دبي - (العربية نت): ذكرت شركة "تانكر تراكرز" التي تتبع تحركات ناقلات النفط، أن سفينة "سيلفيا SILVIA 1" الإيرانية قامت بتفريغ مليون برميل من النفط في محطة بانياس السورية وستعود إلى بلدها.
وبينما لايزال مصير الناقلة العملاقة "أدريان داريا 1" مجهولاً، حيث ترسو بالقرب من ميناء سوري وقد أطفأت كل رادارات الإشارة، أكدت " تانكر تراكرز" أن إيران واصلت شحن النفط إلى سوريا رغم العقوبات الأمريكية والاتحاد الأوروبي على المصافي السورية.
ووفقاً لإذاعة "فردا" الناطقة بالفارسية من براغ، تعتبر "سيلفيا 1" هي نوع من ناقلات "سويس ماكس Suezmax"، وهي أكبر سفينة مصممة لعبور قناة السويس في حالة التحميل الكامل.
وتعود الناقلة الإيرانية إلى الخليج العربي عبر السويس بعد "تسليم مليون برميل بنجاح إلى ميناء بانياس السوري"، وفقاً لشركة تانكر تراكرز. وكانت شركة "كبلر" للبيانات أفادت، الخميس، بأن إيران سلمت يومياً 33000 برميل من النفط إلى سوريا خلال شهر أغسطس الماضي.
هذا بينما لايزال مصير ناقلة "أدريان داريا 1" التي احتجزتها بريطانيا في يوليو، في جبل طارق لمدة ستة أسابيع للاشتباه في حملها النفط إلى سوريا، مجهولاً.
وحذرت الولايات المتحدة الحكومات والقطاع الخاص من مساعدة الناقلة أو تفريغ شحناتها، وليس من الواضح ما إذا كانت واشنطن ستلاحق "سيلفيا 1" أيضاً.
وبينما نقلت وكالات إيرانية، الجمعة، نقلا عن مصادر غير رسمية إن "ناقلة النفط "أدريان داريا 1" قامت بتفريغ 55% شحنتها في ميناء سوري، والتي كانت تبلغ 2.1 مليون برميل من النفط، ذكرت شركة "تانكر تراكرز" أن بياناتها لا تظهر ذلك.
وأكدت الشركة أنه لا توجد أي إشارة على أن "أدريان داريا 1" اقتربت من الموانئ السورية سواء في طرطوس أو بانياس.
ورجحت الشركة أن الناقلة لاتزال ترسو شرق المتوسط حيث أظهر آخر موقع لها تم تحديثه على مواقع تتبع الشحن بعد ظهر الإثنين الماضي، بين قبرص والساحل السوري.
وبينما لايزال مصير الناقلة العملاقة "أدريان داريا 1" مجهولاً، حيث ترسو بالقرب من ميناء سوري وقد أطفأت كل رادارات الإشارة، أكدت " تانكر تراكرز" أن إيران واصلت شحن النفط إلى سوريا رغم العقوبات الأمريكية والاتحاد الأوروبي على المصافي السورية.
ووفقاً لإذاعة "فردا" الناطقة بالفارسية من براغ، تعتبر "سيلفيا 1" هي نوع من ناقلات "سويس ماكس Suezmax"، وهي أكبر سفينة مصممة لعبور قناة السويس في حالة التحميل الكامل.
وتعود الناقلة الإيرانية إلى الخليج العربي عبر السويس بعد "تسليم مليون برميل بنجاح إلى ميناء بانياس السوري"، وفقاً لشركة تانكر تراكرز. وكانت شركة "كبلر" للبيانات أفادت، الخميس، بأن إيران سلمت يومياً 33000 برميل من النفط إلى سوريا خلال شهر أغسطس الماضي.
هذا بينما لايزال مصير ناقلة "أدريان داريا 1" التي احتجزتها بريطانيا في يوليو، في جبل طارق لمدة ستة أسابيع للاشتباه في حملها النفط إلى سوريا، مجهولاً.
وحذرت الولايات المتحدة الحكومات والقطاع الخاص من مساعدة الناقلة أو تفريغ شحناتها، وليس من الواضح ما إذا كانت واشنطن ستلاحق "سيلفيا 1" أيضاً.
وبينما نقلت وكالات إيرانية، الجمعة، نقلا عن مصادر غير رسمية إن "ناقلة النفط "أدريان داريا 1" قامت بتفريغ 55% شحنتها في ميناء سوري، والتي كانت تبلغ 2.1 مليون برميل من النفط، ذكرت شركة "تانكر تراكرز" أن بياناتها لا تظهر ذلك.
وأكدت الشركة أنه لا توجد أي إشارة على أن "أدريان داريا 1" اقتربت من الموانئ السورية سواء في طرطوس أو بانياس.
ورجحت الشركة أن الناقلة لاتزال ترسو شرق المتوسط حيث أظهر آخر موقع لها تم تحديثه على مواقع تتبع الشحن بعد ظهر الإثنين الماضي، بين قبرص والساحل السوري.