حسن الستري
أكدت صاحبة محل الحاضنات أم مريم أن أبرز المشاكل التي تواجهها، هي مع المشتركين الذين يعرضون بضاعتهم في المحل، لأنهم يريدون بيع كل شيء يعرض بالمحل.
وقالت: "لدينا المشاكل مع المشترك، كل شيء يريد إدخاله لعرضه بالمحل يباع، وهو في الوقت ذاته غير متعاون من ناحية الأسعار، يعتقد بما أنه طباخ منزلي، لابد أن يرفع سعره على الزبائن، في حين أن الزبون يريد أن يشتري لدعم البحريني، ولكنه بالتأكيد لن يشتري ما دام السعر أغلى من غيره".
وتابع: "من المشاكل التي نواجهها مع الزبائن أنهم يريدون إيجاراً أرخص، وإذا خفضنا عليهم الإيجار يريدون الانسحاب بنصف الشهر ومطالبتنا بباقي المدة، وهذا بالطبع يتعذر علينا، كما أن بعض الزبائن لا يتعاونون ويضعون تاريخ إنتاج وانتهاء، على منتجاتهم".
وتابعت: "نواجه اشتراطات صعبة من ناحية السجل، إضافة إلى أن الكهرباء غالية علينا وغير مدعومة، والمفروض أننا مشروع لدعم الأسر البحرينية، لذلك نطالب بدعم جزئي للكهرباء، المشكلة أننا حالياً بوضع خسارة ومدخولنا لا يغطي الإيجارات وفواتير الكهرباء ورواتب العمال".
أكدت صاحبة محل الحاضنات أم مريم أن أبرز المشاكل التي تواجهها، هي مع المشتركين الذين يعرضون بضاعتهم في المحل، لأنهم يريدون بيع كل شيء يعرض بالمحل.
وقالت: "لدينا المشاكل مع المشترك، كل شيء يريد إدخاله لعرضه بالمحل يباع، وهو في الوقت ذاته غير متعاون من ناحية الأسعار، يعتقد بما أنه طباخ منزلي، لابد أن يرفع سعره على الزبائن، في حين أن الزبون يريد أن يشتري لدعم البحريني، ولكنه بالتأكيد لن يشتري ما دام السعر أغلى من غيره".
وتابع: "من المشاكل التي نواجهها مع الزبائن أنهم يريدون إيجاراً أرخص، وإذا خفضنا عليهم الإيجار يريدون الانسحاب بنصف الشهر ومطالبتنا بباقي المدة، وهذا بالطبع يتعذر علينا، كما أن بعض الزبائن لا يتعاونون ويضعون تاريخ إنتاج وانتهاء، على منتجاتهم".
وتابعت: "نواجه اشتراطات صعبة من ناحية السجل، إضافة إلى أن الكهرباء غالية علينا وغير مدعومة، والمفروض أننا مشروع لدعم الأسر البحرينية، لذلك نطالب بدعم جزئي للكهرباء، المشكلة أننا حالياً بوضع خسارة ومدخولنا لا يغطي الإيجارات وفواتير الكهرباء ورواتب العمال".