجؤون لروتين صارم في ممارسة الرياضة، اعتقاداً منهم أنه يعوض عن الجلوس والراحة لفترات طويلة، إلا أن ذلك قد يسبب الضرر لجهاز المناعة".
وأشارت أبوعبيدة إلى أنه "من المهم تحقيق التوازن، عندما يتعلق الأمر بالالتزام بروتين رياضي يراعي متطلبات جسمك عندما يطلب الراحة والاسترخاء، بالإضافة لجدول غذائي متكامل يحتوي على الخضروات والفواكه الغنية، وشرب كميات كافية من الماء خلال اليوم لتجنب الجفاف".
أكدت د.هبة أبوعبيدة، أن هناك طرقاً أخرى لتعزيز مناعة الجسم، وتقوية الجهاز المناعي للفرد، وهي طرق قد يغفل الكثير عنها أو يجهلها، لافتة إلى أنه لوحظ منذ تفشي مرض فيروس كورونا إقبال كبير على منتجات المناعة التي تشمل الفيتامينات ومكملات الزنك ومنتجات الأيورفيدا، ونظراً لعدم وجود علاج محدد للفيروس حتى الآن يتشبث الناس بأي شيء يعزز مناعتهم، لذا وجب التنبيه إلى أهمية اللجوء إلى وسائل أخرى.
وأضافت أن "هناك 3 طرق يمكن من خلالها مساعدة جهازك المناعي، وعلى الرغم من أنها أكثر النصائح التي نسمعها طوال الوقت، فإن بناء مناعتك يتلخص في الرجوع لأساليب النوم القديمة الجيدة، بالتأكد من النوم مبكراً لتصحيح إيقاعك اليومي، بجانب حصولك على ساعات نوم كافية لا تقل عن 7 ساعات كل ليلة".
وتابعت: "كما يجب تعلم طرق لتخفيف التوتر، وتعلم آليات التكيف للتعامل مع الضغوطات والمواقف السلبية في حياتك، وعندما تكون مرهقاً ومتوتراً، يطلق جسمك الكورتيزول بما يؤدي لزيادة الضغط والالتهابات المضرة لصحتك، وبالتالي تقل قدرة جهازك المناعي على مكافحة مسببات الأمراض، لذلك فيجب تفريغ مشاعرك السلبية أولاً بأول، وعدم تحميل نفسك فوق طاقتها والقيام بكل شيء في وقت واحد".
وأردفت: "بالاضافة الى ان الجائحة جعلت الكثيرين يلجؤون لروتين صارم في ممارسة الرياضة، اعتقاداً منهم أنه يعوض عن الجلوس والراحة لفترات طويلة، إلا أن ذلك قد يسبب الضرر لجهاز المناعة".
وأشارت أبوعبيدة إلى أنه "من المهم تحقيق التوازن، عندما يتعلق الأمر بالالتزام بروتين رياضي يراعي متطلبات جسمك عندما يطلب الراحة والاسترخاء، بالإضافة لجدول غذائي متكامل يحتوي على الخضروات والفواكه الغنية، وشرب كميات كافية من الماء خلال اليوم لتجنب الجفاف".