أحمد خالد
وثق مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي لرجل أمريكي يقوم بتعبئة حوض مركبته بالبنزين في أحد محطات الوقود بالولايات المتحدة.
وقال مصور الفيديو للرجل: "ما تفعله هو جداً خطير، ما تفعله ليس آمن، سنتصل في الشرطة". ثم قام الرجل بقيادة مركبته والبنزين يتصبب من حوض مركبته، وقال بعض من المغردين إن المقطع غير حقيقي وخدعة، فيما قال آخرون إن ما يفعله هو غباء.
وشاهد الفيديو 657 ألف مشاهد فيما أعاد نشره 874 شخصاً على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، وغرد لي ستورم على تويتر قائلاً: "ألا توجد قواعد حاويات في محطات الوقود في الولايات المتحدة؟ ففي كندا يتم نشر الحاويات المسموح بها وتقوم محطة الوقود بإغلاقها إذا كانت هناك مشكلة". فيما قال المغرد نيل أكسلورد: "انظروا بتمعن، هذه ليست فوهة مضخة غاز، يبدو أنها فوهة ماء موجودة في بعض محطات الوقود".
وعلقت سارة ثومسون المتخصصة في كشف عمليات الاحتيال والتلاعب على وسائل التواصل الاجتماعي على الفيديو قائلة: "غالباً ما تحتوي صفحة الساحر جوليوس دين "ناشر الفيديو" على تمثيليات كتب عليها تم التقاطها بالكاميرا، فتظهر هذه المسرحية الهزلية في محطة الوقود حينما حاول زوجين تصوير ما قام به الرجل وهذا غير صحيح فناشر الفيديو صفحته تحتوي على أعمال درامية ومحاكاة ساخرة".
وثق مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي لرجل أمريكي يقوم بتعبئة حوض مركبته بالبنزين في أحد محطات الوقود بالولايات المتحدة.
وقال مصور الفيديو للرجل: "ما تفعله هو جداً خطير، ما تفعله ليس آمن، سنتصل في الشرطة". ثم قام الرجل بقيادة مركبته والبنزين يتصبب من حوض مركبته، وقال بعض من المغردين إن المقطع غير حقيقي وخدعة، فيما قال آخرون إن ما يفعله هو غباء.
وشاهد الفيديو 657 ألف مشاهد فيما أعاد نشره 874 شخصاً على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، وغرد لي ستورم على تويتر قائلاً: "ألا توجد قواعد حاويات في محطات الوقود في الولايات المتحدة؟ ففي كندا يتم نشر الحاويات المسموح بها وتقوم محطة الوقود بإغلاقها إذا كانت هناك مشكلة". فيما قال المغرد نيل أكسلورد: "انظروا بتمعن، هذه ليست فوهة مضخة غاز، يبدو أنها فوهة ماء موجودة في بعض محطات الوقود".
وعلقت سارة ثومسون المتخصصة في كشف عمليات الاحتيال والتلاعب على وسائل التواصل الاجتماعي على الفيديو قائلة: "غالباً ما تحتوي صفحة الساحر جوليوس دين "ناشر الفيديو" على تمثيليات كتب عليها تم التقاطها بالكاميرا، فتظهر هذه المسرحية الهزلية في محطة الوقود حينما حاول زوجين تصوير ما قام به الرجل وهذا غير صحيح فناشر الفيديو صفحته تحتوي على أعمال درامية ومحاكاة ساخرة".