أحمد خالد
انتشر فيديو متداول لزوجين من الولايات المتحدة اشتريا حافلة وعدلاها لتصبح منزلاً دائماً لهما بسبب ارتفاع أسعار العقارات.
وبحسب وكالة ديلي ميل الإخبارية فقد اشترت جيسيكا روشا (26 عاماً) وآدم سيري (28 عاماً) من ميشيغان، حافلة خرجت من الخدمة مقابل 2400 دولار في عام 2018 للهروب من أصحاب العقارات المرتفعة والإيجارات الرديئة للأبد، حيث قام الزوجان بتجديد الحافلة بمبلغ 14 ألف دولار.
وقال الزوج بحسب ناشر الفيديو إياد الحمود: "نحن سعداء الآن، لا إيجار ولا فواتير كهرباء ونستطيع التنقل للعيش بأي مكان ولا نصرف إلا القليل".
وبخصوص هذا الفيديو قال المغرد يحيى غزواني: "مرحلة مؤقتة إلى حين يكبر الأطفال، كما أن الاستقرار الاجتماعي مهم، لكن العقار أزمة عالمية".
فيما قال المغرد خالد السلافي: "سعداء لفترة مؤقتة لأن قريب عيالهم بيكبرون وبيحتاجون لمساحة أكبر ونفسياً صعب تتقبل تعيش داخل باص أو سيارة فترة بسيطة ممكن بس للأبد جداً صعبة".
وأما المغرد عمر المدخلي فقال: "هالطريقة غير قانونية في عدد من المدن الأمريكية، والظاهرة في تزايد بسبب غلاء المعيشة، فوصل عدد المقيمين في المعسكرات والمركبات عام 2017 في سياتل وحدها إلى 46%".
وقالت المغردة غامدية: "يعتبران مشردين في باص.. الله يصلح الحال. ما أتوقع أنهم سعداء خاصة إذا عندهم أولاد بسن مراهقة ما في خصوصية، وفي تنقل مستمر وما راح يكونون صداقات وكل شوي نقل من مدرسة لمدرسة. كيف يستقبلون أصدقاءهم؟".
من جهتها قالت المغردة سلوى: "ما أظن أبداً بتستمر سعادتهم، مهما كان الواحد يحتاج للاستقرار وأطفالهما مصيرهم يكبرون وبيحتاجون مكان هذا المكان جداً ضيق وما أظن أطفالهما ماخذين راحتهم باللعب مثل ما كل الأطفال يلعبون في بيوتهم، يا رب لا تغير علينا حال إلا لأحسنه".
وشاهد الفيديو أكثر من 212 ألف شخص على تويتر وأعاد تداوله 478 شخصاً.
{{ article.visit_count }}
انتشر فيديو متداول لزوجين من الولايات المتحدة اشتريا حافلة وعدلاها لتصبح منزلاً دائماً لهما بسبب ارتفاع أسعار العقارات.
وبحسب وكالة ديلي ميل الإخبارية فقد اشترت جيسيكا روشا (26 عاماً) وآدم سيري (28 عاماً) من ميشيغان، حافلة خرجت من الخدمة مقابل 2400 دولار في عام 2018 للهروب من أصحاب العقارات المرتفعة والإيجارات الرديئة للأبد، حيث قام الزوجان بتجديد الحافلة بمبلغ 14 ألف دولار.
وقال الزوج بحسب ناشر الفيديو إياد الحمود: "نحن سعداء الآن، لا إيجار ولا فواتير كهرباء ونستطيع التنقل للعيش بأي مكان ولا نصرف إلا القليل".
وبخصوص هذا الفيديو قال المغرد يحيى غزواني: "مرحلة مؤقتة إلى حين يكبر الأطفال، كما أن الاستقرار الاجتماعي مهم، لكن العقار أزمة عالمية".
فيما قال المغرد خالد السلافي: "سعداء لفترة مؤقتة لأن قريب عيالهم بيكبرون وبيحتاجون لمساحة أكبر ونفسياً صعب تتقبل تعيش داخل باص أو سيارة فترة بسيطة ممكن بس للأبد جداً صعبة".
وأما المغرد عمر المدخلي فقال: "هالطريقة غير قانونية في عدد من المدن الأمريكية، والظاهرة في تزايد بسبب غلاء المعيشة، فوصل عدد المقيمين في المعسكرات والمركبات عام 2017 في سياتل وحدها إلى 46%".
وقالت المغردة غامدية: "يعتبران مشردين في باص.. الله يصلح الحال. ما أتوقع أنهم سعداء خاصة إذا عندهم أولاد بسن مراهقة ما في خصوصية، وفي تنقل مستمر وما راح يكونون صداقات وكل شوي نقل من مدرسة لمدرسة. كيف يستقبلون أصدقاءهم؟".
من جهتها قالت المغردة سلوى: "ما أظن أبداً بتستمر سعادتهم، مهما كان الواحد يحتاج للاستقرار وأطفالهما مصيرهم يكبرون وبيحتاجون مكان هذا المكان جداً ضيق وما أظن أطفالهما ماخذين راحتهم باللعب مثل ما كل الأطفال يلعبون في بيوتهم، يا رب لا تغير علينا حال إلا لأحسنه".
وشاهد الفيديو أكثر من 212 ألف شخص على تويتر وأعاد تداوله 478 شخصاً.