معارضاً بعض التوقعات العسكرية لمسؤولين في جيشه، أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن لدى بلاده ما يكفي من الذخيرة لمواجهة القوات الروسية، مع دخول العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا يومها الـ 111.
وقال لصحافيين دنماركيين خلال مؤتمر صحافي، اليوم الثلاثاء، إن الجيش الأوكراني لديه ما يكفي من الذخيرة والأسلحة.
أتت تلك التصريحات فيما يسجل هذا الإقليم تقدماً ملحوظاً للروس، وسط مطالبات متكررة خلال الأيام الماضية من قبل مسؤوولين أوكرانيين بضرورة إرسال الغرب مزيدا من السلاح وأنظمة الدفاع البعيدة المدى.
"ذخيرتنا تنفد"
وكان نائب رئيس المخابرات العسكرية، فاديم سكيبيتسكي، أكد قبل أيام أن ذخيرة القوات الأوكرانية بدأت تنفد، مشدداً على أن مصير المعارك في الشرق يتوقف على الأسلحة الغربية لبلاده.
كما اعتبر أن قوات بلاده تخسر في الوقت الحالي أمام روسيا على الخطوط الأمامية، وباتت تعتمد بشكل شبه كامل على الأسلحة القادمة من الغرب لإبقاء الروس في مأزق.
يشار إلى أن القوات الروسية كانت سيطرت على العديد من المناطق في دونيتسك التي تشكل مع لوغانسك إقليم دونباس الشرقي، إلا أن المعارك اشتدت خلال الأسابيع الماضية بشكل عنيف في سيفيرودونينتسك.
وتهدف روسيا إلى السيطرة على كامل حوض دونباس، بعدما سيطر عليه الانفصاليون الموالون لموسكو جزئيا العام 2014، بهدف فتح ممر بري يصل الشرق بشبه جزيرة القرم التي ضمتها إلى أراضيها بنفس العام.
وقال لصحافيين دنماركيين خلال مؤتمر صحافي، اليوم الثلاثاء، إن الجيش الأوكراني لديه ما يكفي من الذخيرة والأسلحة.
أتت تلك التصريحات فيما يسجل هذا الإقليم تقدماً ملحوظاً للروس، وسط مطالبات متكررة خلال الأيام الماضية من قبل مسؤوولين أوكرانيين بضرورة إرسال الغرب مزيدا من السلاح وأنظمة الدفاع البعيدة المدى.
"ذخيرتنا تنفد"
وكان نائب رئيس المخابرات العسكرية، فاديم سكيبيتسكي، أكد قبل أيام أن ذخيرة القوات الأوكرانية بدأت تنفد، مشدداً على أن مصير المعارك في الشرق يتوقف على الأسلحة الغربية لبلاده.
كما اعتبر أن قوات بلاده تخسر في الوقت الحالي أمام روسيا على الخطوط الأمامية، وباتت تعتمد بشكل شبه كامل على الأسلحة القادمة من الغرب لإبقاء الروس في مأزق.
يشار إلى أن القوات الروسية كانت سيطرت على العديد من المناطق في دونيتسك التي تشكل مع لوغانسك إقليم دونباس الشرقي، إلا أن المعارك اشتدت خلال الأسابيع الماضية بشكل عنيف في سيفيرودونينتسك.
وتهدف روسيا إلى السيطرة على كامل حوض دونباس، بعدما سيطر عليه الانفصاليون الموالون لموسكو جزئيا العام 2014، بهدف فتح ممر بري يصل الشرق بشبه جزيرة القرم التي ضمتها إلى أراضيها بنفس العام.