اتهم الرئيس الإيرلندي مايكل هيغينز إسرائيل باعتراض رسالة تهنئة أرسلها إلى الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان عقب فوزه في الانتخابات الأخيرة. وفيما أشار هيغينز إلى أنه لا يعرف كيف فعل ذلك، نفت السفارة الإسرائيلية في دبلن الاتهام قائلة "اتهام لا أساس له من الصحة"، على ما نقلت صحيفة يديعوت أحرونوت.
وجاء في رد السفارة الإسرائيلية في دبلن عبر منصة "X" إن "إسرائيل تعرضت منذ 7 أكتوبر لمستوى عال من التصريحات والاتهامات الخبيثة التي تجلت غالبا في شكل تحريض على الكراهية".
وأدلى هيغينز بهذه التصريحات أثناء حضوره قمة الأمم المتحدة للمستقبل في نيويورك.
وجاء في الرسالة التي بعثها هيغينز إلى مسعود بزشكيان في 11 يوليو الماضي، أن "إيران ستلعب دورا حاسما في تحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط والتعاون وحل النزاعات سلميا"، وقد أثارت الرسالة ردود فعل عنيفة بسبب "طبيعتها الودية، وإغفالها الدور الرئيسي لطهران في النشاط الخبيث والعنف ضد شعبها وفي جميع أنحاء المنطقة"، وفق ما جاء في وسائل الإعلام العبرية.
وقال الرئيس الإيرلندي لدى وصوله إلى مقر الأمم المتحدة في نيويورك، إن الرسالة "عادية" وهي تؤكد الحاجة إلى السلام والدبلوماسية.
يذكر أن التوتر بين تل أبيب ودبلن، ليس جديدا، حيث كانت الخارجية الإسرائيلية قد استدعت في مايو الماضي السفيرة دانا إيرليتش احتجاجا على اعتراف أيرلندا بالدولة الفلسطينية.
وفي أبريل الماضي، حذرت وزارة الخارجية الإسرائيلية، رئيس الوزراء الإيرلندي سايمن هاريس من خطر الوقوف "على الجانب الخاطئ من التاريخ"، وانتقدته خصوصا لأنه لم يذكر في خطاب ألقاه مؤخرا الرهائن المحتجزين في غزة.
وقالت الوزارة في بيان إن هاريس "نسي أن يذكر" الرهائن في خطابه الذي ألقاه أمام البرلمان الثلاثاء بمناسبة توليه منصبه.
كذلك انتقدت رئيس الوزراء ووزير الخارجية في حكومته مايكل مارتن "لتخطيطهما لمنح جوائز إضافية للإرهاب" بتأكيد استعدادهما للاعتراف بدولة فلسطينية.
وتابع البيان أن "البعض في أيرلندا يصر على الوقوف على الجانب الخاطئ من التاريخ".
وجاء في رد السفارة الإسرائيلية في دبلن عبر منصة "X" إن "إسرائيل تعرضت منذ 7 أكتوبر لمستوى عال من التصريحات والاتهامات الخبيثة التي تجلت غالبا في شكل تحريض على الكراهية".
وأدلى هيغينز بهذه التصريحات أثناء حضوره قمة الأمم المتحدة للمستقبل في نيويورك.
وجاء في الرسالة التي بعثها هيغينز إلى مسعود بزشكيان في 11 يوليو الماضي، أن "إيران ستلعب دورا حاسما في تحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط والتعاون وحل النزاعات سلميا"، وقد أثارت الرسالة ردود فعل عنيفة بسبب "طبيعتها الودية، وإغفالها الدور الرئيسي لطهران في النشاط الخبيث والعنف ضد شعبها وفي جميع أنحاء المنطقة"، وفق ما جاء في وسائل الإعلام العبرية.
وقال الرئيس الإيرلندي لدى وصوله إلى مقر الأمم المتحدة في نيويورك، إن الرسالة "عادية" وهي تؤكد الحاجة إلى السلام والدبلوماسية.
يذكر أن التوتر بين تل أبيب ودبلن، ليس جديدا، حيث كانت الخارجية الإسرائيلية قد استدعت في مايو الماضي السفيرة دانا إيرليتش احتجاجا على اعتراف أيرلندا بالدولة الفلسطينية.
وفي أبريل الماضي، حذرت وزارة الخارجية الإسرائيلية، رئيس الوزراء الإيرلندي سايمن هاريس من خطر الوقوف "على الجانب الخاطئ من التاريخ"، وانتقدته خصوصا لأنه لم يذكر في خطاب ألقاه مؤخرا الرهائن المحتجزين في غزة.
وقالت الوزارة في بيان إن هاريس "نسي أن يذكر" الرهائن في خطابه الذي ألقاه أمام البرلمان الثلاثاء بمناسبة توليه منصبه.
كذلك انتقدت رئيس الوزراء ووزير الخارجية في حكومته مايكل مارتن "لتخطيطهما لمنح جوائز إضافية للإرهاب" بتأكيد استعدادهما للاعتراف بدولة فلسطينية.
وتابع البيان أن "البعض في أيرلندا يصر على الوقوف على الجانب الخاطئ من التاريخ".