أحمد خالد
أكد بعض من الشباب لـ"الوطن" أن رمضان هذا العام سيكون مختلفاً حيث لن يكون بمقدورهم قضاء أوقاتهم في المقاهي طوال الأسبوع كما في السابق بسبب الإجراءات الاحترازية ضد فيروس كورونا، مشيرين إلى أن عدم وجود مقاهٍ بالعام السابق لم يؤثر عليهم وعلى وناستهم.
يقول الشاب علي أحمد: "لن أقضي رمضان بأكمله في المقاهي، بل في "الويكند" فقط كون رمضان تتعدد به الفعاليات والأنشطة، كما أن الوضع الصحي يحتم علينا ألا نطيل الجلوس فيها".
وأضاف: "لن يختلف رمضان العام السابق عن هذا العام بسبب الإغلاق. أنا أذهب إلى المقاهي من أجل الأطعمه والمشروبات والجلوس مع أصدقائي وليس من أجل التشييش فأنا لست مدخناً".
وزاد: "المقاهي الحديثة أصبحت بديلاً عن الغبقات، فهي تقدم جميع أنواع الأطعمة والمشروبات، ويرتادها الجميع رجالاً ونساء، وفي بعض الأوقات تجد النساء أكثر من الرجال خصوصاً في المقاهي الراقية".
وتابع: "كورونا ستجعني على عدم ذهابي إلى المقاهي فحالياً معظم أنواع التجمعات والزدحامات موجودة في المقاهي الحديثة".
من جانبه قال الشاب محمد حميدان: "سأقضي رمضان هذا العام في المقاهي ولكن على فترات قليلة، ولا أعتبر المقاهي بديلاً للخيم الرمضانية، كون الخيم الرمضانية بها فوائد أكثر من ناحية المعلومات والحضور الذي يأتي من قبل كبار السن".
وأضاف قائلاً: "رمضان 2020 لن يختلف عن رمضان الماضي بالنسبة لي، حيث كنت دائماً ما أجلس مع عائلتي الصغيرة خوفاً من إصابتي بهذا الفيروس وخوفاً من عدوى أحد أفراد عائلتي".
أكد بعض من الشباب لـ"الوطن" أن رمضان هذا العام سيكون مختلفاً حيث لن يكون بمقدورهم قضاء أوقاتهم في المقاهي طوال الأسبوع كما في السابق بسبب الإجراءات الاحترازية ضد فيروس كورونا، مشيرين إلى أن عدم وجود مقاهٍ بالعام السابق لم يؤثر عليهم وعلى وناستهم.
يقول الشاب علي أحمد: "لن أقضي رمضان بأكمله في المقاهي، بل في "الويكند" فقط كون رمضان تتعدد به الفعاليات والأنشطة، كما أن الوضع الصحي يحتم علينا ألا نطيل الجلوس فيها".
وأضاف: "لن يختلف رمضان العام السابق عن هذا العام بسبب الإغلاق. أنا أذهب إلى المقاهي من أجل الأطعمه والمشروبات والجلوس مع أصدقائي وليس من أجل التشييش فأنا لست مدخناً".
وزاد: "المقاهي الحديثة أصبحت بديلاً عن الغبقات، فهي تقدم جميع أنواع الأطعمة والمشروبات، ويرتادها الجميع رجالاً ونساء، وفي بعض الأوقات تجد النساء أكثر من الرجال خصوصاً في المقاهي الراقية".
وتابع: "كورونا ستجعني على عدم ذهابي إلى المقاهي فحالياً معظم أنواع التجمعات والزدحامات موجودة في المقاهي الحديثة".
من جانبه قال الشاب محمد حميدان: "سأقضي رمضان هذا العام في المقاهي ولكن على فترات قليلة، ولا أعتبر المقاهي بديلاً للخيم الرمضانية، كون الخيم الرمضانية بها فوائد أكثر من ناحية المعلومات والحضور الذي يأتي من قبل كبار السن".
وأضاف قائلاً: "رمضان 2020 لن يختلف عن رمضان الماضي بالنسبة لي، حيث كنت دائماً ما أجلس مع عائلتي الصغيرة خوفاً من إصابتي بهذا الفيروس وخوفاً من عدوى أحد أفراد عائلتي".