أبوظبي - (وكالات): قالت مواقع صرف أجنبي إن الريال الإيراني واصل تراجعه الثلاثاء، ليحوم حول أدنى مستوياته في سبعة أشهر مقابل الدولار الأمريكي، مع تصاعد التوترات وإعلان واشنطن اعتزمها إرسال حاملة طائرة وقاذفات إلى المنطفة.
وهوى الريال إلى 154 ألفاً للدولار في السوق غير الرسمية الثلاثاء، مقارنة مع 150 ألفاً و500 ريال الاثنين، في أدنى قيمة للعملة منذ أوائل أكتوبر 2018، وفقاً لموقع "بونباست.كوم".
وقال موقع بازار360.كوم إن الدولار يباع بسعر بين 153 ألفا و500 إلى 149 ألفاً و500 ريال.
وقال القائم بأعمال وزير الدفاع الأمريكي، باتريك شاناهان، إنه وافق على إرسال حاملة طائرات وقاذفات إلى الشرق الأوسط بسبب "تهديد جاد من قوات النظام الإيراني".
وكتب شاناهان عبر "تويتر" إن هذا "يمثل إعادة تمركز للعتاد تتسم بالحذر رداً على مؤشرات على تهديد جاد من قوات النظام الإيراني"، وفق "رويترز".
وأضاف، "ندعو النظام الإيراني إلى وقف جميع الاستفزازات. سنحمل النظام مسؤولية أي هجوم على قوات أمريكية أو مصالحنا".
وكانت الولايات المتحدة أعلنت، على لسان مستشار الأمن القومي، جون بولتون، الأحد، إرسال حاملة طائرات، وقوة من القاذفات إلى منطقة الشرق الأوسط.
وقال بولتون إن الغاية من وراء ذلك "بعث رسالة واضحة لإيران مفادها أن أي هجوم على مصالح الولايات المتحدة أو حلفائها سيقابل بقوة شديدة".
وأضاف أن هذا القرار اتخذ "رداً على عدد من المؤشرات والتحذيرات المثيرة للقلقة والمتصاعدة".
{{ article.visit_count }}
وهوى الريال إلى 154 ألفاً للدولار في السوق غير الرسمية الثلاثاء، مقارنة مع 150 ألفاً و500 ريال الاثنين، في أدنى قيمة للعملة منذ أوائل أكتوبر 2018، وفقاً لموقع "بونباست.كوم".
وقال موقع بازار360.كوم إن الدولار يباع بسعر بين 153 ألفا و500 إلى 149 ألفاً و500 ريال.
وقال القائم بأعمال وزير الدفاع الأمريكي، باتريك شاناهان، إنه وافق على إرسال حاملة طائرات وقاذفات إلى الشرق الأوسط بسبب "تهديد جاد من قوات النظام الإيراني".
وكتب شاناهان عبر "تويتر" إن هذا "يمثل إعادة تمركز للعتاد تتسم بالحذر رداً على مؤشرات على تهديد جاد من قوات النظام الإيراني"، وفق "رويترز".
وأضاف، "ندعو النظام الإيراني إلى وقف جميع الاستفزازات. سنحمل النظام مسؤولية أي هجوم على قوات أمريكية أو مصالحنا".
وكانت الولايات المتحدة أعلنت، على لسان مستشار الأمن القومي، جون بولتون، الأحد، إرسال حاملة طائرات، وقوة من القاذفات إلى منطقة الشرق الأوسط.
وقال بولتون إن الغاية من وراء ذلك "بعث رسالة واضحة لإيران مفادها أن أي هجوم على مصالح الولايات المتحدة أو حلفائها سيقابل بقوة شديدة".
وأضاف أن هذا القرار اتخذ "رداً على عدد من المؤشرات والتحذيرات المثيرة للقلقة والمتصاعدة".