خلقنا الله مختلفين لا يشبه بعضنا بعضاً، ولكن جعل تميزنا في اختلافاتنا حيث إن الفروق الفردية بين كل إنسان وآخر تميزه وشخصيته عن الآخرين، إذ بالرغم من اختلافنا فإنه لا يوجد فرق بين عربي ولا أعجمي إلا بالتقوى والعمل الصالح، إلا أن الآباء والأمهات يتمنون الصفات الحميدة الحسنة لأبنائهم ويعملون ما بوسعهم حتى يكون أبناؤهم ذوي مظهر حسن، بعيداً عن العوامل الوراثية للأبوين.
مثال على ذلك، عندما يتمنى الآباء والأمهات أن يملك طفلهم أو ولدهم صفة الطول فلا بد له من تناول بعض الأطعمة التي تزيد هذه الصفة، وقد يُخطئ البعض بالقول إن هذا مستحيل؛ لأن جميع الدراسات أثبتت أن طولنا يتحدد ببرنامجنا الرياضي والغذائي الذي نتبعه، وأنه لا يتقيد بشروط وراثية أو زمنية.
ومن أجل تحقيق هذه الرغبة علينا اتباع بعض الأكلات والأنظمة الغذائية التي تمكنهم من تحقيق تلك الأمنية. فما هي الأطعمة التي تزيد الطول عند الأطفال؟ ولماذا يعتبر ذلك شيئاً محبباً لدى بعض الناس؟
منتجات ﺍﻷﻟﺒﺎﻥ
الحليب ومنتجات الألبان أفضل الأطعمة لتحقيق هذه الغاية، لاحتوائها على اﻟﻜﺎﻟﺴﻴﻮﻡ وﺍﻟﺒﺮﻭﺗﻴﻨﺎﺕ ﻭﺍﻟﻔﻴﺘﺎﻣﻴﻨﺎﺕ (A)(B)(D)(E)، وينصح بكوبين من ﺍﻟﺤﻠﻴﺐ ﻳﻮﻣﻴﺎً، ﻭإدخال ﻣﻨﺘﺠﺎﺕ ﺍﻷﻟﺒﺎﻥ إلى نظامنا الغذائي.
البيض
يعتبر ﺍﻟﺒﻴﺾ ﻣﺼﺪﺭاً جيداً لنوعيات البروتين المساهمة في زيادة الطول بالجسم، ودعم الكتلة العضلية بالقوة والبناء.
الدجاج
هو ﺃﻓﻀﻞ المصادر الطبيعية الداعمة لنمو الأنسجة والعضلات، وينبغي استهلاكه يومياً بشكل مسلوق بمقدار 50 ﻏﺮﺍماً بدون جلد أو دهون، ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺗﺤﻤﻴﻞ الجسم بالبروتينات الجيدة.
الموز
الموز الداعم الأكبر لطول الإنسان بفضل احتوائه على مصادر البوتاسيوم ﻭﺍﻟﻜﺎﻟﺴﻴﻮﻡ والبروبيوتيك، إلى جانب وجود الصوديوم الذي يحمي ويدعم الكالسيوم داخل العظام.
ﺍﻟﺸﻮﻓﺎﻥ
ﻫﻮ مصدر للبروتين النباتي المساعد على زيادة الطول وتنمية الكتلة العضلية، وﺗﺮﻣﻴﻢ ﺍﻟﻌﻈﺎﻡ، لتشجيع إنشاء الأنسجة الجديدة، وﻳﻨﺒﻐﻲ تناوله على الفطور بمقدار 50 غراماً ﺑﺸﻜﻞ ﻳﻮﻣﻲ.
ﺍﻟﻤﻜﺴﺮﺍﺕ ﻭﺍﻟﺒﺬﻭﺭ
يمكن اعتبار ﺍﻟﻤﻜﺴﺮﺍﺕ ﻭﺍﻟﺒﺬﻭﺭ وجبات خفيفة داعمة لطول الإنسان، لاحتوائها على المعادن والدهون والأحماض الأمينية المساعدة على إصلاح الأنسجة، ﻭﺗﻌﺰﻳﺰ إنشاء الجديد منها، إضافة إلى وجود المواد المغذية المحفزة لهرمون النمو، وإن أشهرها يتمثل في الفول ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻭﺍﻟﻠﻮﺯ وﺑﺬﻭﺭ ﺍﻟﻴﻘﻄﻴﻦ وﺍﻟﻜﺘﺎﻥ، ويمكن تناولها مع العصائر والسلطات.
