قالت لجنة حقوق الإنسان التي عينتها الحكومة الإثيوبية الأربعاء، إن 50 شخصاً على الأقل قُتلوا في منطقة أوروميا هذا الشهر في هجوم شنته جماعة متمردة محظورة.
وأوروميا موطن لأكبر جماعة عرقية في إثيوبيا وعانت من الاضطرابات لسنوات عديدة وتشكو من التهميش السياسي والإهمال من قبل الحكومة المركزية بحسب "رويترز"
وذكرت اللجنة الإثيوبية لحقوق الإنسان في تقرير أن عمليات القتل التي وقعت في الثاني من فبراير استهدفت بشكل رئيسي نازحين في بلدة آنو الواقعة على بعد نحو 380 كيلومتراً غربي العاصمة أديس أبابا.
وألقى التقرير الذي استند إلى شهادات أسر الضحايا وشهود وهيئات حكومية، باللوم في الهجوم على جيش تحرير أورومو لكنه لم يذكر سبباً وراء الهجوم.
ولم يستجب جيش تحرير أورومو لطلب من "رويترز" للتعليق.
وجيش تحرير أورومو جماعة محظورة انشقت عن جبهة تحرير أورومو وهو حزب معارض محظور سابقاً عاد إلى الساحة بعد أن تولى رئيس الوزراء آبي أحمد منصبه في عام 2018.
ولم يرد المتحدث باسم الحكومة الإثيوبية ليجيس تولو على طلب "رويترز" للتعليق.
وأوروميا موطن لأكبر جماعة عرقية في إثيوبيا وعانت من الاضطرابات لسنوات عديدة وتشكو من التهميش السياسي والإهمال من قبل الحكومة المركزية بحسب "رويترز"
وذكرت اللجنة الإثيوبية لحقوق الإنسان في تقرير أن عمليات القتل التي وقعت في الثاني من فبراير استهدفت بشكل رئيسي نازحين في بلدة آنو الواقعة على بعد نحو 380 كيلومتراً غربي العاصمة أديس أبابا.
وألقى التقرير الذي استند إلى شهادات أسر الضحايا وشهود وهيئات حكومية، باللوم في الهجوم على جيش تحرير أورومو لكنه لم يذكر سبباً وراء الهجوم.
ولم يستجب جيش تحرير أورومو لطلب من "رويترز" للتعليق.
وجيش تحرير أورومو جماعة محظورة انشقت عن جبهة تحرير أورومو وهو حزب معارض محظور سابقاً عاد إلى الساحة بعد أن تولى رئيس الوزراء آبي أحمد منصبه في عام 2018.
ولم يرد المتحدث باسم الحكومة الإثيوبية ليجيس تولو على طلب "رويترز" للتعليق.