ياسمينا صلاح
يعاني الكثير من الرجال من هوس وصعوبة في الإقلاع عن التدخين وفشل العديد من المحاولات في هذا الشأن، ولكن دائما توجد عزيمة وإصرار في كل شخص يريد أن يتخلص من عادة سيئة ولكن يحتاج الأمر إلى مجهود حتى يصل إلى ما يريد.
وقال عيسى محمد التدخين معاناة بالنسبة إلي، وفي كل عام في هذا الشهر الفضيل أقرر الإقلاع عن التدخين، وعندما أبدأ الاقلاع عنه خلال أيام معدودة أعود إليه، وهكذا تستمر معاناتي، ولكن هذا العام قد وضعت خطة للإقلاع بشكل تام وعدم العودة مجددا.
وأضاف "كنت أتواصل مع طبيب وأخبرني أن الجسم يحتاج إلى فترة من الزمن ليتخلص من النيكوتين، لذلك يجب مجاهدة النفس بصورة كبيرة لأن هناك من يعاني جسديا بعد ترك التدخين وهناك فئة تقتصر فقط على صعوبة الإقلاع ولديهم عوامل نفسية كعادة سلوكية لا أكثر.
وتابع "كانت خطتي في شهر رمضان هذا العام، أن أقلل عدد المرات التي أقوم فيها بالتدخين، وذلك أفادني كثيرا خصوصا أن شهر رمضان يعتبر أفضل وقت لمن يريد الإقلاع عن التدخين، وكنت أشغل نفسي كثيرا، كي لا توجد لدي فرصة للتفكير في التدخين.. وأهم ما دفعني للإقلاع عن التدخين هو التفكير في المساوئ الصحية وهذا أكبر دافع للإقلاع فالصحة أهم شيء في الحياة".
وأوضح كنت أركز على الفارق عندما أدخن وعندما لا أدخن، يوجد فروق نفسية وجسدية وشكلية كبيرة حتى منذ بداية الإقلاع وفي فترة التهيئة لاحظت كثيرا من الأمور الجيدة ومنها الشعور بنظافة الفم والأسنان، ولا تتعب عندما تقوم بأي مجهود إضافي، الشعور براحة نفسية وأنك أيضا لا تؤذي من حولك، أتمنى من يحاول الإقلاع أن يعقد العزم ويشد الهمة وسوف يصل لمبتغاه ويترك هذه السموم في أقرب وقت.
يعاني الكثير من الرجال من هوس وصعوبة في الإقلاع عن التدخين وفشل العديد من المحاولات في هذا الشأن، ولكن دائما توجد عزيمة وإصرار في كل شخص يريد أن يتخلص من عادة سيئة ولكن يحتاج الأمر إلى مجهود حتى يصل إلى ما يريد.
وقال عيسى محمد التدخين معاناة بالنسبة إلي، وفي كل عام في هذا الشهر الفضيل أقرر الإقلاع عن التدخين، وعندما أبدأ الاقلاع عنه خلال أيام معدودة أعود إليه، وهكذا تستمر معاناتي، ولكن هذا العام قد وضعت خطة للإقلاع بشكل تام وعدم العودة مجددا.
وأضاف "كنت أتواصل مع طبيب وأخبرني أن الجسم يحتاج إلى فترة من الزمن ليتخلص من النيكوتين، لذلك يجب مجاهدة النفس بصورة كبيرة لأن هناك من يعاني جسديا بعد ترك التدخين وهناك فئة تقتصر فقط على صعوبة الإقلاع ولديهم عوامل نفسية كعادة سلوكية لا أكثر.
وتابع "كانت خطتي في شهر رمضان هذا العام، أن أقلل عدد المرات التي أقوم فيها بالتدخين، وذلك أفادني كثيرا خصوصا أن شهر رمضان يعتبر أفضل وقت لمن يريد الإقلاع عن التدخين، وكنت أشغل نفسي كثيرا، كي لا توجد لدي فرصة للتفكير في التدخين.. وأهم ما دفعني للإقلاع عن التدخين هو التفكير في المساوئ الصحية وهذا أكبر دافع للإقلاع فالصحة أهم شيء في الحياة".
وأوضح كنت أركز على الفارق عندما أدخن وعندما لا أدخن، يوجد فروق نفسية وجسدية وشكلية كبيرة حتى منذ بداية الإقلاع وفي فترة التهيئة لاحظت كثيرا من الأمور الجيدة ومنها الشعور بنظافة الفم والأسنان، ولا تتعب عندما تقوم بأي مجهود إضافي، الشعور براحة نفسية وأنك أيضا لا تؤذي من حولك، أتمنى من يحاول الإقلاع أن يعقد العزم ويشد الهمة وسوف يصل لمبتغاه ويترك هذه السموم في أقرب وقت.