إرم نيوز
أفاد شهود عيان، باشتعال المعارك الطاحنة بين الجيش السوداني وقوات "الدعم السريع"، في مناطق "حي العرب" و"السوق الشعبي" و"العرضة"، في "أم درمان".
وذكر الشهود أن ساعات الصباح الأولى من اليوم الأحد، شهدت اشتباكات عنيفة بمختلف أنواع الأسلحة، بين الجيش وقوات "الدعم السريع".
وأعقب ذلك شن قوات "الدعم السريع" هجومًا على قيادة سلاح المدرعات في الخرطوم، وسط قصف عنيف متبادل بالأسلحة الثقيلة بين الجانبين.
وجاء اشتعال المعارك بين الطرفين إثر عمليات تمشيط واسعة تنفذها قوات الجيش السوداني في "أم درمان".
تزامن ذلك مع تحذير منظمة أطباء بلا حدود من أن ولاية "النيل الأبيض"، باتت تستقبل "أعدادًا متزايدة" من النازحين، محذّرة من أن "الوضع حرج" في ظل الاشتباه بحالات الحصبة وسوء التغذية لدى الأطفال.
وتكرر المنظمات الإنسانية التشديد على أهمية تخصيص ممرات آمنة لعبور المساعدات، خاصة مع بدء موسم الأمطار الذي يمتد بين حزيران/يونيو وأيلول/سبتمبر، ويتسبب بفيضانات تودي بضحايا وتعيق الحركة على الطرق.
{{ article.visit_count }}
أفاد شهود عيان، باشتعال المعارك الطاحنة بين الجيش السوداني وقوات "الدعم السريع"، في مناطق "حي العرب" و"السوق الشعبي" و"العرضة"، في "أم درمان".
وذكر الشهود أن ساعات الصباح الأولى من اليوم الأحد، شهدت اشتباكات عنيفة بمختلف أنواع الأسلحة، بين الجيش وقوات "الدعم السريع".
وأعقب ذلك شن قوات "الدعم السريع" هجومًا على قيادة سلاح المدرعات في الخرطوم، وسط قصف عنيف متبادل بالأسلحة الثقيلة بين الجانبين.
وجاء اشتعال المعارك بين الطرفين إثر عمليات تمشيط واسعة تنفذها قوات الجيش السوداني في "أم درمان".
تزامن ذلك مع تحذير منظمة أطباء بلا حدود من أن ولاية "النيل الأبيض"، باتت تستقبل "أعدادًا متزايدة" من النازحين، محذّرة من أن "الوضع حرج" في ظل الاشتباه بحالات الحصبة وسوء التغذية لدى الأطفال.
وتكرر المنظمات الإنسانية التشديد على أهمية تخصيص ممرات آمنة لعبور المساعدات، خاصة مع بدء موسم الأمطار الذي يمتد بين حزيران/يونيو وأيلول/سبتمبر، ويتسبب بفيضانات تودي بضحايا وتعيق الحركة على الطرق.