رويترز
قالت وزارة الخارجية الأمريكية إن الولايات المتحدة تؤيد حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها.
أتى ذلك في بيان تعليقا على العملية العسكرية الإسرائيلية ضد قطاع غزة.
وحثت الخارجية الأمريكية الأطراف على تجنب مزيد من التصعيد بعد الغارات الجوية على غزة والهجمات الصاروخية على إسرائيل.
وقصفت الطائرات الإسرائيلية غزة وأطلقت حركة الجهاد الإسلاميمئات الصواريخ على إسرائيل السبت، مع دخول الاشتباكات عبر الحدود يومها الثاني.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية إن ما لا يقل عن 24 فلسطينيا استشهدوا، بينهم ستة أطفال، وأصيب 203 بجروح خلال يومين من إطلاق النار.
وأطلق نشطاء فلسطينيون أكثر من 400 صاروخ على إسرائيل، تم اعتراض معظمها، مما أدى إلى إطلاق صفارات الإنذار ودفع السكان إلى الهروب إلى الملاجئ. وقالت خدمة الإسعاف الإسرائيلية إنه لم ترد أنباء عن وقوع إصابات خطيرة.
وقالت مصر إنها تجري محادثات مكثفة سعيا لتهدئة الوضع. ويتوقف تصعيد القتال إلى حد كبير على حركة حماس التي تسيطر على غزة وما إذا كانت ستختار الانضمام إلى القتال.
وذكر مصدران أمنيان مصريان أن وفدا من المخابرات المصرية برئاسة اللواء أحمد عبد الخالق وصل إلى إسرائيل السبت وسيسافر إلى غزة لإجراء محادثات وساطة. وأضافا أنهما يأملان في التوصل لوقف لإطلاق النار لمدة يوم من أجل إجراء المحادثات.
وقال مسؤول في حركة الجهاد الإسلامي لرويترز في ساعة متأخرة من مساء السبت ”بذلت جهود مكثفة هذا المساء واستمعت الحركة إلى الوسطاء لكن هذه الجهود لم تتوصل إلى اتفاق بعد“.
وبدأن الاشتباكات عبر الحدود، التي أنهت أكثر من عام من الهدوء النسبي حول غزة، عندما شنت إسرائيل هجوما مفاجئا يوم الجمعة، مما أسفر عن مقتل قيادي بارز في حركة الجهاد الإسلامي وقصف مجموعة مما قالت إنها أهداف عسكرية.
قالت وزارة الخارجية الأمريكية إن الولايات المتحدة تؤيد حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها.
أتى ذلك في بيان تعليقا على العملية العسكرية الإسرائيلية ضد قطاع غزة.
وحثت الخارجية الأمريكية الأطراف على تجنب مزيد من التصعيد بعد الغارات الجوية على غزة والهجمات الصاروخية على إسرائيل.
وقصفت الطائرات الإسرائيلية غزة وأطلقت حركة الجهاد الإسلاميمئات الصواريخ على إسرائيل السبت، مع دخول الاشتباكات عبر الحدود يومها الثاني.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية إن ما لا يقل عن 24 فلسطينيا استشهدوا، بينهم ستة أطفال، وأصيب 203 بجروح خلال يومين من إطلاق النار.
وأطلق نشطاء فلسطينيون أكثر من 400 صاروخ على إسرائيل، تم اعتراض معظمها، مما أدى إلى إطلاق صفارات الإنذار ودفع السكان إلى الهروب إلى الملاجئ. وقالت خدمة الإسعاف الإسرائيلية إنه لم ترد أنباء عن وقوع إصابات خطيرة.
وقالت مصر إنها تجري محادثات مكثفة سعيا لتهدئة الوضع. ويتوقف تصعيد القتال إلى حد كبير على حركة حماس التي تسيطر على غزة وما إذا كانت ستختار الانضمام إلى القتال.
وذكر مصدران أمنيان مصريان أن وفدا من المخابرات المصرية برئاسة اللواء أحمد عبد الخالق وصل إلى إسرائيل السبت وسيسافر إلى غزة لإجراء محادثات وساطة. وأضافا أنهما يأملان في التوصل لوقف لإطلاق النار لمدة يوم من أجل إجراء المحادثات.
وقال مسؤول في حركة الجهاد الإسلامي لرويترز في ساعة متأخرة من مساء السبت ”بذلت جهود مكثفة هذا المساء واستمعت الحركة إلى الوسطاء لكن هذه الجهود لم تتوصل إلى اتفاق بعد“.
وبدأن الاشتباكات عبر الحدود، التي أنهت أكثر من عام من الهدوء النسبي حول غزة، عندما شنت إسرائيل هجوما مفاجئا يوم الجمعة، مما أسفر عن مقتل قيادي بارز في حركة الجهاد الإسلامي وقصف مجموعة مما قالت إنها أهداف عسكرية.