أحمد خالد
أكدت أمل الشامي، إحدى المقيمات الفلسطينيات في البحرين، أن زينة الشوارع من أبرز عادات وتقاليد فلسطين خلال شهر رمضان المبارك، وأن المسخن والمقلوبة من أشهر الأطباق الفلسطينية، مبينة أنها لا تشعر بالغربة في البحرين، وأرجعت ذلك لمكوثها في البحرين لـ 46 سنة مع أهلها.
وعن عادات وتقاليد فلسطين في رمضان تقول الشامي: إن «عادات وتقاليد فلسطين في رمضان هي زينة الشوارع وتبادل الإفطار بين الجيران والأهلي، والقيام بالأعمال الخيرية».
وعن أشهر الأطباق الفلسطينية قالت: «تتمثل في المسخن والمقلوبة والمفتول والقدرة الخليلية ومن الحلويات القطايف».
أما عن غربتها في البحرين فتقول: «لا أشعر بالغربة في البحرين فأنا أحب البحرين وزوجي من البحرين وأعيش في البحرين مع أهلي منذ 46 سنة».
وعن أفضل الوجبات البحرينية المحببة إليها، تقول «أفضل المضروبة والثريد والهريس والحلويات مثل القيمات والساقو».
وبينت أن «رمضان هذا العام مختلفاً، خصوصاً أننا كنا متعودون على التجمعات ولكن الوقت الحالي يحتم علينا الالتزام بالإجراءات الاحترازية للحفاظ على صحة وسلامة الجميع».
أكدت أمل الشامي، إحدى المقيمات الفلسطينيات في البحرين، أن زينة الشوارع من أبرز عادات وتقاليد فلسطين خلال شهر رمضان المبارك، وأن المسخن والمقلوبة من أشهر الأطباق الفلسطينية، مبينة أنها لا تشعر بالغربة في البحرين، وأرجعت ذلك لمكوثها في البحرين لـ 46 سنة مع أهلها.
وعن عادات وتقاليد فلسطين في رمضان تقول الشامي: إن «عادات وتقاليد فلسطين في رمضان هي زينة الشوارع وتبادل الإفطار بين الجيران والأهلي، والقيام بالأعمال الخيرية».
وعن أشهر الأطباق الفلسطينية قالت: «تتمثل في المسخن والمقلوبة والمفتول والقدرة الخليلية ومن الحلويات القطايف».
أما عن غربتها في البحرين فتقول: «لا أشعر بالغربة في البحرين فأنا أحب البحرين وزوجي من البحرين وأعيش في البحرين مع أهلي منذ 46 سنة».
وعن أفضل الوجبات البحرينية المحببة إليها، تقول «أفضل المضروبة والثريد والهريس والحلويات مثل القيمات والساقو».
وبينت أن «رمضان هذا العام مختلفاً، خصوصاً أننا كنا متعودون على التجمعات ولكن الوقت الحالي يحتم علينا الالتزام بالإجراءات الاحترازية للحفاظ على صحة وسلامة الجميع».
