دبي - (العربية نت): أغلقت صناديق الاقتراع في الدورة الأولى من الانتخابات الرئاسية الفرنسية في معظم المناطق، عدا بعض المدن الكبيرة. الاستحقاق الذي يعكس تقدم التطرف السياسي والشعبوية يمينا ويسارا، وتراجعا للأحزاب السياسية، يبدو أنه متجه، بحسب أنباءٍ غير مؤكدة من مواقع خارج فرنسا، إلى تكريس التوقعات حول تأهل الوسطي المستقل إيمانويل ماكرون وزعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان. التردد والتصويت من دون قناعة كانا سمتين لافتتين في هذه الانتخابات.
وكانت مراكزالاقتراع قد فتحت أبوابها في فرنسا وبدأ التصويت في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية، وسط إجراءات أمنية مشددة.
وأدلى الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، بصوته في الانتخابات التي لم يترشح لخوضها في سابقة بتاريخ فرنسا الحديث.
وأكد هولاند أن الدولة اتخذت كل التدابير لاسيما الأمنية لحماية الاستحقاق.
كما أشار إلى أنه يتعين على الفرنسيين أن يصوتوا ليظهروا أن الديمقراطية أقوى من أي شيء، على حد قوله.
وكان هولاند قد قرر عدم الترشح لدورة ثانية فيما يعاني حزبه الاشتراكي من انقسامات قضت على حظوظه بالوصول إلى الدورة الثانية.
من جانبهم، قد أدلى المرشحون الرئيسيون المستقل إيمانويلماكرون، وزعيمة اليمين المتطرف، مارينلوبان، إضافة إلى مرشح اليمين المحافظ، فرانسوافيون، ومرشح أقصى اليسار، جانلوكميلانشون، بأصواتهم.
وأشارت استطلاعات الرأي إلى حصر المنافسة خلال الاقتراع بين المرشحين الأربعة.
وكانت مراكزالاقتراع قد فتحت أبوابها في فرنسا وبدأ التصويت في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية، وسط إجراءات أمنية مشددة.
وأدلى الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، بصوته في الانتخابات التي لم يترشح لخوضها في سابقة بتاريخ فرنسا الحديث.
وأكد هولاند أن الدولة اتخذت كل التدابير لاسيما الأمنية لحماية الاستحقاق.
كما أشار إلى أنه يتعين على الفرنسيين أن يصوتوا ليظهروا أن الديمقراطية أقوى من أي شيء، على حد قوله.
وكان هولاند قد قرر عدم الترشح لدورة ثانية فيما يعاني حزبه الاشتراكي من انقسامات قضت على حظوظه بالوصول إلى الدورة الثانية.
من جانبهم، قد أدلى المرشحون الرئيسيون المستقل إيمانويلماكرون، وزعيمة اليمين المتطرف، مارينلوبان، إضافة إلى مرشح اليمين المحافظ، فرانسوافيون، ومرشح أقصى اليسار، جانلوكميلانشون، بأصواتهم.
وأشارت استطلاعات الرأي إلى حصر المنافسة خلال الاقتراع بين المرشحين الأربعة.