سماهر سيف اليزل
أطلقت جمعية البحرين الخيرية، 3 جوائز لتشجيع العمل الخيري تبلغ قيمتها 20 ألف دينار في إطار حرصها على تبني المشاريع الخيرية التي تخدم المجتمعات وتعود بالنفع عليها.
وأعلن رئيس مجلس إدارة الجمعية الوجيه فوزي أحمد كانو، عن إطلاق وسام أحمد بن علي كانو للتميز في العمل الخيري وهي تخليد لذكرى الوالد الكريم رحمة الله عليه، وجائزة عبد الله بن علي كانو للإعلام التطوعيّ والخيريّ، تخليدا لذكرى عبدالله بن علي كانو رحمة الله عليه، وجائزة يوسف بن أحمد بن علي كانو للتعريف بالأعمال الخيرية والتطوعية، تخليدا لذكراه رحمة الله عليه.
وأشار إلى أنّ مثل هذه الجوائز من شأنها أن تحفز على التنافس الشريف في العمل الخيري وتحسين خدماته، مبينا حرص الجمعية على العناية بقطاع العمل الخيري وتشجيع القائمين عليه منظمات وأفرقة وأفرادا.
فيما قال أمين عام الجميعة د. حسن كمال إنّ "الجوائز، تجدّد حرصنا على الوفاء للآباء المؤسسين للجمعية ولرموز العمل الخيري والإنساني في البحرين، وتتماشى مع رؤية الجمعية وأهدافها في نشر ثقافة العمل الخيري والتطوعي، وتخليدا لجهود كوكبة من رجال العمل الخيري والوطني من عائلة كانو الكرام الذين دخلوا بوّابة الإنسانية من بابها الواسع، وتخليدا لذكراهم العطرة".
وأضاف أن "وسام أحمد علي كانو للتميز في العمل الخيري"، البالغة 10 آلاف دينار، سيكون جائزة سنوية عبارة عن مكافآت مالية لدعم المؤسسات والجمعيات الخيرية والتطوّعية في البحرين، ولدعم العاملين في القطاع الخيري التطوّعيّ والإنساني بالبلاد.
وتمنح هذه الجائزة إلى أولئك الذين يقدمون مشاريع وخدمات متميزة في قطاع العمل الخيري داخل المملكة في هذه النسخة الأولى من الجائزة تشجيعا لهم ودعما لجهودهم التطوّعية من أجل الاستمرار في خدمة الوطن والإنسانية.
وتهدف الجائزة إلى تحفيز المنظمات الخيرية والجمعيات والفرق التطوعية على الإبداع والابتكار والتميز في خدمة العمل الخيري الإنساني، واستنهاض همم من لديهم القدرة على الإسهام في دعم العمل الخيري والإنساني في البحرين، وإبراز التجارب الرائدة في مجال الأعمال التطوعية الخيرية المتميزة، ونشرها لتكون قدوة، والارتقاء بالأعمال الإبداعية في نشر ثقافة العمل الخيري والتشجيع عليه.
أما جائزة عبد الله بن علي كانو للإعلام التطوعيّ والخيريّ والبلاغ قيمتها 5 آلاف ألف دينار، فتعتبر مبادرة جديدة من المبادرات النوعية للجمعية، تواصل من خلالها رفد العمل الحكومي وإسهامات القطاع الخاص في التنمية الشاملة للبحرين.
وتهدف لنشر ثقافة العمل الخيري، وتقدير جهود العاملين في مجال الإعلام التطوعي، التشجيع على توثيق العمل الخيري والتطوعيّ ونشره بوسائل الإعلام المختلفة، ورفد جهود الإعلام العمومي والخاص في نشر ثقافة العمل التطوعي والخيري، ودعم المؤسسات والأفراد في تطوير العمل الخيري والتطوعي.
أما جائزة يوسف بن أحمد بن علي كانو، للترويج والتعريف بالأعمال الخيرية والتي تبلغ 5 آلاف دينار، فتهدف التشجيع على العمل الخيري والتطوعيّ، دعم المؤسسات والأفراد في تطوير العمل الخيري والتطوع، ورفد عمل المؤسسات الحكومية في مجال التنمية الاجتماعية، تقدير جهود العاملين في المجال التوعي والإنساني.
