سبوتنيك
أعلنت كوريا الشمالية رسميا، عن إجرائها عرضا عسكريا مهيبا، بمناسبة الذكرى الـ75 لتأسيس الجيش الشعبي الكوري.
وأقيم العرض، يوم أمس، في ساحة كيم إيل سونغ بالعاصمة بيونغ يانغ؛ وحضره رئيس الدولة، كيم جونغ أون مع قرينته وابنته.
وشاركت وحدات عسكرية وتاريخية في الحدث، إضافة إلى طائرات ودبابات، ووحدات صاروخية استراتيجية، ووحدات نووية تكتيكية، وتقنيات أخرى؛ حسبما ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية.
ووفقًا للوكالة، أقيمت مراسم احتفالية مهيبة قبل العرض، شاركت فيها الأوركسترا العسكرية، والمظليين؛ وتضمنت رفع العلم الوطني، وإطلاق الألعاب النارية والبالونات.
وحضر كيم جونغ أون مع ابنته وزوجته لي سول جو، وكذلك عضو هيئة رئاسة المكتب السياسي للجنة المركزية لحزب العمال الكوري، نائب رئيس مجلس الدولة في جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية، رئيس الوزراء كيم دوك هون.
وأيضا، عضو هيئة الرئاسة للحزب، عضو المكتب السياسي للجنة المركزية لحزب العمال الكوري، نائب رئيس اللجنة العسكرية المركزية للحزب، أمين اللجنة المركزية للحزب، لي بيونغ تشول؛ بالإضافة إلى كبار المسؤولين في الحزب، والكوادر العسكرية والسياسية، وقادة التشكيلات والوحدات العسكرية الكبيرة.
وحيا زعيم كوريا الشمالية المشاركين في العرض، وتلقى إكليلا من الزهور من أطفال "اتحاد الأطفال".
يشار إلى أن "الابنة المحببة" لكيم جونغ أون، احتلت مكانًا بارزا بين الضيوف على المنصة، بجانب عضو هيئة رئاسة المكتب السياسي للجنة المركزية لحزب العمال الكوري، سكرتير الشؤون التنظيمية للجنة المركزية للحزب تشو يون فونغ، وأمناء اللجنة المركزية لحزب العمال الكوري.
وبدأ العرض بمرور طابور من سلاح الفرسان، تلته وحدات الجيش التاريخية التي ترمز إلى "روح" حرب التحرير الوطنية؛ بحسب التسمية، التي تطلقها بيونغ يانغ على الحرب الكورية في أعوام 1950 - 1953.
بعد ذلك، عبرت ساحة العرض طوابير الفرقة السادسة من اللجنة المركزية للحزب، ودائرة قيادة مجلس الدولة، ودائرة الحراسة وقيادة الحراس، وطوابير البحرية والقوات الجوية، وفرقة المشاة المدرعة، والمخابرات العامة، والقوات الخاصة، وقوات الخدمة اللوجستية؛ بما في ذلك لواء القيادة والمعلومات 191.
وقبيل الجزء الفني من العرض، حلقت فرقة من طائرات القوات الجوية فوق الساحة، وأطلقت ألعابًا نارية تصور نجمة خماسية، والرقم "75".
ودخلت الطوابير التاريخية "الرمزية" من فترة الحرب الكورية؛ بما في ذلك طابور دراجات نارية، ومدفعية مضادة للدبابات، ورشاشات ثقيلة.
وبحسب وكالة الأنباء المركزية الكورية، كانت الأسلحة في تلك الفترة متواضعة جدًا، "للصدام المباشر" مع الولايات المتحدة.
تبع ذلك التقنيات العصرية، بدءًا بطابور من الدبابات والمدفعية، ثم طوابير الصواريخ التكتيكية والصواريخ المجنحة بعيدة المدى، وطوابير من الوحدات النووية التكتيكية، والصواريخ العابرة للقارات.
وقالت الوكالة، في بيان: "الأسلحة النووية - سنرد عليها"؛ مشيرة إلى "الروح المعنوية" لجنود وحدات الصواريخ الاستراتيجية المستعدين "لخوض المعركة في أي وقت"، بأمر من الزعيم كيم جونغ أون.
