أطلقت جمعية الكلمة الطيبة الخيرية مشروع "دفئوهم بالشتاء"، ضمن باقة إغاثة ومساعدة اللاجئين المهجرين"الروهينغا" في شمال تايلند، منذ بداية ديسمبر 2020، بهدف مساعدتهم وتقديم يد العون لهم من أجل توفير أدوات التدفئة.
وأوضحت الجمعية أن المشروع يؤمن مدافئ الحطب، و الطربال المطري لتغطية أسقف البيوت المكشوفة على السماء، إلى جانب تأمين بطانيات للوقاية من برد الشتاء.
وكشفت الجمعية لـ"الوطن"، أن العدد وصل إلى 200 عائلة، وأن المبلغ المجموع وصل إلى 4000 ألف دينار حتى الآن، مبينة أن هناك أمطاراً غزيرة تتدفق سنوياً بموسم الشتاء على مخيمات إخواننا اللاجئين في الروهينغا بشمال تايلند، والتي أدت إلى غرق المخيمات وإتلاف أدوات التدفئة، إذ إن 5% من أطفالهم يموتون سنوياً من شدة البرد.
فلنساهم معاً.. لكي نكون ممن قال عنهم الله عز وجل (مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الأَرَائِكِ لا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلا زَمْهَرِيرًا) ". [الإنسان: 13]
والزمهرير: هو البرد القاطع، قيمة السهم 15 دينار.
وأوضحت الجمعية أن المشروع يؤمن مدافئ الحطب، و الطربال المطري لتغطية أسقف البيوت المكشوفة على السماء، إلى جانب تأمين بطانيات للوقاية من برد الشتاء.
وكشفت الجمعية لـ"الوطن"، أن العدد وصل إلى 200 عائلة، وأن المبلغ المجموع وصل إلى 4000 ألف دينار حتى الآن، مبينة أن هناك أمطاراً غزيرة تتدفق سنوياً بموسم الشتاء على مخيمات إخواننا اللاجئين في الروهينغا بشمال تايلند، والتي أدت إلى غرق المخيمات وإتلاف أدوات التدفئة، إذ إن 5% من أطفالهم يموتون سنوياً من شدة البرد.
فلنساهم معاً.. لكي نكون ممن قال عنهم الله عز وجل (مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الأَرَائِكِ لا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلا زَمْهَرِيرًا) ". [الإنسان: 13]
والزمهرير: هو البرد القاطع، قيمة السهم 15 دينار.