أحمد خالد
أكد لاعبو كيرم أن الكيرم هي لعبتهم الشعبية المفضلة في رمضان، مبينين أن الإقبال عليها لم يتأثر رغم قرار إغلاق المقاهي بسبب كورونا، وذلك لحرص الناس على شرائها للعب بها في المنازل.
يقول صادق محسن: "لعبة الكيرم مازالت موجودة في رمضان، فلعبة الكيرم هي لعبة ممتعة سواء كانت مع الأهل أو الاصدقاء، ولكن بسبب الظروف الحالية ووجود كورونا قد يتضاءل لعب هذه اللعبة بشكل كبير".
وأضاف قائلاً: "عدم إقامة الخيم الرمضانية والتجمعات ليس سبباً لاختفاء هذه اللعبة، فيمكنني اللعب مع أسرتي في المنزل أو حتى عن طريق الهاتف، ولكن تبقى اللعبة والإحساس بها أفضل من اللعب بالهاتف، وأرى أن هذه الألعاب اختفت من المقاهي بسبب كورونا، ولكن قد تعود بعد اختفاء الجائحة، فأنا من محبي هذه اللعبة وكنت ألعبها مع أصدقائي وأقربائي".
فيما قالت ليلى علي: "كوني أنا وصديقاتي نجتمع كل أسبوع في رمضان، نحرص على أن نلعب هذه اللعبة بالإضافة إلى الألعاب الأخرى؛ فهي تعطي جواً مختلفاً في رمضان، وخصوصاً مع لبسنا اللباس الشعبي والمأكولات الشعبية، فهي مكملة لجمعتنا وخصوصاً أن الألعاب التقليدية في رمضان هي أحلى من الألعاب الإلكترونية في جمعات البنات، وبالنسبة إلى كورونا فهي لن تعيقنا عن ممارسة هذه اللعبة مع بعضنا البعض".
أما عبدالرحمن أحمد فيقول: "لعبة الكيرم من التراث البحريني في رمضان وتلعب في المقاهي خاصة، ولشهر رمضان طابع خاص لهذه اللعبة، لأن معظم الرجال بالسابق كانوا يذهبون إلى المقاهي للعبها والتحدي فيها بالإضافة إلى الدامة".
وختم بقوله: "الآن مع وجود كورونا أرى أن هناك إقبالاً من بعض الناس لشراء هذه اللعبة، كونهم متواجدين دائماً في المنازل، فهي لم تنقطع رغم وجود الجائحة ورغم إغلاق المقاهي فترة من الزمن".
أكد لاعبو كيرم أن الكيرم هي لعبتهم الشعبية المفضلة في رمضان، مبينين أن الإقبال عليها لم يتأثر رغم قرار إغلاق المقاهي بسبب كورونا، وذلك لحرص الناس على شرائها للعب بها في المنازل.
يقول صادق محسن: "لعبة الكيرم مازالت موجودة في رمضان، فلعبة الكيرم هي لعبة ممتعة سواء كانت مع الأهل أو الاصدقاء، ولكن بسبب الظروف الحالية ووجود كورونا قد يتضاءل لعب هذه اللعبة بشكل كبير".
وأضاف قائلاً: "عدم إقامة الخيم الرمضانية والتجمعات ليس سبباً لاختفاء هذه اللعبة، فيمكنني اللعب مع أسرتي في المنزل أو حتى عن طريق الهاتف، ولكن تبقى اللعبة والإحساس بها أفضل من اللعب بالهاتف، وأرى أن هذه الألعاب اختفت من المقاهي بسبب كورونا، ولكن قد تعود بعد اختفاء الجائحة، فأنا من محبي هذه اللعبة وكنت ألعبها مع أصدقائي وأقربائي".
فيما قالت ليلى علي: "كوني أنا وصديقاتي نجتمع كل أسبوع في رمضان، نحرص على أن نلعب هذه اللعبة بالإضافة إلى الألعاب الأخرى؛ فهي تعطي جواً مختلفاً في رمضان، وخصوصاً مع لبسنا اللباس الشعبي والمأكولات الشعبية، فهي مكملة لجمعتنا وخصوصاً أن الألعاب التقليدية في رمضان هي أحلى من الألعاب الإلكترونية في جمعات البنات، وبالنسبة إلى كورونا فهي لن تعيقنا عن ممارسة هذه اللعبة مع بعضنا البعض".
أما عبدالرحمن أحمد فيقول: "لعبة الكيرم من التراث البحريني في رمضان وتلعب في المقاهي خاصة، ولشهر رمضان طابع خاص لهذه اللعبة، لأن معظم الرجال بالسابق كانوا يذهبون إلى المقاهي للعبها والتحدي فيها بالإضافة إلى الدامة".
وختم بقوله: "الآن مع وجود كورونا أرى أن هناك إقبالاً من بعض الناس لشراء هذه اللعبة، كونهم متواجدين دائماً في المنازل، فهي لم تنقطع رغم وجود الجائحة ورغم إغلاق المقاهي فترة من الزمن".