أعلنت كوريا الشمالية رسميا، عن إجرائها عرضا عسكريا مهيبا، بمناسبة الذكرى الـ75 لتأسيس الجيش الشعبي الكوري.
وأقيم العرض، يوم أمس، في ساحة كيم إيل سونغ بالعاصمة بيونغ يانغ؛ وحضره رئيس الدولة، كيم جونغ أون مع قرينته وابنته.
وشاركت وحدات عسكرية وتاريخية في الحدث، إضافة إلى طائرات ودبابات، ووحدات صاروخية استراتيجية، ووحدات نووية تكتيكية، وتقنيات أخرى؛ حسبما ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية.
ووفقًا للوكالة، أقيمت مراسم احتفالية مهيبة قبل العرض، شاركت فيها الأوركسترا العسكرية، والمظليين؛ وتضمنت رفع العلم الوطني، وإطلاق الألعاب النارية والبالونات.
وحضر كيم جونغ أون مع ابنته وزوجته لي سول جو، وكذلك عضو هيئة رئاسة المكتب السياسي للجنة المركزية لحزب العمال الكوري، نائب رئيس مجلس الدولة في جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية، رئيس الوزراء كيم دوك هون.
وأيضا، عضو هيئة الرئاسة للحزب، عضو المكتب السياسي للجنة المركزية لحزب العمال الكوري، نائب رئيس اللجنة العسكرية المركزية للحزب، أمين اللجنة المركزية للحزب، لي بيونغ تشول؛ بالإضافة إلى كبار المسؤولين في الحزب، والكوادر العسكرية والسياسية، وقادة التشكيلات والوحدات العسكرية الكبيرة.
وحيا زعيم كوريا الشمالية المشاركين في العرض، وتلقى إكليلا من الزهور من أطفال "اتحاد الأطفال".
يشار إلى أن "الابنة المحببة" لكيم جونغ أون، احتلت مكانًا بارزا بين الضيوف على المنصة، بجانب عضو هيئة رئاسة المكتب السياسي للجنة المركزية لحزب العمال الكوري، سكرتير الشؤون التنظيمية للجنة المركزية للحزب تشو يون فونغ، وأمناء اللجنة المركزية لحزب العمال الكوري.
وبدأ العرض بمرور طابور من سلاح الفرسان، تلته وحدات الجيش التاريخية التي ترمز إلى "روح" حرب التحرير الوطنية؛ بحسب التسمية، التي تطلقها بيونغ يانغ على الحرب الكورية في أعوام 1950 - 1953.
بعد ذلك، عبرت ساحة العرض طوابير الفرقة السادسة من اللجنة المركزية للحزب، ودائرة قيادة مجلس الدولة، ودائرة الحراسة وقيادة الحراس، وطوابير البحرية والقوات الجوية، وفرقة المشاة المدرعة، والمخابرات العامة، والقوات الخاصة، وقوات الخدمة اللوجستية؛ بما في ذلك لواء القيادة والمعلومات 191.
وقبيل الجزء الفني من العرض، حلقت فرقة من طائرات القوات الجوية فوق الساحة، وأطلقت ألعابًا نارية تصور نجمة خماسية، والرقم "75".
ودخلت الطوابير التاريخية "الرمزية" من فترة الحرب الكورية؛ بما في ذلك طابور دراجات نارية، ومدفعية مضادة للدبابات، ورشاشات ثقيلة.
وبحسب وكالة الأنباء المركزية الكورية، كانت الأسلحة في تلك الفترة متواضعة جدًا، "للصدام المباشر" مع الولايات المتحدة.
تبع ذلك التقنيات العصرية، بدءًا بطابور من الدبابات والمدفعية، ثم طوابير الصواريخ التكتيكية والصواريخ المجنحة بعيدة المدى، وطوابير من الوحدات النووية التكتيكية، والصواريخ العابرة للقارات.
وقالت الوكالة، في بيان: "الأسلحة النووية - سنرد عليها"؛ مشيرة إلى "الروح المعنوية" لجنود وحدات الصواريخ الاستراتيجية المستعدين "لخوض المعركة في أي وقت"، بأمر من الزعيم كيم جونغ أون.