لندن – (العربية نت): صرح قائد القيادة المركزية الأمريكية، الجنرال جوزيف فوتيل، أن "الحكومة الإيرانية وأفعالها لاسيما نشاطات فيلق القدس التابع للحرس الثوري، تمثل أهم العوامل لعدم الاستقرار طويل الأمد في منطقة الشرق الأوسط".
وقال فوتيل في حديث مع صحيفة "تامبا باي تايمز" الأمريكية "أعتقد أن النفوذ الإيراني في المنطقة جدير بالاهتمام، كما قلت أنا وآخرون سابقا، إن إيران قد تكون هي السبب الأكبر في زعزعة استقرار في المنطقة".
وأضاف قائد القيادة المركزية الأمريكية "يجب الفصل بين الحكومة في طهران والشعب الإيراني، أنا أرغب أن أقوم بالتمييز بينهما. الشعب الإيراني غني في الثقافة، ولديه مكانة في المنطقة". وتابع فوتل بالقول "أما الحكومة الإيرانية وأفعالها، خصوصا نشاطات فيلق القدس تحت قيادة قاسم سليماني، هي أهم العوامل في زعزعة الاستقرار طويل الأمد في المنطقة".
وازدادت وتيرة تصريحات السلطات الأمريكية تجاه نشاطات إيران المثيرة للجدل في المنطقة والعالم، حيث يؤكد بعض المسؤولين في البيت الأبيض منذ وصول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للسلطة، على مواجهة النظام وحتى سقوطه وليس ترويضه كما كان يقوم به الرئيس السابق باراك أوباما.
يذكر أن القيادة الأمريكية الجديدة بقيادة الرئيس الأمريكي، تتهم الإدارة السابقة بزعامة الرئيس السابق باراك أوباما بأنها لم تواجه بحزم نشاطات إيران ودورها التخريبي في المنطقة لاسيما في سوريا واليمن.
وكان وزير الدفاع الأمريكي، جيمس ماتيس في حديث يوم الثلاثاء الماضي، قال إن "تحسين العلاقات بين الولايات المتحدة الأمريكية وإيران يجب أن يسبقها تغيير النظام في طهران".
{{ article.visit_count }}
وقال فوتيل في حديث مع صحيفة "تامبا باي تايمز" الأمريكية "أعتقد أن النفوذ الإيراني في المنطقة جدير بالاهتمام، كما قلت أنا وآخرون سابقا، إن إيران قد تكون هي السبب الأكبر في زعزعة استقرار في المنطقة".
وأضاف قائد القيادة المركزية الأمريكية "يجب الفصل بين الحكومة في طهران والشعب الإيراني، أنا أرغب أن أقوم بالتمييز بينهما. الشعب الإيراني غني في الثقافة، ولديه مكانة في المنطقة". وتابع فوتل بالقول "أما الحكومة الإيرانية وأفعالها، خصوصا نشاطات فيلق القدس تحت قيادة قاسم سليماني، هي أهم العوامل في زعزعة الاستقرار طويل الأمد في المنطقة".
وازدادت وتيرة تصريحات السلطات الأمريكية تجاه نشاطات إيران المثيرة للجدل في المنطقة والعالم، حيث يؤكد بعض المسؤولين في البيت الأبيض منذ وصول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للسلطة، على مواجهة النظام وحتى سقوطه وليس ترويضه كما كان يقوم به الرئيس السابق باراك أوباما.
يذكر أن القيادة الأمريكية الجديدة بقيادة الرئيس الأمريكي، تتهم الإدارة السابقة بزعامة الرئيس السابق باراك أوباما بأنها لم تواجه بحزم نشاطات إيران ودورها التخريبي في المنطقة لاسيما في سوريا واليمن.
وكان وزير الدفاع الأمريكي، جيمس ماتيس في حديث يوم الثلاثاء الماضي، قال إن "تحسين العلاقات بين الولايات المتحدة الأمريكية وإيران يجب أن يسبقها تغيير النظام في طهران".