وثق فيديو متداول على موقع التواصل الاجتماعي الانستقرام للحظة إنقاذ عامل نظافة لطفل من الدهس في اللحظة الأخيرة في البرازيل.
وبحسب الفيديو، فكان الطفل يحاول عبور الطريق دون أن يلاحظ السيارة المسرعة على الجانب الآخر، لكن العامل تمكن من سحبه قبل أن تدهسه السيارة بفضل سرعة بديهته.
وتقول المعلقة أم مينا: «كلمة الشكر والامتنان كلش قليله بحق هذا العامل، أنقذ روح من موت محقق، ياربي يجازيه بالجنة». فيما قالت المعلقة شمس: «أكره اللي يسألون وين أهله عنه.. ترى الطفل يستغفلك ويطلع في ثوانٍ». بينما قالت المعلقة رنا نجم: «كل الاحترام والتقدير للشخص الرائع، الله يجازيه الجنة وكل الخير في الدنيا على عمله الإنساني».
بينما قالت المعلقة نانسي حسوني: «ربي يساعد هذا العامل نفس ماساعد الطفل اللي كلمة إهمال بحقه شويه». فيما قال المعلق القصير: «الحمد لله أنه الله نجاه، كان له عمر، بس أستغرب من شدة انتقاد الأهل، إلى الأخوة المنتقدين تأكدوا تأكدوا بأنكم لستم أرحم بالصبي من والديه وهم أحب إليه منكم، الموضوع قدر ومكتوب ربما لظروف خارج عن إرادتهما..لو تمت محاسبى كل الأهل على حوادث السيارات والغرق والكهرباء وووو فلن يتزوج أحد ! فلنرتقي قليلاً، المحاسبة تكون في حال الإهمال والتقصير وليس في الحوادث العرضية التي قد تحدث في كل بيت».
{{ article.visit_count }}
وبحسب الفيديو، فكان الطفل يحاول عبور الطريق دون أن يلاحظ السيارة المسرعة على الجانب الآخر، لكن العامل تمكن من سحبه قبل أن تدهسه السيارة بفضل سرعة بديهته.
وتقول المعلقة أم مينا: «كلمة الشكر والامتنان كلش قليله بحق هذا العامل، أنقذ روح من موت محقق، ياربي يجازيه بالجنة». فيما قالت المعلقة شمس: «أكره اللي يسألون وين أهله عنه.. ترى الطفل يستغفلك ويطلع في ثوانٍ». بينما قالت المعلقة رنا نجم: «كل الاحترام والتقدير للشخص الرائع، الله يجازيه الجنة وكل الخير في الدنيا على عمله الإنساني».
بينما قالت المعلقة نانسي حسوني: «ربي يساعد هذا العامل نفس ماساعد الطفل اللي كلمة إهمال بحقه شويه». فيما قال المعلق القصير: «الحمد لله أنه الله نجاه، كان له عمر، بس أستغرب من شدة انتقاد الأهل، إلى الأخوة المنتقدين تأكدوا تأكدوا بأنكم لستم أرحم بالصبي من والديه وهم أحب إليه منكم، الموضوع قدر ومكتوب ربما لظروف خارج عن إرادتهما..لو تمت محاسبى كل الأهل على حوادث السيارات والغرق والكهرباء وووو فلن يتزوج أحد ! فلنرتقي قليلاً، المحاسبة تكون في حال الإهمال والتقصير وليس في الحوادث العرضية التي قد تحدث في كل بيت».