كشف مسؤولون أميركيون كبار أن وثائق البنتاغون المسربة حول الحرب في أوكرنيا، وتجسس الولايات المتحدة على حلفائها في كوريا الجنوبية وإسرائيل وغيرهما ربما جرى تسريبها من شخص مطلع عليها.
وتداول مستخدمو تطبيق التواصل الفوري "تليغرام" وثائق ربما تظهر هوية الشخص الذي سرّب الوثائق.
ويتمحور الدليل الذي قد يقود لكشف هوية المسرب حول وجود دليل باللغة الإنجليزية بشأن الصيد في الخلفية.
هوامش الوثائق
كما كشفت التحقيقات أن هناك صورا عدة تحتوي على ما هو أكثر من الوثائق، والمقصود أشياء على هوامش الوثائق، وهو ما قد يمثل أدلة إضافية.
وقالت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية إن المحققين سينظرون في الأدلة التي تظهر في هوامش الصور التي يمكن أن تساعد في كشف هوية المسرب.
وذكر مسؤول أميركي سابق في "البنتاغون": "أن التركيز ينصب حاليا على أن التسريب هو شأن أميركي، لكون كثير من الوثائق كانت بأيدي الأميركيين فقط"، وفق "رويترز".
ومع ذلك، لم يستبعد المسؤولون الأميركيون احتمال تورط عناصر مؤيدة لروسيا في التسريب، لكن التحقيقات التي تجريها وزارة العدل الأميركية لا تزال في مراحلها المبكرة.
وهذا أكبر تسريب للوثائق في الولايات المتحدة منذ تسريب وثائق "ويكيليكس" قبل سنوات وشملت حينها 700 ألف وثيقة.
وتداول مستخدمو تطبيق التواصل الفوري "تليغرام" وثائق ربما تظهر هوية الشخص الذي سرّب الوثائق.
ويتمحور الدليل الذي قد يقود لكشف هوية المسرب حول وجود دليل باللغة الإنجليزية بشأن الصيد في الخلفية.
هوامش الوثائق
كما كشفت التحقيقات أن هناك صورا عدة تحتوي على ما هو أكثر من الوثائق، والمقصود أشياء على هوامش الوثائق، وهو ما قد يمثل أدلة إضافية.
وقالت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية إن المحققين سينظرون في الأدلة التي تظهر في هوامش الصور التي يمكن أن تساعد في كشف هوية المسرب.
وذكر مسؤول أميركي سابق في "البنتاغون": "أن التركيز ينصب حاليا على أن التسريب هو شأن أميركي، لكون كثير من الوثائق كانت بأيدي الأميركيين فقط"، وفق "رويترز".
ومع ذلك، لم يستبعد المسؤولون الأميركيون احتمال تورط عناصر مؤيدة لروسيا في التسريب، لكن التحقيقات التي تجريها وزارة العدل الأميركية لا تزال في مراحلها المبكرة.
وهذا أكبر تسريب للوثائق في الولايات المتحدة منذ تسريب وثائق "ويكيليكس" قبل سنوات وشملت حينها 700 ألف وثيقة.