أكدت سيدات أن الحناء كانت وما زالت رمزاً للفرح، خصوصاً وأن التزين بالحناء ليلة العيد عادة قديمة جدًا ومتوارثة تحرص عليها المرأة البحرينية، حيث يعتبرنها طقسا نسائيا ضروريا لاكتمال بهجة العيد.
وأشرن إلى أنه على الرغم من ظروف الجائحة، إلا أنهن ملتزمات بهذا الطقس من خلال شراء ستيكرات الحناء أو إحضار «الحناية» إلى المنزل مع الأخذ بكافة الإجراءات الاحترازية.
وقالت سارة يوسف: «تخضيب اليدين قبيل العيد رمز من رموز الاحتفال الخاصة بالنساء، لذلك أحرص عليه فحناء العيد لها وهجها الخاص ونحن كنسوة بحرينيات لا نستقبل العيد إلا بأيد مخضبة، وفي ظل ظروف الجائحة لجأت لشراء عدد من «ستيكرات « الحناء، كما سأقوم بتجهيز «طاسة الحناء» لنقش أيادي بناتي قبيل ليلة العيد لاكتساب اللون المطلوب».
وأوضحت أن السيتكرات وفرت عليها جهدا ووقتا ومالا كان يهدر في الصالونات المزدحمة، وأنها من خلال الستيكر تستطيع تشكيل النقوش وتجديدها في أي وقت.
أم محمد تقول: «لا غنى لنا عن حناء العيد، ولن توقفنا كورونا عن التزيين الابتهاج، ومع التطور والتغير الذي يطرأ على كل شيء جاءت ستيكرات الحناء اللاصقة لتحل أزمة ازدحام الصالونات، والحاجة للبقاء لساعات طويلة في انتظار الدور، كما أنها كانت بمثابة المنقذ بعد انتشار جائحة كورونا (كوفيدـ19) وإغلاق الصالونات وتوقف عدد من خدمات الصالونات بسببها».
وأضافت «تتوفر الستيكرات في جميع محال الزينة النسائية تقريبا، كما تقوم الصالونات وبعض الحسابات الإلكترونية ببيع عجين الحنة الجاهز، لذلك بات الأمر أكثر سهولة ويسرا، وسنستقبل عيد الأضحى في كامل زينتنا بأيادٍ مخضبة زاهية».
وأشرن إلى أنه على الرغم من ظروف الجائحة، إلا أنهن ملتزمات بهذا الطقس من خلال شراء ستيكرات الحناء أو إحضار «الحناية» إلى المنزل مع الأخذ بكافة الإجراءات الاحترازية.
وقالت سارة يوسف: «تخضيب اليدين قبيل العيد رمز من رموز الاحتفال الخاصة بالنساء، لذلك أحرص عليه فحناء العيد لها وهجها الخاص ونحن كنسوة بحرينيات لا نستقبل العيد إلا بأيد مخضبة، وفي ظل ظروف الجائحة لجأت لشراء عدد من «ستيكرات « الحناء، كما سأقوم بتجهيز «طاسة الحناء» لنقش أيادي بناتي قبيل ليلة العيد لاكتساب اللون المطلوب».
وأوضحت أن السيتكرات وفرت عليها جهدا ووقتا ومالا كان يهدر في الصالونات المزدحمة، وأنها من خلال الستيكر تستطيع تشكيل النقوش وتجديدها في أي وقت.
أم محمد تقول: «لا غنى لنا عن حناء العيد، ولن توقفنا كورونا عن التزيين الابتهاج، ومع التطور والتغير الذي يطرأ على كل شيء جاءت ستيكرات الحناء اللاصقة لتحل أزمة ازدحام الصالونات، والحاجة للبقاء لساعات طويلة في انتظار الدور، كما أنها كانت بمثابة المنقذ بعد انتشار جائحة كورونا (كوفيدـ19) وإغلاق الصالونات وتوقف عدد من خدمات الصالونات بسببها».
وأضافت «تتوفر الستيكرات في جميع محال الزينة النسائية تقريبا، كما تقوم الصالونات وبعض الحسابات الإلكترونية ببيع عجين الحنة الجاهز، لذلك بات الأمر أكثر سهولة ويسرا، وسنستقبل عيد الأضحى في كامل زينتنا بأيادٍ مخضبة زاهية».