عباس المغني
أكد رئيس لجنة الثروة الغذائية في غرفة تجارة وصناعة البحرين خالد الأمين في تصريح خاص لـ"الوطن" أن السكر والدهن سيكونان متوفران بكميات كبيرة تغطية كل احتياجات المستهلكين خلال شهر رمضان.
وقال الأمين: "أطمشن المستهلكين بأن مادة السكر والدهن متوفرتان في السوق المحلية بكميات تفوق حجم الطلب، وأن التجار ملتزمين بتوفير مخزون استراتيجي يغطي السوق لأشهر طويلة".
وأضاف أن "حجم استهلاك الزيت في شهر رمضان يتراوح بين 1500 طن و1700 طن، بينما يتراوح استهلاك السكر بين 1700 طن و1900 طن، وتجار البحرين لديهم قدرة على توفير هذه الكمية، بل يمكنهم توفير اضعاف هذه الكمية لو احتاج السوق لذلك".
وتحدث الأمين عن حركة تجارية وتسويقية تشهدها الأسواق والمراكز التجارية لبيع المواد الغدائية في البحرين، نتيجة إقبال الأهالي والقاطنين على شراء مستلزمات رمضان".
وأكد أن الأسواق التجارية، تتنافس في تقديم العروض التسويقية لجذب المتسوقين، حيث وفرت البضائع والسلع الرمضانية التي تلبي احتياجاتهم، وسط إجراءات تنظيمية بإشراف وزارة التجارة و الصناعة توفر للمتسوق الراحة في الشراء برفقة أسرته.
وأشار إلى وجود وفرة في السلع الغذائية تكفي لفترات تزيد على السنة بفضل المخزون الاستراتيجي، فيما تكفي مواد رمضان لأكثر من شهرين، وبأسعار مستقرة، إضافة إلى قيام العديد من المحلات بالبدء مبكراً في إجراء حملات ترويجية متنوعة تستمر حتى نهاية الشهر الفضيل بأسعار تنافسية. وتشمل تلك العروض السلع التي يزداد عليها الطلب في رمضان دون غيره من الأشهر وبما يتناسب مع القدرة الشرائية للمستهلك.
ولفت إلى أن شركات منتجي ومصنعي الطحين والحبوب استعدت قبل الشهر بوقت كافٍ، حيث زودت شركة البحرين لمطاحن الدقيق، منافذ البيع المختلفة باحتياجاتها من المنتجات التي يقبل عليها المستهلكون في شهر رمضان بشكل لافت كطحين الكباب وحب الهريس وخبز الرقاق وغير من المنتجات الخاصة بسلة رمضان، إلى جانب التزويد اليومي لأكثر من 685 مخبزا شعبياً وأكثر من 74 مخبزاً أوتوماتيكياً".
أكد رئيس لجنة الثروة الغذائية في غرفة تجارة وصناعة البحرين خالد الأمين في تصريح خاص لـ"الوطن" أن السكر والدهن سيكونان متوفران بكميات كبيرة تغطية كل احتياجات المستهلكين خلال شهر رمضان.
وقال الأمين: "أطمشن المستهلكين بأن مادة السكر والدهن متوفرتان في السوق المحلية بكميات تفوق حجم الطلب، وأن التجار ملتزمين بتوفير مخزون استراتيجي يغطي السوق لأشهر طويلة".
وأضاف أن "حجم استهلاك الزيت في شهر رمضان يتراوح بين 1500 طن و1700 طن، بينما يتراوح استهلاك السكر بين 1700 طن و1900 طن، وتجار البحرين لديهم قدرة على توفير هذه الكمية، بل يمكنهم توفير اضعاف هذه الكمية لو احتاج السوق لذلك".
وتحدث الأمين عن حركة تجارية وتسويقية تشهدها الأسواق والمراكز التجارية لبيع المواد الغدائية في البحرين، نتيجة إقبال الأهالي والقاطنين على شراء مستلزمات رمضان".
وأكد أن الأسواق التجارية، تتنافس في تقديم العروض التسويقية لجذب المتسوقين، حيث وفرت البضائع والسلع الرمضانية التي تلبي احتياجاتهم، وسط إجراءات تنظيمية بإشراف وزارة التجارة و الصناعة توفر للمتسوق الراحة في الشراء برفقة أسرته.
وأشار إلى وجود وفرة في السلع الغذائية تكفي لفترات تزيد على السنة بفضل المخزون الاستراتيجي، فيما تكفي مواد رمضان لأكثر من شهرين، وبأسعار مستقرة، إضافة إلى قيام العديد من المحلات بالبدء مبكراً في إجراء حملات ترويجية متنوعة تستمر حتى نهاية الشهر الفضيل بأسعار تنافسية. وتشمل تلك العروض السلع التي يزداد عليها الطلب في رمضان دون غيره من الأشهر وبما يتناسب مع القدرة الشرائية للمستهلك.
ولفت إلى أن شركات منتجي ومصنعي الطحين والحبوب استعدت قبل الشهر بوقت كافٍ، حيث زودت شركة البحرين لمطاحن الدقيق، منافذ البيع المختلفة باحتياجاتها من المنتجات التي يقبل عليها المستهلكون في شهر رمضان بشكل لافت كطحين الكباب وحب الهريس وخبز الرقاق وغير من المنتجات الخاصة بسلة رمضان، إلى جانب التزويد اليومي لأكثر من 685 مخبزا شعبياً وأكثر من 74 مخبزاً أوتوماتيكياً".