أحمد خالد
أكدت مواطنات أنهن يفضل التسوق في نهار رمضان على ليله لشراء ملابس العيد، وأرجعن ذلك للازدحامات التي تحصل في ليالي رمضان.
وقالت نور عدنان: «يبتدئ التسوق للعيد في منتصف رمضان، وأحاول أن أوزع وقتي بين أعمال البيت والعبادة والذهاب للسوق بعد الفطور مباشرة لتجنب الزحمة، وأحيانا أفضل التسوق في الفترة الصباحية لتخصيصي فترة المساء للعبادة».
وأضافت: «لا تكفي العشرة أيام للتسوق ولا يكفي الشهر بأكمله كذلك، حيث إنني حتى اللحظة الأخيرة أظل أتسوق وأشتري الملابس والإكسسوارات والأحذية وغيرها من مكملات الأناقة، وفيما يخص المبالغ الموضوعة لميزانية العيد فأنا أضع لنفسي بين 80 إلى 100 دينار لمستلزمات العيد».
وتابعت: «أكثر ما أعاني في اختياره وتنسيقه هو البدلة الأساسية لأول أيام العيد حيث إنني أفضل أن أتميز عن الآخرين، لذلك أستغرق وقتا طويلا في البحث والتنسيق، وجائحة كورونا(كوفيدـ19) حولت التسوق إلى إلكتروني في الأغلب لكنني مازلت أذهب للمجمعات لاختيار القطع بنفسي، ورغم قلة الموديلات الجديدة المعروضة إلا أنني أسعى لتنسيق شيء مميز بحسب ذوقي الخاص».
فيما قالت شيخة أحمد: «يبدأ التسوق لشراء مستلزمات العيد خلال العشرة أيام الأخيرة، وبكل تأكيد هذه الأيام تكفي بالنسبة لي لأنني لا أشتري حاجات كثيرة، فقط الأساسيات، كالملابس وتفصيل العباية وشراء الحذاء والشنطة، وأفضل أن أتسوق في النهار بعيداً عن الزحمة في المحلات».
وأردفت: «بالطبع الصيام والتسوق متعب ولكنني اعتدت على التسوق وأنا صائمة، على عكس التسوق في الليل حيث الزحمة والإزعاج في المحلات، لذا يكون التسوق في النهار أفضل بالنسبة لي».
من جهتها، قالت فاطمة إبراهيم: «أشتري بعض متطلبات العيد قبل رمضان لأنني لا أحب الخروج في رمضان بسبب الزحمة بعد التراويح، فعباية العيد أشتريها قبل رمضان، وبقية الملابس على حسب مزاجي، أما آخر عشرة أيام من رمضان فأخصصها للأشياء الناقصة مثل المكياج أو الإكسسوارات».
{{ article.visit_count }}
أكدت مواطنات أنهن يفضل التسوق في نهار رمضان على ليله لشراء ملابس العيد، وأرجعن ذلك للازدحامات التي تحصل في ليالي رمضان.
وقالت نور عدنان: «يبتدئ التسوق للعيد في منتصف رمضان، وأحاول أن أوزع وقتي بين أعمال البيت والعبادة والذهاب للسوق بعد الفطور مباشرة لتجنب الزحمة، وأحيانا أفضل التسوق في الفترة الصباحية لتخصيصي فترة المساء للعبادة».
وأضافت: «لا تكفي العشرة أيام للتسوق ولا يكفي الشهر بأكمله كذلك، حيث إنني حتى اللحظة الأخيرة أظل أتسوق وأشتري الملابس والإكسسوارات والأحذية وغيرها من مكملات الأناقة، وفيما يخص المبالغ الموضوعة لميزانية العيد فأنا أضع لنفسي بين 80 إلى 100 دينار لمستلزمات العيد».
وتابعت: «أكثر ما أعاني في اختياره وتنسيقه هو البدلة الأساسية لأول أيام العيد حيث إنني أفضل أن أتميز عن الآخرين، لذلك أستغرق وقتا طويلا في البحث والتنسيق، وجائحة كورونا(كوفيدـ19) حولت التسوق إلى إلكتروني في الأغلب لكنني مازلت أذهب للمجمعات لاختيار القطع بنفسي، ورغم قلة الموديلات الجديدة المعروضة إلا أنني أسعى لتنسيق شيء مميز بحسب ذوقي الخاص».
فيما قالت شيخة أحمد: «يبدأ التسوق لشراء مستلزمات العيد خلال العشرة أيام الأخيرة، وبكل تأكيد هذه الأيام تكفي بالنسبة لي لأنني لا أشتري حاجات كثيرة، فقط الأساسيات، كالملابس وتفصيل العباية وشراء الحذاء والشنطة، وأفضل أن أتسوق في النهار بعيداً عن الزحمة في المحلات».
وأردفت: «بالطبع الصيام والتسوق متعب ولكنني اعتدت على التسوق وأنا صائمة، على عكس التسوق في الليل حيث الزحمة والإزعاج في المحلات، لذا يكون التسوق في النهار أفضل بالنسبة لي».
من جهتها، قالت فاطمة إبراهيم: «أشتري بعض متطلبات العيد قبل رمضان لأنني لا أحب الخروج في رمضان بسبب الزحمة بعد التراويح، فعباية العيد أشتريها قبل رمضان، وبقية الملابس على حسب مزاجي، أما آخر عشرة أيام من رمضان فأخصصها للأشياء الناقصة مثل المكياج أو الإكسسوارات».