أحمد خالد
أكدت سيدات أن الأسر مازالت تسرف في إعداد سفرة الإفطار بالرغم من انخفاض الإسراف بنسبة تتراوح مابين الـ 30% إلى 50%، وأرجعوا ذلك لارتباط الإسراف بالعادات والتقاليد.
تقول ندى زكي:" لازالت الأسر تسرف على إعداد سفرة الإفطار، ولكن عدم وجود العزايم والتجمعات قلل من الإسراف بنسبة 50% بسبب الظروف الراهنة".
وأضافت قائلة:" بالنسبة لي الـ 50% الباقية لازالت موجودة بسبب اعتياد الأسر على العادات المبهجة لشهر رمضان الفضيل التي تكلف أموالاً أكثر من الأشهر العادية مثل مصاريف تزيين المنزل ومصاريف الماجلة الخاصة برمضان ومصاريف الحلويات الخاصة بهذا الشهر والمصاريف الإضافية للماجلة بسبب مضاعفة الكميات من السلع بسبب اعتماد الجيران على توزيع المؤكلات بين بعضهم البعض خلال هذه الشهر ولازالت هذه العادة موجودة حتى في أجواء ظروف كورونا في المنطقة التي أسكن فيها".
وزادت قائلة:" النقصة أيضاً تزيد من إسراف الأسر بإعداد السفرة وهذا من خلال رؤيتي لوسائل التواصل الاجتماعي على نطاق البحرين".
فيما قالت مريم عبدالرحمن:" مازالت الأسر تسرف على إعداد سفرة الإفطار ولكن أقل من السنين الماضية، وذلك لعدم وجود العزائم والتجمعات، حيث بلغ نسبة الانخفاض لما يعادل 30%، ولكن الإسراف مازال موجوداً على النقصة وعلى ماجلة السفرة التي تعتمد على حجم العائلة فيصروفون على الماجلة بـ 120 ديناراً".
اما نورة أحمد فقالت:"الاسراف باعداد مائدة الافطار مرتبط بتقاليدنا وعاداتنا، فالاغلب يفضلون ان يزيد الاكل ولا ينقص على السفرة سواء بوجود العزائم او عدم وجود العزائم، وأرى أن الكورونا لن تمنع الناس من اقامة العزائم والتجمعات كما حدث بالسنة الماضية فأعرف الكثيرين الذين كانوا يتزاورون ويتفطرون مع بعضهم البعض، فنسبة الإسراف في إعداد سفرة الإفطار مرتبط بنية الأسرة هل سيقومون بعمل العزائم أم لا".
أكدت سيدات أن الأسر مازالت تسرف في إعداد سفرة الإفطار بالرغم من انخفاض الإسراف بنسبة تتراوح مابين الـ 30% إلى 50%، وأرجعوا ذلك لارتباط الإسراف بالعادات والتقاليد.
تقول ندى زكي:" لازالت الأسر تسرف على إعداد سفرة الإفطار، ولكن عدم وجود العزايم والتجمعات قلل من الإسراف بنسبة 50% بسبب الظروف الراهنة".
وأضافت قائلة:" بالنسبة لي الـ 50% الباقية لازالت موجودة بسبب اعتياد الأسر على العادات المبهجة لشهر رمضان الفضيل التي تكلف أموالاً أكثر من الأشهر العادية مثل مصاريف تزيين المنزل ومصاريف الماجلة الخاصة برمضان ومصاريف الحلويات الخاصة بهذا الشهر والمصاريف الإضافية للماجلة بسبب مضاعفة الكميات من السلع بسبب اعتماد الجيران على توزيع المؤكلات بين بعضهم البعض خلال هذه الشهر ولازالت هذه العادة موجودة حتى في أجواء ظروف كورونا في المنطقة التي أسكن فيها".
وزادت قائلة:" النقصة أيضاً تزيد من إسراف الأسر بإعداد السفرة وهذا من خلال رؤيتي لوسائل التواصل الاجتماعي على نطاق البحرين".
فيما قالت مريم عبدالرحمن:" مازالت الأسر تسرف على إعداد سفرة الإفطار ولكن أقل من السنين الماضية، وذلك لعدم وجود العزائم والتجمعات، حيث بلغ نسبة الانخفاض لما يعادل 30%، ولكن الإسراف مازال موجوداً على النقصة وعلى ماجلة السفرة التي تعتمد على حجم العائلة فيصروفون على الماجلة بـ 120 ديناراً".
اما نورة أحمد فقالت:"الاسراف باعداد مائدة الافطار مرتبط بتقاليدنا وعاداتنا، فالاغلب يفضلون ان يزيد الاكل ولا ينقص على السفرة سواء بوجود العزائم او عدم وجود العزائم، وأرى أن الكورونا لن تمنع الناس من اقامة العزائم والتجمعات كما حدث بالسنة الماضية فأعرف الكثيرين الذين كانوا يتزاورون ويتفطرون مع بعضهم البعض، فنسبة الإسراف في إعداد سفرة الإفطار مرتبط بنية الأسرة هل سيقومون بعمل العزائم أم لا".