ذكر مسؤول في طالبان أفغانستان، اليوم الخميس، أنه سيسمح للفتيات الأفغانيات من كل الأعمار بالدراسة في المدارس الدينية، التي عادة ما تكون متاحة للذكور فقط.
ويوم أمس؛ أبلغت المبعوثة الأممية الخاصة الى أفغانستان، روزا اوتنباييفا، مجلس الأمن والصحفيين بأن الأمم المتحدة تتلقى "المزيد والمزيد من الأدلة" التي تثبت أنه بإمكان الفتيات الدراسة في المدارس الدينية الإسلامية، لكنها قالت إن معايير المدارس الدينية غير واضحة، وما إذا كان هناك منهج محدد يسمح بالمواد التعليمية الحديثة، وعدد الفتيات الذي سيسمح لهن بالدراسة في تلك المدارس.
وقال منصور أحمد، المتحدث باسم وزارة التعليم في العاصمة الأفغانية كابول، إنه لا توجد قيود عمرية على الفتيات في المدارس الدينية التي تديرها الحكومة، والشرط الوحيد هو أن تكون الفتيات في صف مناسب لأعمارهن في المدرسة.
ويوجد نحو 20 ألف مدرسة دينية في أفغانستان، منها 13500 تحت إدارة الحكومة.
وذكر أحمد أن المدارس الدينية الخاصة تدار من المساجد أو المنازل. ولم يتحدث عن تفاصيل حول عدد الفتيات اللاتي يدرسن في مدارس البلاد الدينية أو ما إذا كان ذلك العدد قد زاد بعد الحظر.
ويوم أمس؛ أبلغت المبعوثة الأممية الخاصة الى أفغانستان، روزا اوتنباييفا، مجلس الأمن والصحفيين بأن الأمم المتحدة تتلقى "المزيد والمزيد من الأدلة" التي تثبت أنه بإمكان الفتيات الدراسة في المدارس الدينية الإسلامية، لكنها قالت إن معايير المدارس الدينية غير واضحة، وما إذا كان هناك منهج محدد يسمح بالمواد التعليمية الحديثة، وعدد الفتيات الذي سيسمح لهن بالدراسة في تلك المدارس.
وقال منصور أحمد، المتحدث باسم وزارة التعليم في العاصمة الأفغانية كابول، إنه لا توجد قيود عمرية على الفتيات في المدارس الدينية التي تديرها الحكومة، والشرط الوحيد هو أن تكون الفتيات في صف مناسب لأعمارهن في المدرسة.
ويوجد نحو 20 ألف مدرسة دينية في أفغانستان، منها 13500 تحت إدارة الحكومة.
وذكر أحمد أن المدارس الدينية الخاصة تدار من المساجد أو المنازل. ولم يتحدث عن تفاصيل حول عدد الفتيات اللاتي يدرسن في مدارس البلاد الدينية أو ما إذا كان ذلك العدد قد زاد بعد الحظر.