أكد مواطنون أن تطبيق يوتيوب هو الأفضل بالنسبة لهم من حيث المميزات والتطور واستيعاب المعلومات الضخمة والفيديوهات القديمة والحصول عليها، لافتين إلى أنه بالرغم من وجود تطبيقات أخرى كـ"تيك توك" وغيره التطبيقات الجديدة إلا أنه يظل الأفضل في نواحٍ متعددة ويتصدر عالمياً.
وقال علي صالح إنه من محبي اكتشاف التطبيقات الجديدة والبحث عنها خاصة في وجود جائحة كورونا التي جعلت الفراغ اليومي بعدد ساعات أكبر مما دفعه لقضاء وقت أطول لاكتشاف العديد من التطبيقات منها تيك توك الذي أصبح ينافس أهم التطبيقات، مشيراً إلى أن يوتيوب يظل من المتصدرين عالمياً لأنه يشمل كل ما يحتاجه الشخص بالإضافة إلى التحديثات الجديدة مؤخراً التي جعلت إمكانية وجود قصص قصيرة لمدة ثوان"story" كما في تيك توك.
وأضاف: "ن يوتيوب ليس فقط لقضاء وقت الفراغ في مشاهدة أفلام وألعاب أو ضياع وقت بلا فائدة، بل يوجد فيه العديد من البرامج التعليمية والفيديوهات المفيدة وفيديوهات الاسترخاء والبرامج الدينية، فكل ما تود البحث عنه ستجده في يوتيوب دون ضياع وقت بلا فائدة. من وجهة نظري سيظل يوتيوب الأفضل بالنسبة لي حتى بعد اكتشاف العديد من التطبيقات الأخرى".
من جانبها، قالت أمينة أحمد: "لست من محبي تطبيق تيك توك ولكن في الآونه الأخيرة انتشرت أمور مفيدة عن التطبيق وتواجد العديد من الأشخاص الموهوبين في مجال الرسم والميك اب، وهذا أمر جيد للاستفادة أو تعلم أمر جديد، لكنني أفضل يوتيوب لسهولة تواجد الفيديوهات عليه وسهولة التعلم منه بالإضافة إلى وجود أمور أوسع في كل مجال، كما يتوفر فيه فيديوهات من سنوات عديدة قد تكون ذات إفادة أكبر ومعلومات جديدة".
وتابعت قائلة: "إن يوتيوب أصبح متطوراً عن ذي قبل بصورة تجعله أفضل كثيراً، ومن المميزات بالنسبة لي قد تجد فيه فيديوهات منذ عدة سنوات لا يمكن أن يتخيل تواجدها على موقع أو في أي مكان آخر، وهذا ما يميزه عن البقية أن لديه قدرة الاحتفاظ بكل شيء دون ضياع أو مسح".
فيما قالت أروى السيد: "لا أحب مقارنة التطبيقات او المواقع فلكل منها ميزة وحدث ووقت انتشار معين لكل شخص وفرد، ولكن ما يميز يوتيوب الاستمرارية والتطور والتقدم فهو يظل الأفضل من نواحٍ متعددة".
وأضافت: "عند البحث عن معلومة قديمة، ومع صعوبة إيجادها، فإنك ستجدها بلا شك في يوتيوب منشورة منذ عشرات السنين، بعكس المواقع الأخرى التي تتخلص من الفيديوهات القديمة، فهذه القدرة على استيعاب المعلومات الضخمة لا تجدها إلا في يوتيوب".
وقال علي صالح إنه من محبي اكتشاف التطبيقات الجديدة والبحث عنها خاصة في وجود جائحة كورونا التي جعلت الفراغ اليومي بعدد ساعات أكبر مما دفعه لقضاء وقت أطول لاكتشاف العديد من التطبيقات منها تيك توك الذي أصبح ينافس أهم التطبيقات، مشيراً إلى أن يوتيوب يظل من المتصدرين عالمياً لأنه يشمل كل ما يحتاجه الشخص بالإضافة إلى التحديثات الجديدة مؤخراً التي جعلت إمكانية وجود قصص قصيرة لمدة ثوان"story" كما في تيك توك.
وأضاف: "ن يوتيوب ليس فقط لقضاء وقت الفراغ في مشاهدة أفلام وألعاب أو ضياع وقت بلا فائدة، بل يوجد فيه العديد من البرامج التعليمية والفيديوهات المفيدة وفيديوهات الاسترخاء والبرامج الدينية، فكل ما تود البحث عنه ستجده في يوتيوب دون ضياع وقت بلا فائدة. من وجهة نظري سيظل يوتيوب الأفضل بالنسبة لي حتى بعد اكتشاف العديد من التطبيقات الأخرى".
من جانبها، قالت أمينة أحمد: "لست من محبي تطبيق تيك توك ولكن في الآونه الأخيرة انتشرت أمور مفيدة عن التطبيق وتواجد العديد من الأشخاص الموهوبين في مجال الرسم والميك اب، وهذا أمر جيد للاستفادة أو تعلم أمر جديد، لكنني أفضل يوتيوب لسهولة تواجد الفيديوهات عليه وسهولة التعلم منه بالإضافة إلى وجود أمور أوسع في كل مجال، كما يتوفر فيه فيديوهات من سنوات عديدة قد تكون ذات إفادة أكبر ومعلومات جديدة".
وتابعت قائلة: "إن يوتيوب أصبح متطوراً عن ذي قبل بصورة تجعله أفضل كثيراً، ومن المميزات بالنسبة لي قد تجد فيه فيديوهات منذ عدة سنوات لا يمكن أن يتخيل تواجدها على موقع أو في أي مكان آخر، وهذا ما يميزه عن البقية أن لديه قدرة الاحتفاظ بكل شيء دون ضياع أو مسح".
فيما قالت أروى السيد: "لا أحب مقارنة التطبيقات او المواقع فلكل منها ميزة وحدث ووقت انتشار معين لكل شخص وفرد، ولكن ما يميز يوتيوب الاستمرارية والتطور والتقدم فهو يظل الأفضل من نواحٍ متعددة".
وأضافت: "عند البحث عن معلومة قديمة، ومع صعوبة إيجادها، فإنك ستجدها بلا شك في يوتيوب منشورة منذ عشرات السنين، بعكس المواقع الأخرى التي تتخلص من الفيديوهات القديمة، فهذه القدرة على استيعاب المعلومات الضخمة لا تجدها إلا في يوتيوب".