حسن الستري
طالب المواطن جاسم القاضي بالإسراع في بناء المساجد على المواقع المخصصة لها بمدينة سلمان، مؤكداً حدوث بعض المشاكل نتيجة تأخر بناء هذه المساجد.
وقال: بمجهود شخصي قام الأهالي بوضع كبائن على بعض الأراضي المخصصة لبناء مساجد في المدينة، ولكن هذا لا يعد حلاً، خصوصاً أن الجهات الرسمية لم توفر الكهرباء، فقام الأهالي بتوفير مولدات كهربائية، إضافة إلى أنه لا توجد دورات مياه في هذه الكبائن.
وأضاف: عانينا بعض المشاكل خلال فترة جائحة كورونا كوفيد، إذ إن هذه الكبائن صغيرة، والإجراءات الاحترازية لا تسمح إلا باستقبال عدد معين من المواطنين، لذلك كنا نضطر لإرجاع بعض المواطنين بعد امتلاء الكبينة، وقد "زعل علينا" بعض الأخوة، إذ قال لنا أحدهم: "أمس رجعتوني واليوم بعد ترجعوني".
وتابع: على الرغم من أننا حرصنا على توفير كل اشتراطات الصحة والسلامة بهذه الكبائن، إلا أن هذا لا يعني أنها لا تشكل خطراً في حال نشوب حريق لا سمح الله، فهي بالنهاية تظل كبينة وليست بناء من طوب، لذلك نناشد المسؤولين بالإسراع في إنهاء إجراءات بنائها خصوصاً أن بعض هذه المساجد يوجد لها متبرعون.
وأردف: المنطقة تفتقر لأبسط الخدمات الأساسية من ملاعب ومدارس ورياض أطفال ومراكز صحية، خصوصاً أن لدينا نسبة لا يستهان بها مصابة بأمراض مزمنة، وتحتاج لمراجعة المركز الصحي بشكل مستمر لإجراء الفحوصات الطبية اللازمة، وبعضهم كبار سن ومعاقون، ومن المتوقع أن يزداد عدد القاطنين في هذه المدينة إذا استكملت إلى أكثر من 130 ألف نسمة.
طالب المواطن جاسم القاضي بالإسراع في بناء المساجد على المواقع المخصصة لها بمدينة سلمان، مؤكداً حدوث بعض المشاكل نتيجة تأخر بناء هذه المساجد.
وقال: بمجهود شخصي قام الأهالي بوضع كبائن على بعض الأراضي المخصصة لبناء مساجد في المدينة، ولكن هذا لا يعد حلاً، خصوصاً أن الجهات الرسمية لم توفر الكهرباء، فقام الأهالي بتوفير مولدات كهربائية، إضافة إلى أنه لا توجد دورات مياه في هذه الكبائن.
وأضاف: عانينا بعض المشاكل خلال فترة جائحة كورونا كوفيد، إذ إن هذه الكبائن صغيرة، والإجراءات الاحترازية لا تسمح إلا باستقبال عدد معين من المواطنين، لذلك كنا نضطر لإرجاع بعض المواطنين بعد امتلاء الكبينة، وقد "زعل علينا" بعض الأخوة، إذ قال لنا أحدهم: "أمس رجعتوني واليوم بعد ترجعوني".
وتابع: على الرغم من أننا حرصنا على توفير كل اشتراطات الصحة والسلامة بهذه الكبائن، إلا أن هذا لا يعني أنها لا تشكل خطراً في حال نشوب حريق لا سمح الله، فهي بالنهاية تظل كبينة وليست بناء من طوب، لذلك نناشد المسؤولين بالإسراع في إنهاء إجراءات بنائها خصوصاً أن بعض هذه المساجد يوجد لها متبرعون.
وأردف: المنطقة تفتقر لأبسط الخدمات الأساسية من ملاعب ومدارس ورياض أطفال ومراكز صحية، خصوصاً أن لدينا نسبة لا يستهان بها مصابة بأمراض مزمنة، وتحتاج لمراجعة المركز الصحي بشكل مستمر لإجراء الفحوصات الطبية اللازمة، وبعضهم كبار سن ومعاقون، ومن المتوقع أن يزداد عدد القاطنين في هذه المدينة إذا استكملت إلى أكثر من 130 ألف نسمة.