حسن الستري
طالب المواطن سلطان زويد وزارة الإسكان بالتعاون مع الأهالي في موضوع التوسعة وضم الارتدادات، خصوصاً أن بيوت مدينة شرق الحد تعد من أصغر بيوت الإسكان بالبحرين.
وقال: "لدي بعض الملاحظات المتعلقة ببيوت شرق الحد، أول ملاحظة هي الارتدادات التي جعلت بيتاً أكبر من بيت، لذلك لا بد من ضم الارتدادات الواقعة خارج المنازل الضيفة لتوسعتها، فمن يجلس داخل البيت مستضيق يريد أن يضم الارتداد ليبني غرفة او يكبر صالته يأتي الرد بأن ذلك ممنوع، في حين أن البيت الآخر يواجه نفس الملاحظة، وأنت عطيته الارتداد!".
وتابع: "من الأمور التي نواجهها هي منع المواطنين من فتح نوافذ على الشوارع، حتى استبدال النافذة ممنوع، رغم ان النافذة يصعب فتحها من دون فتح الستارة بأكملها كل شيء ممنوع حتى صباغة البيت، نتمنى من المسؤولين في وزارة الإسكان التعاون معنا في هذا الأمر، للأسف حين شكونا للمسؤولين عن موضوع الارتدادات وغيرها جاء الرد بأن المنع بسبب الشكل العام، هل يعقل أن يستضيق المواطنون في منازلهم بسبب الشكل العام؟!".
طالب المواطن سلطان زويد وزارة الإسكان بالتعاون مع الأهالي في موضوع التوسعة وضم الارتدادات، خصوصاً أن بيوت مدينة شرق الحد تعد من أصغر بيوت الإسكان بالبحرين.
وقال: "لدي بعض الملاحظات المتعلقة ببيوت شرق الحد، أول ملاحظة هي الارتدادات التي جعلت بيتاً أكبر من بيت، لذلك لا بد من ضم الارتدادات الواقعة خارج المنازل الضيفة لتوسعتها، فمن يجلس داخل البيت مستضيق يريد أن يضم الارتداد ليبني غرفة او يكبر صالته يأتي الرد بأن ذلك ممنوع، في حين أن البيت الآخر يواجه نفس الملاحظة، وأنت عطيته الارتداد!".
وتابع: "من الأمور التي نواجهها هي منع المواطنين من فتح نوافذ على الشوارع، حتى استبدال النافذة ممنوع، رغم ان النافذة يصعب فتحها من دون فتح الستارة بأكملها كل شيء ممنوع حتى صباغة البيت، نتمنى من المسؤولين في وزارة الإسكان التعاون معنا في هذا الأمر، للأسف حين شكونا للمسؤولين عن موضوع الارتدادات وغيرها جاء الرد بأن المنع بسبب الشكل العام، هل يعقل أن يستضيق المواطنون في منازلهم بسبب الشكل العام؟!".