أقامت جمعية الكلمة الطيبة بالتعاون مع جمعية السكري البحرينية حفلاً افتراضياً على منصة Zoom، بحضور رئيس المجلس الأعلى للصحة رئيس جمعية السكري البحرينية الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة، ورئيس مجلس إدارة جمعية الكلمة الطيبة حسن بوهزاع، لتسليم مضخات الأنسولين.
يأتي الحفل، ضمن مشروع "مضخات الأنسولين" الذي أطلقته الجمعيتان، بهدف توفير مضخات الأنسولين للأطفال المصابين بداء السكري.
وأشاد رئيس المجلس الأعلى للصحة رئيس جمعية السكري البحرينية، بالشراكة القائمة مع جمعية الكلمة الطيبة والتي أثمرت بتوفير مضختي أنسولين لطفلين مصابين بالسكري، مؤكداً استمرارهم في سبيل تقديم الرعاية الصحية المثلى لهذه الفئة والوقوف إلى جانبهم وتوفير أفضل السبل لحمايتهم والحفاظ عليهم.
من جانبه أشاد بوهزاع، بدور فاعلي الخير الكرام الذين ساهموا بالتبرع لصالح مشروع مضخات الأنسولين لجمع قيمة مضختين.
وأشار إلى دعم سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة الرئيس الفخري لجمعية الكلمة الطيبة وتشجيع سموه للجمعية على عقد الشراكات وتوسيع دائرة التعاون مع مختلف الجهات الرسمية الحكومية والأهلية ذات المسؤولية المجتمعية ومنظمات المجتمع المدني داخل وخارج مملكة البحرين.
فيما قدم أهالي الأطفال المصابين بالسكري الشكر إلى الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة ولكافة القائمين على الجمعية على جهودهم البارزة في تقديم الرعاية اللازمة والمثلى للمصابين بداء السكري وكذلك نشر الوعي الصحي المتعلق بمرض السكري.
وقدموا الشكر والتقدير لجمعية الكلمة الطيبة على دورها الوطني والمسؤول في استهداف هذه الفئة وتسليط الضوء على معاناتهم وحث المجتمع على تقديم الدعم اللازم لهم.
يذكر أن مشروع مضخات الأنسولين أطلقته جمعية الكلمة الطيبة بالتعاون مع جمعية السكري البحرينية بإتفاقية تعاون تم توقيعها في 24 فبراير الماضي، بهدف التخفيف من معاناة الأطفال المصابين بداء السكري من خلال توفير مضخات الأنسولين التي تغنيهم عن الحقن اليومي بالأبر، ما سيساهم في مساعدة الأطفال على تحسين صحتهم، ومساعدتهم للحياة بشكل طبيعي.
يأتي الحفل، ضمن مشروع "مضخات الأنسولين" الذي أطلقته الجمعيتان، بهدف توفير مضخات الأنسولين للأطفال المصابين بداء السكري.
وأشاد رئيس المجلس الأعلى للصحة رئيس جمعية السكري البحرينية، بالشراكة القائمة مع جمعية الكلمة الطيبة والتي أثمرت بتوفير مضختي أنسولين لطفلين مصابين بالسكري، مؤكداً استمرارهم في سبيل تقديم الرعاية الصحية المثلى لهذه الفئة والوقوف إلى جانبهم وتوفير أفضل السبل لحمايتهم والحفاظ عليهم.
من جانبه أشاد بوهزاع، بدور فاعلي الخير الكرام الذين ساهموا بالتبرع لصالح مشروع مضخات الأنسولين لجمع قيمة مضختين.
وأشار إلى دعم سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة الرئيس الفخري لجمعية الكلمة الطيبة وتشجيع سموه للجمعية على عقد الشراكات وتوسيع دائرة التعاون مع مختلف الجهات الرسمية الحكومية والأهلية ذات المسؤولية المجتمعية ومنظمات المجتمع المدني داخل وخارج مملكة البحرين.
فيما قدم أهالي الأطفال المصابين بالسكري الشكر إلى الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة ولكافة القائمين على الجمعية على جهودهم البارزة في تقديم الرعاية اللازمة والمثلى للمصابين بداء السكري وكذلك نشر الوعي الصحي المتعلق بمرض السكري.
وقدموا الشكر والتقدير لجمعية الكلمة الطيبة على دورها الوطني والمسؤول في استهداف هذه الفئة وتسليط الضوء على معاناتهم وحث المجتمع على تقديم الدعم اللازم لهم.
يذكر أن مشروع مضخات الأنسولين أطلقته جمعية الكلمة الطيبة بالتعاون مع جمعية السكري البحرينية بإتفاقية تعاون تم توقيعها في 24 فبراير الماضي، بهدف التخفيف من معاناة الأطفال المصابين بداء السكري من خلال توفير مضخات الأنسولين التي تغنيهم عن الحقن اليومي بالأبر، ما سيساهم في مساعدة الأطفال على تحسين صحتهم، ومساعدتهم للحياة بشكل طبيعي.