السمك
السمك دفعة مقوية وسريعة لزيادة الطول؛ فهو مصدر ممتاز لبروتينات الطول، مع فيتامين (D) المحفز لامتصاص الكالسيوم، وأشهر منتجاته سمك ﺍﻟﺴﻠﻤﻮﻥ ﻭﺍﻟﺘﻮﻧﺔ ﻭﺍﻟﺴﺮﺩﻳﻦ.
مثال على ذلك، عندما يتمنى الآباء والأمهات أن يملك طفلهم أو ولدهم صفة الطول فلا بد له من تناول بعض الأطعمة التي تزيد هذه الصفة، وقد يُخطئ البعض بالقول إن هذا مستحيل؛ لأن جميع الدراسات أثبتت أن طولنا يتحدد ببرنامجنا الرياضي والغذائي الذي نتبعه، وأنه لا يتقيد بشروط وراثية أو زمنية.
ومن أجل تحقيق هذه الرغبة علينا اتباع بعض الأكلات والأنظمة الغذائية التي تمكنهم من تحقيق تلك الأمنية. فما هي الأطعمة التي تزيد الطول عند الأطفال؟ ولماذا يعتبر ذلك شيئاً محبباً لدى بعض الناس؟
منتجات ﺍﻷﻟﺒﺎﻥ
الحليب ومنتجات الألبان أفضل الأطعمة لتحقيق هذه الغاية، لاحتوائها على اﻟﻜﺎﻟﺴﻴﻮﻡ وﺍﻟﺒﺮﻭﺗﻴﻨﺎﺕ ﻭﺍﻟﻔﻴﺘﺎﻣﻴﻨﺎﺕ (A)(B)(D)(E)، وينصح بكوبين من ﺍﻟﺤﻠﻴﺐ ﻳﻮﻣﻴﺎً، ﻭإدخال ﻣﻨﺘﺠﺎﺕ ﺍﻷﻟﺒﺎﻥ إلى نظامنا الغذائي.
البيض
يعتبر ﺍﻟﺒﻴﺾ ﻣﺼﺪﺭاً جيداً لنوعيات البروتين المساهمة في زيادة الطول بالجسم، ودعم الكتلة العضلية بالقوة والبناء.
الدجاج
هو ﺃﻓﻀﻞ المصادر الطبيعية الداعمة لنمو الأنسجة والعضلات، وينبغي استهلاكه يومياً بشكل مسلوق بمقدار 50 ﻏﺮﺍماً بدون جلد أو دهون، ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺗﺤﻤﻴﻞ الجسم بالبروتينات الجيدة.
الموز
الموز الداعم الأكبر لطول الإنسان بفضل احتوائه على مصادر البوتاسيوم ﻭﺍﻟﻜﺎﻟﺴﻴﻮﻡ والبروبيوتيك، إلى جانب وجود الصوديوم الذي يحمي ويدعم الكالسيوم داخل العظام.
ﺍﻟﺸﻮﻓﺎﻥ
ﻫﻮ مصدر للبروتين النباتي المساعد على زيادة الطول وتنمية الكتلة العضلية، وﺗﺮﻣﻴﻢ ﺍﻟﻌﻈﺎﻡ، لتشجيع إنشاء الأنسجة الجديدة، وﻳﻨﺒﻐﻲ تناوله على الفطور بمقدار 50 غراماً ﺑﺸﻜﻞ ﻳﻮﻣﻲ.
ﺍﻟﻤﻜﺴﺮﺍﺕ ﻭﺍﻟﺒﺬﻭﺭ
يمكن اعتبار ﺍﻟﻤﻜﺴﺮﺍﺕ ﻭﺍﻟﺒﺬﻭﺭ وجبات خفيفة داعمة لطول الإنسان، لاحتوائها على المعادن والدهون والأحماض الأمينية المساعدة على إصلاح الأنسجة، ﻭﺗﻌﺰﻳﺰ إنشاء الجديد منها، إضافة إلى وجود المواد المغذية المحفزة لهرمون النمو، وإن أشهرها يتمثل في الفول ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻭﺍﻟﻠﻮﺯ وﺑﺬﻭﺭ ﺍﻟﻴﻘﻄﻴﻦ وﺍﻟﻜﺘﺎﻥ، ويمكن تناولها مع العصائر والسلطات.
السمك
السمك دفعة مقوية وسريعة لزيادة الطول؛ فهو مصدر ممتاز لبروتينات الطول، مع فيتامين (D) المحفز لامتصاص الكالسيوم، وأشهر منتجاته سمك ﺍﻟﺴﻠﻤﻮﻥ ﻭﺍﻟﺘﻮﻧﺔ ﻭﺍﻟﺴﺮﺩﻳﻦ.