أطلقت جمعية البحرين الخيرية، 3 جوائز لتشجيع العمل الخيري تبلغ قيمتها 20 ألف دينار في إطار حرصها على تبني المشاريع الخيرية التي تخدم المجتمعات وتعود بالنفع عليها.
وأعلن رئيس مجلس إدارة الجمعية الوجيه فوزي أحمد كانو، عن إطلاق وسام أحمد بن علي كانو للتميز في العمل الخيري وهي تخليد لذكرى الوالد الكريم رحمة الله عليه، وجائزة عبد الله بن علي كانو للإعلام التطوعيّ والخيريّ، تخليدا لذكرى عبدالله بن علي كانو رحمة الله عليه، وجائزة يوسف بن أحمد بن علي كانو للتعريف بالأعمال الخيرية والتطوعية، تخليدا لذكراه رحمة الله عليه.
وأشار إلى أنّ مثل هذه الجوائز من شأنها أن تحفز على التنافس الشريف في العمل الخيري وتحسين خدماته، مبينا حرص الجمعية على العناية بقطاع العمل الخيري وتشجيع القائمين عليه منظمات وأفرقة وأفرادا.
فيما قال أمين عام الجميعة د. حسن كمال إنّ "الجوائز، تجدّد حرصنا على الوفاء للآباء المؤسسين للجمعية ولرموز العمل الخيري والإنساني في البحرين، وتتماشى مع رؤية الجمعية وأهدافها في نشر ثقافة العمل الخيري والتطوعي، وتخليدا لجهود كوكبة من رجال العمل الخيري والوطني من عائلة كانو الكرام الذين دخلوا بوّابة الإنسانية من بابها الواسع، وتخليدا لذكراهم العطرة".
وأضاف أن "وسام أحمد علي كانو للتميز في العمل الخيري"، البالغة 10 آلاف دينار، سيكون جائزة سنوية عبارة عن مكافآت مالية لدعم المؤسسات والجمعيات الخيرية والتطوّعية في البحرين، ولدعم العاملين في القطاع الخيري التطوّعيّ والإنساني بالبلاد.
وتمنح هذه الجائزة إلى أولئك الذين يقدمون مشاريع وخدمات متميزة في قطاع العمل الخيري داخل المملكة في هذه النسخة الأولى من الجائزة تشجيعا لهم ودعما لجهودهم التطوّعية من أجل الاستمرار في خدمة الوطن والإنسانية.
وتهدف الجائزة إلى تحفيز المنظمات الخيرية والجمعيات والفرق التطوعية على الإبداع والابتكار والتميز في خدمة العمل الخيري الإنساني، واستنهاض همم من لديهم القدرة على الإسهام في دعم العمل الخيري والإنساني في البحرين، وإبراز التجارب الرائدة في مجال الأعمال التطوعية الخيرية المتميزة، ونشرها لتكون قدوة، والارتقاء بالأعمال الإبداعية في نشر ثقافة العمل الخيري والتشجيع عليه.
أما جائزة عبد الله بن علي كانو للإعلام التطوعيّ والخيريّ والبلاغ قيمتها 5 آلاف ألف دينار، فتعتبر مبادرة جديدة من المبادرات النوعية للجمعية، تواصل من خلالها رفد العمل الحكومي وإسهامات القطاع الخاص في التنمية الشاملة للبحرين.
وتهدف لنشر ثقافة العمل الخيري، وتقدير جهود العاملين في مجال الإعلام التطوعي، التشجيع على توثيق العمل الخيري والتطوعيّ ونشره بوسائل الإعلام المختلفة، ورفد جهود الإعلام العمومي والخاص في نشر ثقافة العمل التطوعي والخيري، ودعم المؤسسات والأفراد في تطوير العمل الخيري والتطوعي.
أما جائزة يوسف بن أحمد بن علي كانو، للترويج والتعريف بالأعمال الخيرية والتي تبلغ 5 آلاف دينار، فتهدف التشجيع على العمل الخيري والتطوعيّ، دعم المؤسسات والأفراد في تطوير العمل الخيري والتطوع، ورفد عمل المؤسسات الحكومية في مجال التنمية الاجتماعية، تقدير جهود العاملين في المجال التوعي والإنساني.