ألقت القوات المسلحة الروسية، القبض على قائد فرقة اللواء الميكانيكي المنفصل رقم "150"، التابع للقوات المسلحة الأوكرانية، فيكتور بافلوش، قبل أن يتمكن من الانتحار بلحظات، بعد أن أصابته حالة من اليأس والإحباط، وهو مختبئ عن أنظار الجيش الروسي، وفق وكالة "سبوتنيك" الروسية.
وبعد الحادثة، صرّح أسير الحرب، بافلوش، أنه "اختبأ من الطائرات دون طيار الروسية طوال الليل، في ضواحي مدينة "توريتسك" الأوكرانية، وفي الصباح وجد ملجأً في منزل مهجور، لكن الطائرات الروسية، بدأت بإلقاء المتفجرات هناك أيضًا".
وفي حالة من اليأس، قرّر الخروج إلى العراء، حتى تتمكن طائرة دون طيار أو لغم من إصابته في أقرب وقت ممكن، بهدف اغتياله، والتخلص من العذاب الذي كان يمرّ به.
وتابع أسير الحرب: "سمعت صوت مولد كهربائي"، وصرخت: "يا رجال، أطلقوا النار عليّ، لكن لا تعذبوني"، قالوا: "لن نطلق النار عليك، نحن روس".
وأشار إلى أن رفاقه، لم يتمكنوا من الوصول إلى مواقعهم، بسبب نيران المدفعية الروسية".
وبحسب زعم مجلة "روسكيا أروجيه"، تم "نقل القائد بأمان إلى الأسر، ثم تأكد بافلوش من أن قيادة القوات المسلحة الأوكرانية أرسلت وحدته إلى المذبحة".
وتهدف العملية العسكرية الروسية الخاصة، التي بدأت في 24 فبراير/ شباط 2022، إلى حماية سكان، من هجمات الجيش الأوكراني.
وتؤكد روسيا أنها أفشلت ما يسمى بـ"الهجوم المضاد" الأوكراني، على الرغم من الدعم المالي والعسكري الكبير الذي قدمه حلف "الناتو"، وعدد من الدول الغربية والمتحالفة مع واشنطن، لنظام .
ودمرت القوات الروسية خلال العملية الكثير من المعدات التي راهن الغرب عليها، على رأسها دبابات "ليوبارد 2" الألمانية، والكثير من المدرعات الأمريكية والبريطانية، بالإضافة إلى دبابات وآليات كثيرة قدمتها دول في حلف "الناتو".
وبعد الحادثة، صرّح أسير الحرب، بافلوش، أنه "اختبأ من الطائرات دون طيار الروسية طوال الليل، في ضواحي مدينة "توريتسك" الأوكرانية، وفي الصباح وجد ملجأً في منزل مهجور، لكن الطائرات الروسية، بدأت بإلقاء المتفجرات هناك أيضًا".
وفي حالة من اليأس، قرّر الخروج إلى العراء، حتى تتمكن طائرة دون طيار أو لغم من إصابته في أقرب وقت ممكن، بهدف اغتياله، والتخلص من العذاب الذي كان يمرّ به.
وتابع أسير الحرب: "سمعت صوت مولد كهربائي"، وصرخت: "يا رجال، أطلقوا النار عليّ، لكن لا تعذبوني"، قالوا: "لن نطلق النار عليك، نحن روس".
وأشار إلى أن رفاقه، لم يتمكنوا من الوصول إلى مواقعهم، بسبب نيران المدفعية الروسية".
وبحسب زعم مجلة "روسكيا أروجيه"، تم "نقل القائد بأمان إلى الأسر، ثم تأكد بافلوش من أن قيادة القوات المسلحة الأوكرانية أرسلت وحدته إلى المذبحة".
وتهدف العملية العسكرية الروسية الخاصة، التي بدأت في 24 فبراير/ شباط 2022، إلى حماية سكان، من هجمات الجيش الأوكراني.
وتؤكد روسيا أنها أفشلت ما يسمى بـ"الهجوم المضاد" الأوكراني، على الرغم من الدعم المالي والعسكري الكبير الذي قدمه حلف "الناتو"، وعدد من الدول الغربية والمتحالفة مع واشنطن، لنظام .
ودمرت القوات الروسية خلال العملية الكثير من المعدات التي راهن الغرب عليها، على رأسها دبابات "ليوبارد 2" الألمانية، والكثير من المدرعات الأمريكية والبريطانية، بالإضافة إلى دبابات وآليات كثيرة قدمتها دول في حلف "الناتو".