تصدّر الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب وبهامش كبير أصوات مؤتمر العمل السياسي للمحافظين (CPAC) للفوز ببطاقة ترشيح الحزب الجمهوري لانتخابات الرئاسة في 2024.
وحصل ترامب على 62٪ من التصويت الذي أُعلن عن نتائجه قبل فترة وجيزة من موعده للتحدث إلى الحشد المتجمع في غايلورد في فورت واشنطن بولاية ماريلاند.
وحل حاكم ولاية فلوريدا رون ديسانتيس في المرتبة الثانية بنسبة 20٪ من الأصوات، حسبما أورد موقع فوكس نيوز الإخباري.
وجاء ثالثا بدعم بنسبة 5٪ من الأصوات، المرشح عن الحزب الجمهوري بيري جونسون، وهو رجل أعمال حاول الترشح لمنصب حاكم ولاية ميشيغان ولكن تم منعه من المشاركة في الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري.
بينما تلقى كاري ليك، المرشح الجمهوري لمنصب حاكم ولاية أريزونا في عام 2022، أكبر دعم للترشح لمنصب نائب الرئيس بنسبة 20٪، فيما حصل دي سانتيس على دعم بنسبة 14 ٪ لنيابة الرئيس.
وقال المنظمون إن أكثر من 2000 مشارك أدلوا بأصواتهم في المؤتمر.
وفاز ترامب بسهولة في التصويت في تجمعات CPAC الرئيسية في أورلاندو وفلوريدا ودالاس، وتكساس العام الماضي.
ورغم مغادرته البيت الأبيض لأكثر من عامين، حصل ترامب على 69٪ من الأصوات التي تم الإدلاء بها في استطلاع عبر الإنترنت في أغسطس الماضي في دالاس و59٪ في أورلاندو فبراير الماضي.
وحصل ترامب على 62٪ من التصويت الذي أُعلن عن نتائجه قبل فترة وجيزة من موعده للتحدث إلى الحشد المتجمع في غايلورد في فورت واشنطن بولاية ماريلاند.
وحل حاكم ولاية فلوريدا رون ديسانتيس في المرتبة الثانية بنسبة 20٪ من الأصوات، حسبما أورد موقع فوكس نيوز الإخباري.
وجاء ثالثا بدعم بنسبة 5٪ من الأصوات، المرشح عن الحزب الجمهوري بيري جونسون، وهو رجل أعمال حاول الترشح لمنصب حاكم ولاية ميشيغان ولكن تم منعه من المشاركة في الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري.
بينما تلقى كاري ليك، المرشح الجمهوري لمنصب حاكم ولاية أريزونا في عام 2022، أكبر دعم للترشح لمنصب نائب الرئيس بنسبة 20٪، فيما حصل دي سانتيس على دعم بنسبة 14 ٪ لنيابة الرئيس.
وقال المنظمون إن أكثر من 2000 مشارك أدلوا بأصواتهم في المؤتمر.
وفاز ترامب بسهولة في التصويت في تجمعات CPAC الرئيسية في أورلاندو وفلوريدا ودالاس، وتكساس العام الماضي.
ورغم مغادرته البيت الأبيض لأكثر من عامين، حصل ترامب على 69٪ من الأصوات التي تم الإدلاء بها في استطلاع عبر الإنترنت في أغسطس الماضي في دالاس و59٪ في أورلاندو فبراير الماضي.