أحمد خالد
اتفق مواطنون على أن مجموعات «الواتساب» العائلية مصدراً للمشاكل العائلية، مبينين أن «قيام الأشخاص بداخل المجموعات بنقل الكلام وطرح أيقونات الإيموجي والغيرة هي أبرز أسباب المشاكل».
وأشاروا إلى أن «مدير المجموعة العائلية ليس له دور بالمجموعة بخلاف إن لم تكن المجموعة عائلية».
تقول صفاء عيسى: «ربما فعلاً تكون مجموعات «الواتساب» أحد مصادر المشاكل العائلية، فبعض الأشخاص بالمجموعات يتناقلون الكلام بين الرسائل الخاصة وفي داخل المجموعة، أما أنا عن نفسي فلا أتناقش بمجموعات «الواتساب»، فالتزم السكوت دائماً لتجنب النقاشات».
وأضافت قائلة: «في بعض الأحيان الأعضاء الصامتون هم الأشخاص الذين يقومون بتخزين الحديث الذي يدار بداخل المجموعة، ويأخذها كمصدر للحديث، والحمدلله لم تمر علي أي مشاجره في أي مجموعة لأنني لا أحب الدخول في المجموعات كثيراً».
وتابعت قائلة: «خيار إغلاق المجموعة عن الحديث من قبل المدير قد يكون خياراً صائباً لتنظيم القروب، حتى ولو كان القروب عائلياً». فيما قالت لولوة علي: «نعم دائماً ما تكون مجموعات الوتساب العائلية مصدراً للمشاكل العائلية، خصوصاً إن كانت هناك غيرة بين بنات الخالات أو اشتداد ما بين الخوات، فتكبر الخلافات وتكبر المشاكل، كل هذا بسبب المجموعة».
وأضافت: «نعم أنا من النوع التي تدخل في نقاشات بالمجموعات العادية ولكن المجموعات العائلية لا أدخل فيها من أجل عدم تخريب العلاقات ما بين الأهل، وأظن أن الأعضاء الصامتين في المجموعات هم الأشخاص الذين لا يحبون بالدخول بالمشاكل، ولكن بعضهم يقومون بتخزين الأحاديث للشجار فيما بعد».
وتابعت قائلة: «نعم مرت علي مشاجرة عائلية بداخل المجموعة وانتهت بعدم تزاورهم وقطع العلاقات فيما بينهم». وزادت قائلة: لا أظن أن مدير المجموعة العائلية له دور في المجموعة خصوصاً أنه لا يستطيع أن يعمل أي شيء في ظل وجود أهله وقد يرتكب خطأً قد يسبب في انحيازه لعائلة دون عائلة أخرى فمعظمهم يسكتون».
فيما قال فيصل الكساني: «فعلاً مجموعات «الواتساب» أحد مصادر المشاكل العائلية، من الممكن يكون الواتساب سبب في المشاكل لأن البعض لا يجيد استخدام برامج الدردشة بشكل صحيح أو بشكل متعارف عليه على سبيل المثال ممكن الإيموجي المستخدم مع الكلام يغير من المعنى وقد تحصل مشاكل واشتباكات وسببها سوء الفهم»؟
وأضاف قائلاً:» في العادة أنا من الأشخاص الفعالين في القروب من ناحية نفي الشائعات بإرسال مصادر الخبر الرسمية كوني إعلامياً متخرجاً وتخصصي علمني على هذه الأساليب الإعلامية لأنه في الآونة الأخيرة صار الكل يحب ينشر الشائعات بهدف الإثارة فقط بين الجمهور المتلقي وبخصوص المواضيع لا أتكلم في موضوع لا أفقه فيه ولكن إذا موضوع أعرف عنه ممكن أشارك فيه وأعطي رأيي».
وزاد قائلاً: «الكثير من المشاجرات مرت علي في المجموعات فأقوم بالخروج من المجموعة لأن الطرف الثاني أنا متأكد من شخصيته فلو تم النقاش معه عام كامل لن يتنازل عن رأيه فأنا أختصر النقاش وأطلع وأنهي الموضوع».
فيما قالت هدى محمد: «أحياناً تسبب مجموعات الوتساب العائلية مشاكل، ولكن ذلك على حسب الموضوع، بس أنا عن نفسي أحب أن أسكت وأقرأ بصمت إلا إذا كان الموضوع يحتاج أن أتدخل وأقول كلام الحق». وأضافت قائلة:» فعلاً الأعضاء الصامتون هم الأشخاص الذين يقومون بتخزين السوالف».
