قال مؤسس وقائد فريق البحرين لجري الكراسي ومدرب ولاعب منتخب البحرين لجري الكراسي المتحركة الكابتن علي الغزال كانت بدايتي في عام 1984 وسعيت لتكوين فريق الكراسي المتحركة.
وأضاف: "فريق بحرين لجري الكراسي المتحركة أو كما يحب أعضاء الفريق أن يطلق عليهم (بحرين وييلجير) هو فريق رياضي وثقافي واجتماعي يهدف إلى عمل تجمع رياضي من ذوي الإعاقة من مستخدمي الكراسي المتحركة للمشاركة في الأنشطة الرياضية على مستوى المملكة أو البطولات الخارجية، بدأت فكرة إنشاء وتكوين الفريق من أشخاص رياضيين من ذوي الإعاقة وذلك بعد توقف رياضة جري الكراسي المتحركة في العام 2006 لظروف مختلفة وفي عام 2019 انطلق الفريق بحلة وشخصية جديدة ونسعى من خلالها لتشجيع جميع الفئات العمرية على ممارسة الرياضة وتعزيز روح التنافس والثقة بالنفس وتنمية روح المشاركة والمهارات الإبداعية وإبرازها بشكل صحيح ونشر الوعي في المجتمع وتحقيق البطولات المحلية والخارجية".
وأوضح الكابتن الغزال: "بدأ الفريق بلاعب واحد أما الآن فيبلغ عدد اللاعبين المنضمين للفريق الملتزمين والمستمرين 15 لاعبا ولاعبة وأكثر ما يسعدنا هو الدعم والتشجيع الذي نستشعره من عيون الناس وكلماتهم التشجيعية ورغبتهم في المساعدة والدعم والرغبة في التعرف عن قرب عن هذا الفريق القوي والملهم ونشكر كل من رحب بنا ودعمنا من أصحاب الجهات الخاصة ومن قام بتصميم وتزويد الفريق بالقمصان الرياضية".
وأضاف: "أما أبرز الصعوبات التي تواجه رياضة جري الكراسي المتحركة فهي ارتفاع أسعار الأجهزة والكراسي المتحركة ولكن نحن في البحرين يحصل الفريق على الدعم والتشجيع المعنوي والمادي من اللجنة البارالمبية البحرينية ومن رئيسها الشيخ محمد بن دعيج آل خليفة وأمينها العام علي الماجد ومن الاتحاد البحريني لذوي الإعاقة والرموز المؤسسة لرياضة ذوي الإعاقة ومن الفئات من المجتمع".
وأكد أن فريق "بحرين ويلجير" يرحب بجميع الفئات من الأشخاص من ذوي الإعاقة أو غير المعاقين والرجال والنساء للانضمام والمشاركة معنا في فعالياتنا الرياضية أو الترفيهية أو الثقافية والاجتماعية.
{{ article.visit_count }}
وأضاف: "فريق بحرين لجري الكراسي المتحركة أو كما يحب أعضاء الفريق أن يطلق عليهم (بحرين وييلجير) هو فريق رياضي وثقافي واجتماعي يهدف إلى عمل تجمع رياضي من ذوي الإعاقة من مستخدمي الكراسي المتحركة للمشاركة في الأنشطة الرياضية على مستوى المملكة أو البطولات الخارجية، بدأت فكرة إنشاء وتكوين الفريق من أشخاص رياضيين من ذوي الإعاقة وذلك بعد توقف رياضة جري الكراسي المتحركة في العام 2006 لظروف مختلفة وفي عام 2019 انطلق الفريق بحلة وشخصية جديدة ونسعى من خلالها لتشجيع جميع الفئات العمرية على ممارسة الرياضة وتعزيز روح التنافس والثقة بالنفس وتنمية روح المشاركة والمهارات الإبداعية وإبرازها بشكل صحيح ونشر الوعي في المجتمع وتحقيق البطولات المحلية والخارجية".
وأوضح الكابتن الغزال: "بدأ الفريق بلاعب واحد أما الآن فيبلغ عدد اللاعبين المنضمين للفريق الملتزمين والمستمرين 15 لاعبا ولاعبة وأكثر ما يسعدنا هو الدعم والتشجيع الذي نستشعره من عيون الناس وكلماتهم التشجيعية ورغبتهم في المساعدة والدعم والرغبة في التعرف عن قرب عن هذا الفريق القوي والملهم ونشكر كل من رحب بنا ودعمنا من أصحاب الجهات الخاصة ومن قام بتصميم وتزويد الفريق بالقمصان الرياضية".
وأضاف: "أما أبرز الصعوبات التي تواجه رياضة جري الكراسي المتحركة فهي ارتفاع أسعار الأجهزة والكراسي المتحركة ولكن نحن في البحرين يحصل الفريق على الدعم والتشجيع المعنوي والمادي من اللجنة البارالمبية البحرينية ومن رئيسها الشيخ محمد بن دعيج آل خليفة وأمينها العام علي الماجد ومن الاتحاد البحريني لذوي الإعاقة والرموز المؤسسة لرياضة ذوي الإعاقة ومن الفئات من المجتمع".
وأكد أن فريق "بحرين ويلجير" يرحب بجميع الفئات من الأشخاص من ذوي الإعاقة أو غير المعاقين والرجال والنساء للانضمام والمشاركة معنا في فعالياتنا الرياضية أو الترفيهية أو الثقافية والاجتماعية.