في خطة سابقة من نوعها دأبت وزارة التربية والتعليم في غرس قيم التكافل الاجتماعي وتحفيز الذات، لدى طلبة المرحلة الثانوية عبر إدراج مساق خدمة المجتمع الذي تم تطبيقه عام 2005، باعتباره أحد متطلبات التخرج.
وهدف هذا المساق إتاحة الفرص للطاقة الشابة بأن تجد وسائلها الفعالة لخدمة مجتمعها، ولتعميق مفاهيم العمل التطوعي، بالإضافة إلى اكتساب الخبرة والمعرفة الميدانية وتعزيز العمل بروح الفريق وبذل كل الجهد للتفاعل المجتمعي البناء.
حيث يقوم طلبة المساق بعد إنهاء التطبيق العملي عبر التدريب الداخلي في المحيط المدرسي، باﻻنخراط في ميدان العمل الخارجي بين المؤسسات المجتمعية كالمراكز الصحية، ودور رعاية المسنين واﻷيتام، ورعاية ذوي الاحتياجات الخاصة، ومصادر التعلم والمعرفة.
وتبرز عوائد خدمة المجتمع التي جرت منذ تطبيقه، في اﻹثمار عن ظهور قيادات شابة، ناضجة الفكر ومتسلحة بالخبرة والمعرفة حول بيئة العمل وجوانبه وتحدياته، كما رسخت قيم التلاحم المجتمعي، وفعلت أوجه التعاون وتبادل الخبرات مع مختلف الفئات العمرية، كما أحدثت تغييرات انعكست بشكل إيجابي على جودة العمل لتصب في صالح اﻷفراد والمجتمع.
فإن المساعي الدؤوبة لرفد الإنجازات والعطاءات المجتمعية رسمت الطريق لطموحات الطلبة، محددة مستقبل مهني زاهر، لكونهم قيمة مضافة تسهم في مسيرة التطوير التي تشهدها المملكة في مختلف المجالات.
مساق خدمة المجتمع أثمر عن قيادات شابة وتحسين جودة العمل.
وهدف هذا المساق إتاحة الفرص للطاقة الشابة بأن تجد وسائلها الفعالة لخدمة مجتمعها، ولتعميق مفاهيم العمل التطوعي، بالإضافة إلى اكتساب الخبرة والمعرفة الميدانية وتعزيز العمل بروح الفريق وبذل كل الجهد للتفاعل المجتمعي البناء.
حيث يقوم طلبة المساق بعد إنهاء التطبيق العملي عبر التدريب الداخلي في المحيط المدرسي، باﻻنخراط في ميدان العمل الخارجي بين المؤسسات المجتمعية كالمراكز الصحية، ودور رعاية المسنين واﻷيتام، ورعاية ذوي الاحتياجات الخاصة، ومصادر التعلم والمعرفة.
وتبرز عوائد خدمة المجتمع التي جرت منذ تطبيقه، في اﻹثمار عن ظهور قيادات شابة، ناضجة الفكر ومتسلحة بالخبرة والمعرفة حول بيئة العمل وجوانبه وتحدياته، كما رسخت قيم التلاحم المجتمعي، وفعلت أوجه التعاون وتبادل الخبرات مع مختلف الفئات العمرية، كما أحدثت تغييرات انعكست بشكل إيجابي على جودة العمل لتصب في صالح اﻷفراد والمجتمع.
فإن المساعي الدؤوبة لرفد الإنجازات والعطاءات المجتمعية رسمت الطريق لطموحات الطلبة، محددة مستقبل مهني زاهر، لكونهم قيمة مضافة تسهم في مسيرة التطوير التي تشهدها المملكة في مختلف المجالات.
مساق خدمة المجتمع أثمر عن قيادات شابة وتحسين جودة العمل.