رويترز
قالت مصادر دبلوماسية إن وزارة الخارجية التركية استدعت القائم بالأعمال السويدي في أنقرة لنقل ”رد فعلها القوي“ على ما وصفته ”بالدعاية الإرهابية“ خلال احتجاج جماعة كردية في ستوكهولم.
وبعد الغزو الروسي لأوكرانيا، تقدمت فنلندا والسويد بطلب للحصول على عضوية حلف شمال الأطلسي، لكنهما واجهتا معارضة من تركيا التي اتهمتهما بدعم جماعات تعتبرها إرهابية.
ووقعت الدول الثلاث، الشهر الماضي، اتفاقا يلغي اعتراض أنقرة على انضمامهما للحلف مقابل وعود تتعلق بمكافحة الإرهاب وصادرات الأسلحة.
قالت مصادر دبلوماسية إن وزارة الخارجية التركية استدعت القائم بالأعمال السويدي في أنقرة لنقل ”رد فعلها القوي“ على ما وصفته ”بالدعاية الإرهابية“ خلال احتجاج جماعة كردية في ستوكهولم.
وبعد الغزو الروسي لأوكرانيا، تقدمت فنلندا والسويد بطلب للحصول على عضوية حلف شمال الأطلسي، لكنهما واجهتا معارضة من تركيا التي اتهمتهما بدعم جماعات تعتبرها إرهابية.
ووقعت الدول الثلاث، الشهر الماضي، اتفاقا يلغي اعتراض أنقرة على انضمامهما للحلف مقابل وعود تتعلق بمكافحة الإرهاب وصادرات الأسلحة.