تلتقي أرملة أليكسي نافالني، السياسي الروسي المعارض والذي توفي في سجن بالقطب الشمالي الأسبوع الماضي، مع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في بروكسل، اليوم الاثنين.
وقالت يوليا نافالنايا أمام حشد من الزعماء الغربيين والدبلوماسيين ومسؤولين آخرين في ميونيخ يوم الجمعة، إن بوتين وحلفاءه سيتحملون مسؤولية "ما فعلوه ببلادنا، بعائلتي، وبزوجي".
وأعلن جوزيب بوريل مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي زيارة نافالنايا قائلا، إن الاجتماع سيسلط الضوء على "دعم المقاتلين من أجل الحرية في روسيا وتكريم ذكرى أليكسي نافالني".
وكتب على منصة "إكس": "الاثنين أستقبل يوليا نافالنايا في مجلس الشؤون الخارجية للاتحاد الأوروبي".
وبرز نافالني، وهو محام سابق كان يبلغ من العمر 47 عاما، على الساحة خلال حملته ضد الفساد في روسيا في عهد بوتين، وكان معروفا بخطاباته النارية في الاحتجاجات العامة وفي قاعات المحاكم وحضوره القوي على وسائل التواصل الاجتماعي والتحقيقات المفصلة التي أجراها فريقه لكشف الفساد داخل الدولة.
وقالت السلطات الروسية إنه سقط بعد جولة تريض في مستعمرة بولار وولف العقابية، حيث كان يقضي عقوبة بالسجن لثلاثة عقود بعد سنوات من الاضطهاد شملت التسمم بغاز أعصاب في سيبيريا في عام 2020.
ومن المقرر أن يناقش الوزراء الدعم العسكري لأوكرانيا وما ستكون عليه الحزمة 13 من العقوبات التي يفرضها الاتحاد الأوروبي على موسكو منذ الحرب الروسية - الأوكرانية في 24 فبراير/ شباط 2022.
ويأتي الاجتماع في وقت تواجه فيه الولايات المتحدة صعوبات لإتمام اتفاق على مزيد من المساعدات لأوكرانيا، كما يشعر كثيرون في أوروبا بقلق متزايد بشأن احتمالات عودة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.
وقالت يوليا نافالنايا أمام حشد من الزعماء الغربيين والدبلوماسيين ومسؤولين آخرين في ميونيخ يوم الجمعة، إن بوتين وحلفاءه سيتحملون مسؤولية "ما فعلوه ببلادنا، بعائلتي، وبزوجي".
وأعلن جوزيب بوريل مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي زيارة نافالنايا قائلا، إن الاجتماع سيسلط الضوء على "دعم المقاتلين من أجل الحرية في روسيا وتكريم ذكرى أليكسي نافالني".
وكتب على منصة "إكس": "الاثنين أستقبل يوليا نافالنايا في مجلس الشؤون الخارجية للاتحاد الأوروبي".
وبرز نافالني، وهو محام سابق كان يبلغ من العمر 47 عاما، على الساحة خلال حملته ضد الفساد في روسيا في عهد بوتين، وكان معروفا بخطاباته النارية في الاحتجاجات العامة وفي قاعات المحاكم وحضوره القوي على وسائل التواصل الاجتماعي والتحقيقات المفصلة التي أجراها فريقه لكشف الفساد داخل الدولة.
وقالت السلطات الروسية إنه سقط بعد جولة تريض في مستعمرة بولار وولف العقابية، حيث كان يقضي عقوبة بالسجن لثلاثة عقود بعد سنوات من الاضطهاد شملت التسمم بغاز أعصاب في سيبيريا في عام 2020.
ومن المقرر أن يناقش الوزراء الدعم العسكري لأوكرانيا وما ستكون عليه الحزمة 13 من العقوبات التي يفرضها الاتحاد الأوروبي على موسكو منذ الحرب الروسية - الأوكرانية في 24 فبراير/ شباط 2022.
ويأتي الاجتماع في وقت تواجه فيه الولايات المتحدة صعوبات لإتمام اتفاق على مزيد من المساعدات لأوكرانيا، كما يشعر كثيرون في أوروبا بقلق متزايد بشأن احتمالات عودة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.