قال الحاخام الأكبر لليهود السفارديم في إسرائيل (طائفة اليهود الشرقيين) إسحق يوسف، إنه في حال أجبر المتدينون على الخدمة العسكرية فإنهم سيسافرون جميعهم إلى الخارج.
ونقلت قناة "12" العبرية الخاصة عن يوسف قوله: "إذا أجبرونا على الالتحاق بالجيش، فسنسافر جميعا إلى خارج البلاد. نشتري التذاكر ونذهب"، في إشارة للمتدينين.
وأضاف: "لا يوجد شيء من هذا القبيل، إن العلمانيين يضعون الدولة على المحك".
وتابع: "يجب أن يفهموا هذا، كل أولئك العلمانيون الذين لا يفهمون هذا الأمر".
ولدى إسرائيل حاخامان رئيسان وفقا لوكالة "الأناضول"، أحدهما يمثل طائفة السفارديم (الشرقيين) والآخر يمثل طائفة الأشكناز (الغربيين)، ويطلق عليهما الحاخامان الأكبران.
وشدد الحاخام يوسف: "عليهم أن يفهموا أنه دون التوراة، دون الكُلّية، دون المدرسة الدينية، لن يكون هناك نجاح للجيش".
وأردف: "ما نجح فيه الجيش بفضل أبناء التوراة، فالجنود ناجحون بالتوراة".
ولطالما كانت مسألة تجنيد اليهود المتدينين "الحريديم" الذين يتهربون من الخدمة العسكري بدعوى التفرغ لدراسة التوراة، ملفا شائكا في المجتمع الإسرائيلي.
وفي فبراير/ شباط الماضي، دعا رئيس المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، الوزيرين في مجلس الحرب غادي آيزنكوت وبيني غانتس، إلى الانضمام إليه في معارضة مشروع قانون التجنيد، الذي يعفي الحريديم من الخدمة العسكرية.
وتسعى الحكومة الإسرائيلية برئاسة نتنياهو، إلى إقرار مشروع قانون يستثني الحريديم من الخدمة العسكرية، ويزيد مدة الخدمة الإلزامية من 32 شهرا إلى 36 شهرا، مع تطبيق ذلك أيضا على المجندين حاليا.
{{ article.visit_count }}
ونقلت قناة "12" العبرية الخاصة عن يوسف قوله: "إذا أجبرونا على الالتحاق بالجيش، فسنسافر جميعا إلى خارج البلاد. نشتري التذاكر ونذهب"، في إشارة للمتدينين.
وأضاف: "لا يوجد شيء من هذا القبيل، إن العلمانيين يضعون الدولة على المحك".
وتابع: "يجب أن يفهموا هذا، كل أولئك العلمانيون الذين لا يفهمون هذا الأمر".
ولدى إسرائيل حاخامان رئيسان وفقا لوكالة "الأناضول"، أحدهما يمثل طائفة السفارديم (الشرقيين) والآخر يمثل طائفة الأشكناز (الغربيين)، ويطلق عليهما الحاخامان الأكبران.
وشدد الحاخام يوسف: "عليهم أن يفهموا أنه دون التوراة، دون الكُلّية، دون المدرسة الدينية، لن يكون هناك نجاح للجيش".
وأردف: "ما نجح فيه الجيش بفضل أبناء التوراة، فالجنود ناجحون بالتوراة".
ولطالما كانت مسألة تجنيد اليهود المتدينين "الحريديم" الذين يتهربون من الخدمة العسكري بدعوى التفرغ لدراسة التوراة، ملفا شائكا في المجتمع الإسرائيلي.
وفي فبراير/ شباط الماضي، دعا رئيس المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، الوزيرين في مجلس الحرب غادي آيزنكوت وبيني غانتس، إلى الانضمام إليه في معارضة مشروع قانون التجنيد، الذي يعفي الحريديم من الخدمة العسكرية.
وتسعى الحكومة الإسرائيلية برئاسة نتنياهو، إلى إقرار مشروع قانون يستثني الحريديم من الخدمة العسكرية، ويزيد مدة الخدمة الإلزامية من 32 شهرا إلى 36 شهرا، مع تطبيق ذلك أيضا على المجندين حاليا.