أكد شباب، أهمية الاستفادة من التحول التكنولوجي لخلق فرص عمل جديدة، كونه فتح آفاقاً عديدة للمزيد من المشاريع والأعمال الإلكترونية ما ساهم في نمو عمليات التوظيف.
وأضافوا أن التكنولوجيا سهلت العمل وخلقت فرص جديدة خصوصاً في ظل جائحة كورونا، مع همية تنمية المهارات التكنولوجية لدى الطلاب والموظفين وتهيئة الجيل الجديد لتوسيع رقعة الوظائف الرقمية شيئاً فشيئاً في المستقبل مع المزيد من الابتكارات الشبابية.
وقال مرتضى العابد: "إن البحرين من الدول الرائدة في توظيف التطورات التكنولوجية بهدف خدمة المجتمع لخلق وظائف في ظل هذه التحول والتطور، لذا يجب تنمية المهارات التكنولوجية لدى الطلاب والموظفين".
وأكد أن اعتمادنا على الدارسة إلكترونياً خلال الجائحة، قاد إلى ظهور وظيفة جديدة وهي صانع المحتوى الإلكتروني، الأمر الذي يتطلب معه متحدث ومصور وممنتج والكثير من الوظائف لكي نخرج بفيديو تعليمي هادف.
وقال "كما ظهرت وظيفة المسوق الإلكتروني وأخصائي وسائل التواصل الاجتماعي وهي من أكثر الوظائف المرغوبة في سوق العمل البحريني نظرًا لأهمية التسويق الإلكتروني والاعتماد على تطبيقات وسائل التواصل الاجتماعي للترويج عن السلع تزامنا مع ارتفاع المبيعات عبر الإنترنت، وبذلك زاد الطلب على سائقي توصيل الطلبات".
وأضاف العابد، أن استغلال الموهبة من أبرز المتطلبات التي تخلق فرص وظيفية ممتازة، فعلى سبيل المثال يستطيع المصور أو الطباخ إعطاء ورش ودورات تدريبية إلكترونية فيما يجيده وأن يكون مصدر دخل لهذا الموهوب.
من جانبه قال هاشم العالي: "يمكن للأفراد أو الشركات أن يخلقوا فرص عمل جديدة عبر استغلالهم للتقنيات الإلكترونية"، ضارباً المثل بالسوشال ميديا، والتي أدت لإمكانية تطوير العمل من خلال توظيف مسؤولين عن إدارة تلك الحسابات في هذه المواقع ومن جهة أخرى أصبحت معظم الشركات تتجه للعمل الإلكتروني بدلاً من العمل في شكله التقليدي فالتكنولوجيا تسهل العمل وتخلق فرص عمل جديدة بحيث أن كل مؤسسة بحاجة لأفراد قادرين على العمل باحترافية وبإبداع.
وأشار إلى أن هذا التحول يخلق الحاجة لمصور فنان ومصمم مبدع وممنتج جيد ومسوق بارع، وكل هذا يعني أننا كلما توسعنا في العمل والتحول الإلكتروني كلما توسعت دائرة الحاجة لموظفين مما يعني زيادة خلق فرص التوظيف.
وقال "نرى أن كثيرا من الناس اعتمدوا على التحول الإلكتروني كمصدر رزق أي أنهم خلقوا لأنفسهم عمل من خلاله، فاليوم كثير من الباعة استغنوا عن فتح محلات لبيع منتجاتهم ببديل قد لا يكلفهم شيئاً وهو العمل الإلكتروني عبر التسويق والبيع من خلال السوشال ميديا وغيرها من الطرق الأخرى".
أما محمد حميدان، أكد أنه يجب أولاً امتلاك المهارات الأساسية في استخدام الكمبيوتر، لكي يتم استحداث وظائف متعددة في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وتدريب الشباب على إمكانيات عالية للحصول على الوظائف.
وقال "إن من هذه الوظائف المتعدد، وظائف يتم الوصول إليها وأداؤها عبر الإنترنت، أو يتم توفيرها عبر المواقع الإلكترونية، أو وظائف يتم توفيرها في صناعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والخدمات المستندة إليها، وهذه الوظائف الرقمية تتسع أكثر شيئاً فشيئاً في المستقبل مع المزيد من الابتكارات الشبابية خلال المواقع".
