ذكر موقع "واللا" العبري، اليوم الخميس، أن هناك 4 مرشحين محتملين لخلافة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنامين نتنياهو ، مبينًا أن أحدهم فقط هو المناسب للمنصب.
وفقًا للموقع، فإن رئيس الموساد الإسرائيلي السابق، يوسي كوهين، ورئيس حزب "أمل جديد"، جدعون ساعر، غير مستعدين لمنصب رئيس الوزراء، إذ إن كوهين يفتقر للقاعدة السياسية الحقيقية، بينما ساعر، على الرغم من موهبته، ليس مناسبًا للمنصب، أما المرشح الثالث، رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق ، فهو جدير بالمنصب، وكان رئيس وزراء ناجحًا، إلا أن هناك مرشحًا آخر أفضل من الثلاثة، قد يكون قادرًا على إخراج البلاد من الأزمات الحالية.
أوضح الموقع أنه يجب على نتنياهو أن يغادر منصبه فورًا لأنه لم ينجح سوى في الحفاظ على حكمه. ويجب استبداله بشخص ليبرالي عاقل من تيار اليمين.
وأشار الموقع إلى أن آخر استطلاعات الرأي تعزز التقييم بأن الشعب الإسرائيلي قد انتقل إلى اليمين منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول.
وأضاف الموقع أن رئيس حزب "معسكر الدولة"، بيني غانتس، قبل 40 ولاية في صناديق الاقتراع سابقًا، وكتب أن ذلك كان بمنزلة توقف، وإذا ترشح حزب يمين الدولة، فسوف يفوز بمعظم الولايات، أي أكثر من غانتس، بجانب زعيم المعارضة ورئيس حزب "هناك مستقبل"، يائير لابيد، كما أن هذا الحزب سيكون قادرًا على تشكيل الحكومة الإسرائيلية دون الأحزاب اليهودية المتطرفة والأحزاب العربية.
وأوضح "واللا" أن هناك أربعة أسماء بارزة مرشحة لمنصب رئيس الوزراء الإسرائيلي وهم: نفتالي بينيت، يوسي كوهين، جدعون ساعر، وأفيغدور ليبرمان.
وأشار إلى أن هناك احتمالات كثيرة بأن يحل أحدهم محل نتنياهو، سواء أكانوا سيترشحون في قائمة مشتركة واحدة أم كل منهم بشكل منفصل ثم ينضم إلى ائتلاف مشترك.
وخلص الموقع إلى أن رئيس وزراء إسرائيل القادم سيكون إما أفيغدور ليبرمان أو نفتالي بينيت، وكل منهما جدير بالمنصب، لكن السؤال هو من هو الأكثر ملاءمة.
وفقًا للموقع، فإن رئيس الموساد الإسرائيلي السابق، يوسي كوهين، ورئيس حزب "أمل جديد"، جدعون ساعر، غير مستعدين لمنصب رئيس الوزراء، إذ إن كوهين يفتقر للقاعدة السياسية الحقيقية، بينما ساعر، على الرغم من موهبته، ليس مناسبًا للمنصب، أما المرشح الثالث، رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق ، فهو جدير بالمنصب، وكان رئيس وزراء ناجحًا، إلا أن هناك مرشحًا آخر أفضل من الثلاثة، قد يكون قادرًا على إخراج البلاد من الأزمات الحالية.
أوضح الموقع أنه يجب على نتنياهو أن يغادر منصبه فورًا لأنه لم ينجح سوى في الحفاظ على حكمه. ويجب استبداله بشخص ليبرالي عاقل من تيار اليمين.
وأشار الموقع إلى أن آخر استطلاعات الرأي تعزز التقييم بأن الشعب الإسرائيلي قد انتقل إلى اليمين منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول.
وأضاف الموقع أن رئيس حزب "معسكر الدولة"، بيني غانتس، قبل 40 ولاية في صناديق الاقتراع سابقًا، وكتب أن ذلك كان بمنزلة توقف، وإذا ترشح حزب يمين الدولة، فسوف يفوز بمعظم الولايات، أي أكثر من غانتس، بجانب زعيم المعارضة ورئيس حزب "هناك مستقبل"، يائير لابيد، كما أن هذا الحزب سيكون قادرًا على تشكيل الحكومة الإسرائيلية دون الأحزاب اليهودية المتطرفة والأحزاب العربية.
وأوضح "واللا" أن هناك أربعة أسماء بارزة مرشحة لمنصب رئيس الوزراء الإسرائيلي وهم: نفتالي بينيت، يوسي كوهين، جدعون ساعر، وأفيغدور ليبرمان.
وأشار إلى أن هناك احتمالات كثيرة بأن يحل أحدهم محل نتنياهو، سواء أكانوا سيترشحون في قائمة مشتركة واحدة أم كل منهم بشكل منفصل ثم ينضم إلى ائتلاف مشترك.
وخلص الموقع إلى أن رئيس وزراء إسرائيل القادم سيكون إما أفيغدور ليبرمان أو نفتالي بينيت، وكل منهما جدير بالمنصب، لكن السؤال هو من هو الأكثر ملاءمة.