أبوظبي – (سكاي نيوز عربية): ندد مشاركون في مؤتمر "متحدون ضد إيران النووية"، الثلاثاء، بأنشطة طهران التي تزعزع الاستقرار في المنطقة والعالم، والدعم الذي تقدمه للمنظمات المتطرفة.
ويحمل المؤتمر الذي أقيم في نيويورك، اسم منظمة أسست في الولايات المتحدة عام 2008، لمنع إيران من تحقيق طموحها بأن تصبح قوة نووية كبرى.
وحذر دينيس روس المبعوث الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط سابقا، والمؤسس والمدير المشارك لمنظمة "متحدون ضد إيران النووية"، من أن طهران ستكون أكثر خطورة على العالم في حال أبرمت اتفاقا نوويا مع الغرب.
وقال روس "كنت أفكر عادة فيما يمكن لإيران القيام به في حال رفع العقوبات، سيجعلها ذلك أكثر قدرة على زعزعة استقرار المنطقة".
وأضاف "كنت أقول لزملائي: أليس من الأفضل ألا تكون إيران على أهبة للحصول على السلاح النووي؟ إن إيران بعد هذه الاتفاقية "التي وقعت في 2015" ورفع العقوبات ستكون بحاجة لضخ الكثير من الأموال في البنى التحتية".
وأردف روس "هم ينظرون إلى الولايات المتحدة على أنها الشيطان الأعظم، وعندما يتم عقد صفقة مع الشيطان الأعظم ستطرح أسئلة للنظام وسوف يضطر إلى برهنة أنه لم يتراجع عن أيديولوجيته، وبالتالي قد يصبح أكثر إصرارا على العمل على دعم الأعمال الإرهابية وزعزعة الاستقرار في المنطقة".
وقال الجنرال الأمريكي المتقاعد ديفيد بتريوس إن على الولايات المتحدة "استخلاص الدرس" من أنشطة إيران.
وأضاف خلال المؤتمر "يجب أن نركز على العمل لمواجهة المتطرفين، لكن هذه الأمور تنطبق أيضا على النشاطات الإيرانية".
وتابع "المجال غير المحكوم في الشرق الأوسط سوف يستغله المتطرفون أو إيران".
ويحمل المؤتمر الذي أقيم في نيويورك، اسم منظمة أسست في الولايات المتحدة عام 2008، لمنع إيران من تحقيق طموحها بأن تصبح قوة نووية كبرى.
وحذر دينيس روس المبعوث الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط سابقا، والمؤسس والمدير المشارك لمنظمة "متحدون ضد إيران النووية"، من أن طهران ستكون أكثر خطورة على العالم في حال أبرمت اتفاقا نوويا مع الغرب.
وقال روس "كنت أفكر عادة فيما يمكن لإيران القيام به في حال رفع العقوبات، سيجعلها ذلك أكثر قدرة على زعزعة استقرار المنطقة".
وأضاف "كنت أقول لزملائي: أليس من الأفضل ألا تكون إيران على أهبة للحصول على السلاح النووي؟ إن إيران بعد هذه الاتفاقية "التي وقعت في 2015" ورفع العقوبات ستكون بحاجة لضخ الكثير من الأموال في البنى التحتية".
وأردف روس "هم ينظرون إلى الولايات المتحدة على أنها الشيطان الأعظم، وعندما يتم عقد صفقة مع الشيطان الأعظم ستطرح أسئلة للنظام وسوف يضطر إلى برهنة أنه لم يتراجع عن أيديولوجيته، وبالتالي قد يصبح أكثر إصرارا على العمل على دعم الأعمال الإرهابية وزعزعة الاستقرار في المنطقة".
وقال الجنرال الأمريكي المتقاعد ديفيد بتريوس إن على الولايات المتحدة "استخلاص الدرس" من أنشطة إيران.
وأضاف خلال المؤتمر "يجب أن نركز على العمل لمواجهة المتطرفين، لكن هذه الأمور تنطبق أيضا على النشاطات الإيرانية".
وتابع "المجال غير المحكوم في الشرق الأوسط سوف يستغله المتطرفون أو إيران".