أرسلت البحرية الأمريكية حاملة الطائرات "يو إس إس رونالد ريغان" إلى شبه الجزيرة الكورية، لإجراء تدريبات مشتركة مع حاملة الطائرات الأمريكية "يو إس إس كارل فينسون"، التي تم إرسالها أيضاً إلى المنطقة، في مارس الماضي.
ونقلت شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأمريكية، عن مسؤولين في وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون"، الجمعة، أن "إرسال حاملة الطائرات الجديدة إلى شبه الجزيرة الكورية جاء بعد إجراء بيونغ يانغ تجربة صاروخية ناجحة، الأسبوع الماضي".
وأضاف المسؤولان، اللذان لم يتم الكشف عن هويتهما، أن حاملة الطائرات "رونالد ريغان، ستبدأ التدريبات فور وصولها إلى السواحل الكورية".
وتوجّهت "رونالد ريغان" إلى شبه الجزيرة الكورية، الثلاثاء الماضي، بعد خضوعها للصيانة في ميناء يوكوسوكا الياباني، حيث تستقرّ.
وتحمل "رونالد ريغان" على متنها طاقماً مكوّناً من 3 آلاف و200 ضابط وبحّار، إضافة إلى ألفين و480 طيّاراً، ولديها قدرة على حمل 90 طائرة حربية ومروحية.
وأطلقت كوريا الشمالية، الأحد الماضي، صاروخاً باليستياً يحمل اسم "هواسونغ-12"، وصل إلى ارتفاع 2111.5 كم، وحلّق لمسافة 787 كم، وسقط "بدقّة في المكان المحدّد له"، في بحر اليابان.
وتصاعد التوتّر بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية في الفترة الأخيرة، عقب تنفيذ بيونغ يانغ عدة تجارب صاروخية، فشل معظمها، ما دفع واشنطن إلى نشر حاملة الطائرات العملاقة "كارل فينسون" قرب شبه الجزيرة الكورية، منذ مارس الماضي.
ونقلت شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأمريكية، عن مسؤولين في وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون"، الجمعة، أن "إرسال حاملة الطائرات الجديدة إلى شبه الجزيرة الكورية جاء بعد إجراء بيونغ يانغ تجربة صاروخية ناجحة، الأسبوع الماضي".
وأضاف المسؤولان، اللذان لم يتم الكشف عن هويتهما، أن حاملة الطائرات "رونالد ريغان، ستبدأ التدريبات فور وصولها إلى السواحل الكورية".
وتوجّهت "رونالد ريغان" إلى شبه الجزيرة الكورية، الثلاثاء الماضي، بعد خضوعها للصيانة في ميناء يوكوسوكا الياباني، حيث تستقرّ.
وتحمل "رونالد ريغان" على متنها طاقماً مكوّناً من 3 آلاف و200 ضابط وبحّار، إضافة إلى ألفين و480 طيّاراً، ولديها قدرة على حمل 90 طائرة حربية ومروحية.
وأطلقت كوريا الشمالية، الأحد الماضي، صاروخاً باليستياً يحمل اسم "هواسونغ-12"، وصل إلى ارتفاع 2111.5 كم، وحلّق لمسافة 787 كم، وسقط "بدقّة في المكان المحدّد له"، في بحر اليابان.
وتصاعد التوتّر بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية في الفترة الأخيرة، عقب تنفيذ بيونغ يانغ عدة تجارب صاروخية، فشل معظمها، ما دفع واشنطن إلى نشر حاملة الطائرات العملاقة "كارل فينسون" قرب شبه الجزيرة الكورية، منذ مارس الماضي.