وأضافوا أن التكنولوجيا سهلت العمل وخلقت فرص جديدة خصوصاً في ظل جائحة كورونا، مع همية تنمية المهارات التكنولوجية لدى الطلاب والموظفين وتهيئة الجيل الجديد لتوسيع رقعة الوظائف الرقمية شيئاً فشيئاً في المستقبل مع المزيد من الابتكارات الشبابية.
وقال مرتضى العابد: "إن البحرين من الدول الرائدة في توظيف التطورات التكنولوجية بهدف خدمة المجتمع لخلق وظائف في ظل هذه التحول والتطور، لذا يجب تنمية المهارات التكنولوجية لدى الطلاب والموظفين".
وأكد أن اعتمادنا على الدارسة إلكترونياً خلال الجائحة، قاد إلى ظهور وظيفة جديدة وهي صانع المحتوى الإلكتروني، الأمر الذي يتطلب معه متحدث ومصور وممنتج والكثير من الوظائف لكي نخرج بفيديو تعليمي هادف.
وقال "كما ظهرت وظيفة المسوق الإلكتروني وأخصائي وسائل التواصل الاجتماعي وهي من أكثر الوظائف المرغوبة في سوق العمل البحريني نظرًا لأهمية التسويق الإلكتروني والاعتماد على تطبيقات وسائل التواصل الاجتماعي للترويج عن السلع تزامنا مع ارتفاع المبيعات عبر الإنترنت، وبذلك زاد الطلب على سائقي توصيل الطلبات".
وأضاف العابد، أن استغلال الموهبة من أبرز المتطلبات التي تخلق فرص وظيفية ممتازة، فعلى سبيل المثال يستطيع المصور أو الطباخ إعطاء ورش ودورات تدريبية إلكترونية فيما يجيده وأن يكون مصدر دخل لهذا الموهوب.
من جانبه قال هاشم العالي: "يمكن للأفراد أو الشركات أن يخلقوا فرص عمل جديدة عبر استغلالهم للتقنيات الإلكترونية"، ضارباً المثل بالسوشال ميديا، والتي أدت لإمكانية تطوير العمل من خلال توظيف مسؤولين عن إدارة تلك الحسابات في هذه المواقع ومن جهة أخرى أصبحت معظم الشركات تتجه للعمل الإلكتروني بدلاً من العمل في شكله التقليدي فالتكنولوجيا تسهل العمل وتخلق فرص عمل جديدة بحيث أن كل مؤسسة بحاجة لأفراد قادرين على العمل باحترافية وبإبداع.
وأشار إلى أن هذا التحول يخلق الحاجة لمصور فنان ومصمم مبدع وممنتج جيد ومسوق بارع، وكل هذا يعني أننا كلما توسعنا في العمل والتحول الإلكتروني كلما توسعت دائرة الحاجة لموظفين مما يعني زيادة خلق فرص التوظيف.
وقال "نرى أن كثيرا من الناس اعتمدوا على التحول الإلكتروني كمصدر رزق أي أنهم خلقوا لأنفسهم عمل من خلاله، فاليوم كثير من الباعة استغنوا عن فتح محلات لبيع منتجاتهم ببديل قد لا يكلفهم شيئاً وهو العمل الإلكتروني عبر التسويق والبيع من خلال السوشال ميديا وغيرها من الطرق الأخرى".
أما محمد حميدان، أكد أنه يجب أولاً امتلاك المهارات الأساسية في استخدام الكمبيوتر، لكي يتم استحداث وظائف متعددة في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وتدريب الشباب على إمكانيات عالية للحصول على الوظائف.
وقال "إن من هذه الوظائف المتعدد، وظائف يتم الوصول إليها وأداؤها عبر الإنترنت، أو يتم توفيرها عبر المواقع الإلكترونية، أو وظائف يتم توفيرها في صناعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والخدمات المستندة إليها، وهذه الوظائف الرقمية تتسع أكثر شيئاً فشيئاً في المستقبل مع المزيد من الابتكارات الشبابية خلال المواقع".