{{ article.visit_count }}
اتفق مواطنون على أن مجموعات «الواتساب» العائلية مصدراً للمشاكل العائلية، مبينين أن «قيام الأشخاص بداخل المجموعات بنقل الكلام وطرح أيقونات الإيموجي والغيرة هي أبرز أسباب المشاكل».
وأشاروا إلى أن «مدير المجموعة العائلية ليس له دور بالمجموعة بخلاف إن لم تكن المجموعة عائلية».
تقول صفاء عيسى: «ربما فعلاً تكون مجموعات «الواتساب» أحد مصادر المشاكل العائلية، فبعض الأشخاص بالمجموعات يتناقلون الكلام بين الرسائل الخاصة وفي داخل المجموعة، أما أنا عن نفسي فلا أتناقش بمجموعات «الواتساب»، فالتزم السكوت دائماً لتجنب النقاشات».
وأضافت قائلة: «في بعض الأحيان الأعضاء الصامتون هم الأشخاص الذين يقومون بتخزين الحديث الذي يدار بداخل المجموعة، ويأخذها كمصدر للحديث، والحمدلله لم تمر علي أي مشاجره في أي مجموعة لأنني لا أحب الدخول في المجموعات كثيراً».
وتابعت قائلة: «خيار إغلاق المجموعة عن الحديث من قبل المدير قد يكون خياراً صائباً لتنظيم القروب، حتى ولو كان القروب عائلياً». فيما قالت لولوة علي: «نعم دائماً ما تكون مجموعات الوتساب العائلية مصدراً للمشاكل العائلية، خصوصاً إن كانت هناك غيرة بين بنات الخالات أو اشتداد ما بين الخوات، فتكبر الخلافات وتكبر المشاكل، كل هذا بسبب المجموعة».
وأضافت: «نعم أنا من النوع التي تدخل في نقاشات بالمجموعات العادية ولكن المجموعات العائلية لا أدخل فيها من أجل عدم تخريب العلاقات ما بين الأهل، وأظن أن الأعضاء الصامتين في المجموعات هم الأشخاص الذين لا يحبون بالدخول بالمشاكل، ولكن بعضهم يقومون بتخزين الأحاديث للشجار فيما بعد».
وتابعت قائلة: «نعم مرت علي مشاجرة عائلية بداخل المجموعة وانتهت بعدم تزاورهم وقطع العلاقات فيما بينهم». وزادت قائلة: لا أظن أن مدير المجموعة العائلية له دور في المجموعة خصوصاً أنه لا يستطيع أن يعمل أي شيء في ظل وجود أهله وقد يرتكب خطأً قد يسبب في انحيازه لعائلة دون عائلة أخرى فمعظمهم يسكتون».
فيما قال فيصل الكساني: «فعلاً مجموعات «الواتساب» أحد مصادر المشاكل العائلية، من الممكن يكون الواتساب سبب في المشاكل لأن البعض لا يجيد استخدام برامج الدردشة بشكل صحيح أو بشكل متعارف عليه على سبيل المثال ممكن الإيموجي المستخدم مع الكلام يغير من المعنى وقد تحصل مشاكل واشتباكات وسببها سوء الفهم»؟
وأضاف قائلاً:» في العادة أنا من الأشخاص الفعالين في القروب من ناحية نفي الشائعات بإرسال مصادر الخبر الرسمية كوني إعلامياً متخرجاً وتخصصي علمني على هذه الأساليب الإعلامية لأنه في الآونة الأخيرة صار الكل يحب ينشر الشائعات بهدف الإثارة فقط بين الجمهور المتلقي وبخصوص المواضيع لا أتكلم في موضوع لا أفقه فيه ولكن إذا موضوع أعرف عنه ممكن أشارك فيه وأعطي رأيي».
وزاد قائلاً: «الكثير من المشاجرات مرت علي في المجموعات فأقوم بالخروج من المجموعة لأن الطرف الثاني أنا متأكد من شخصيته فلو تم النقاش معه عام كامل لن يتنازل عن رأيه فأنا أختصر النقاش وأطلع وأنهي الموضوع».
فيما قالت هدى محمد: «أحياناً تسبب مجموعات الوتساب العائلية مشاكل، ولكن ذلك على حسب الموضوع، بس أنا عن نفسي أحب أن أسكت وأقرأ بصمت إلا إذا كان الموضوع يحتاج أن أتدخل وأقول كلام الحق». وأضافت قائلة:» فعلاً الأعضاء الصامتون هم الأشخاص الذين يقومون بتخزين السوالف».