وكالات
داهم موظفو مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي (FBI) جامعة ديلاوير مرتين وقاموا بتفتيشها كجزء من التحقيقات في قضية إخفاء وثائق سرية، تتعلق بالرئيس جو بايدن.
وذكرت شبكة "سي إن إن"، نقلا عن مصدر مطلع، أن عمليات التفتيش جرت خلال الأسابيع القليلة الماضية، وتمت بموافقة وتعاون مع محامي الرئيس الأمريكي في البيت الأبيض.
وبحسب المصدر، في كلتا المرتين، صادر مكتب التحقيقات الفيدرالي عددا من المواد غير المصنفة على أنها سرية، وهي الآن قيد الدراسة لدى المختصين في مكتب التحقيقات.
ورفضت مولي ليفينسون المتحدثة باسم محامي الرئيس التعليق على عمليات التفتيش، كما رفض البيت الأبيض التعليق على هذا الأمر.
وفي نهاية الشهر الماضي عثر محققون تابعون لوزارة العدل على مواد سرية إضافية أثناء تفتيش منزل الرئيس جو بايدن بولاية ديلاوير.
هذا ولا تزال التحقيقات مستمرة في قضية إخفاء بايدن لوثائق سرية، وقد عين وزير العدل الأمريكي، ميريك غارلاند، في وقت سابق، مستشارا خاصا للتحقيق في قضية وثائق سرية احتفظ بها بايدن، عندما كان نائبا للرئيس الأسبق باراك أوباما.
داهم موظفو مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي (FBI) جامعة ديلاوير مرتين وقاموا بتفتيشها كجزء من التحقيقات في قضية إخفاء وثائق سرية، تتعلق بالرئيس جو بايدن.
وذكرت شبكة "سي إن إن"، نقلا عن مصدر مطلع، أن عمليات التفتيش جرت خلال الأسابيع القليلة الماضية، وتمت بموافقة وتعاون مع محامي الرئيس الأمريكي في البيت الأبيض.
وبحسب المصدر، في كلتا المرتين، صادر مكتب التحقيقات الفيدرالي عددا من المواد غير المصنفة على أنها سرية، وهي الآن قيد الدراسة لدى المختصين في مكتب التحقيقات.
ورفضت مولي ليفينسون المتحدثة باسم محامي الرئيس التعليق على عمليات التفتيش، كما رفض البيت الأبيض التعليق على هذا الأمر.
وفي نهاية الشهر الماضي عثر محققون تابعون لوزارة العدل على مواد سرية إضافية أثناء تفتيش منزل الرئيس جو بايدن بولاية ديلاوير.
هذا ولا تزال التحقيقات مستمرة في قضية إخفاء بايدن لوثائق سرية، وقد عين وزير العدل الأمريكي، ميريك غارلاند، في وقت سابق، مستشارا خاصا للتحقيق في قضية وثائق سرية احتفظ بها بايدن، عندما كان نائبا للرئيس الأسبق باراك أوباما.