أ ف ب
أعلن الجيش الأمريكي أن جنوده تمكنوا السبت بالتعاون مع قوات سوريا الديموقراطية من اعتقال قيادي في تنظيم داعش.
وقالت القيادة المركزية الأمريكية في بيان إن القيادي المعروف باسم "بتار" متورط في التخطيط لهجمات على مراكز اعتقال وتصنيع عبوات ناسفة.
العملية جاءت بعد يوم من إصابة أربعة جنود أمريكيين خلال قيامهم بمهمة أخرى لتحييد قيادي بارز آخر في التنظيم في شمال شرق سوريا.
وأضافت أنه لم يسقط قتلى أو جرحى بين المدنيين أو الجنود الأمريكيين المشاركين في العملية التي نفذت بوساطة مروحية وبمشاركة قوات سوريا الديمقراطية (قسد).
وأشارت القيادة المركزية إلى أن العملية جاءت بعد يوم من إصابة أربعة جنود أمريكيين خلال قيامهم بمهمة أخرى لتحييد قيادي بارز آخر في التنظيم في شمال شرق سوريا.
وأدت تلك العملية إلى مقتل القيادي المعروف باسم حمزة الحمصي الذي ذكرت القيادة المركزية الأمريكية أنه "أشرف على الشبكة الإرهابية الفتاكة للتنظيم في شرق سوريا".
وتقود واشنطن تحالفا دوليا يحارب تنظيم داعش، كما تقوم بتنفيذ غارات دورية تستهدف عناصره وقيادييه.
وبعد أن فقد عناصر داعش عام 2019 آخر معاقلهم لصالح القوات التي يقودها الأكراد بدعم من التحالف، تراجع أفراد التنظيم المتشدد في سوريا إلى مخابئ صحراوية في شرق البلاد.
أعلن الجيش الأمريكي أن جنوده تمكنوا السبت بالتعاون مع قوات سوريا الديموقراطية من اعتقال قيادي في تنظيم داعش.
وقالت القيادة المركزية الأمريكية في بيان إن القيادي المعروف باسم "بتار" متورط في التخطيط لهجمات على مراكز اعتقال وتصنيع عبوات ناسفة.
العملية جاءت بعد يوم من إصابة أربعة جنود أمريكيين خلال قيامهم بمهمة أخرى لتحييد قيادي بارز آخر في التنظيم في شمال شرق سوريا.
وأضافت أنه لم يسقط قتلى أو جرحى بين المدنيين أو الجنود الأمريكيين المشاركين في العملية التي نفذت بوساطة مروحية وبمشاركة قوات سوريا الديمقراطية (قسد).
وأشارت القيادة المركزية إلى أن العملية جاءت بعد يوم من إصابة أربعة جنود أمريكيين خلال قيامهم بمهمة أخرى لتحييد قيادي بارز آخر في التنظيم في شمال شرق سوريا.
وأدت تلك العملية إلى مقتل القيادي المعروف باسم حمزة الحمصي الذي ذكرت القيادة المركزية الأمريكية أنه "أشرف على الشبكة الإرهابية الفتاكة للتنظيم في شرق سوريا".
وتقود واشنطن تحالفا دوليا يحارب تنظيم داعش، كما تقوم بتنفيذ غارات دورية تستهدف عناصره وقيادييه.
وبعد أن فقد عناصر داعش عام 2019 آخر معاقلهم لصالح القوات التي يقودها الأكراد بدعم من التحالف، تراجع أفراد التنظيم المتشدد في سوريا إلى مخابئ صحراوية في شرق البلاد.