أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): طالب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، الدول الموقعة على اتفاقية باريس للمناخ عام 2016، بالوفاء بالتعهدات التي قطعتها على نفسها، من أجل تلافي تداعيات أزمة التغير المناخي.
وجاءت تصريحات غوتيريس خلال افتتاح أعمال قمة تغير المناخي، التي تأتي على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة الـ74 في نيويورك، الاثنين.
وصرح الأمين العام أمام الحضور، وبينهم عدد من قادة دول العالم: "بطاقة المرور للمستقبل هي الوفاء بالتعهدات والالتزامات الواردة باتفاقية باريس".
وسعت الاتفاقية إلى تقليل معدل ارتفاع درجة حرارة الأرض بين 1.5 درجة ودرجتين مئويتين، في محاولة إلى الرجوع للحقبة ما قبل الصناعية في القرن التاسع عشر.
وترمي الاتفاقية من وراء خفض درجة حرارة الأرض إلى مواجهة التهديد العالمي الذي يشكله تغير المناخ على التنمية المستدامة.
وكان مسؤولون دوليون قالوا إن الوقت أمام نجاح اتفاقية باريس التي وقعت عليها أكثر من 180 دولة حول العالم، بات محدودا لتفادي كارثة مناخية، مشيرين إلى تقاعس عدد من الدول في تنفيذ التزاماتها، في الحد من انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون.
وانسحب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من الاتفاقية في 2017، العام الأول من توليه سدة الحكم في واشنطن، فيما اعتبر انتكاسة للاتفاقية، بعد انتقاداته المتتالية لها باعتبارها "عائقاً أمام تقدم الاقتصاد الأمريكي".
وقال غوتيريس، "يجب التحرك لوقف الأزمة البيئية قبل فوات الأوان، إذ إننا نواجه نضوباً بالعديد من الموارد الطبيعية".
وأعرب عن شكره لـ"الدول التي ضاعفت التزاماتها بالتحول إلى الطاقة الخضراء"، مؤكداً أنه "يجب تقليص الاعتماد على الطاقة الأحفورية". وكشف الأمين العام للأمم المتحدة عن "خطوات للتخلص من الغازات الدفيئة بدءاً من عام 2020".
وجاءت تصريحات غوتيريس خلال افتتاح أعمال قمة تغير المناخي، التي تأتي على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة الـ74 في نيويورك، الاثنين.
وصرح الأمين العام أمام الحضور، وبينهم عدد من قادة دول العالم: "بطاقة المرور للمستقبل هي الوفاء بالتعهدات والالتزامات الواردة باتفاقية باريس".
وسعت الاتفاقية إلى تقليل معدل ارتفاع درجة حرارة الأرض بين 1.5 درجة ودرجتين مئويتين، في محاولة إلى الرجوع للحقبة ما قبل الصناعية في القرن التاسع عشر.
وترمي الاتفاقية من وراء خفض درجة حرارة الأرض إلى مواجهة التهديد العالمي الذي يشكله تغير المناخ على التنمية المستدامة.
وكان مسؤولون دوليون قالوا إن الوقت أمام نجاح اتفاقية باريس التي وقعت عليها أكثر من 180 دولة حول العالم، بات محدودا لتفادي كارثة مناخية، مشيرين إلى تقاعس عدد من الدول في تنفيذ التزاماتها، في الحد من انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون.
وانسحب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من الاتفاقية في 2017، العام الأول من توليه سدة الحكم في واشنطن، فيما اعتبر انتكاسة للاتفاقية، بعد انتقاداته المتتالية لها باعتبارها "عائقاً أمام تقدم الاقتصاد الأمريكي".
وقال غوتيريس، "يجب التحرك لوقف الأزمة البيئية قبل فوات الأوان، إذ إننا نواجه نضوباً بالعديد من الموارد الطبيعية".
وأعرب عن شكره لـ"الدول التي ضاعفت التزاماتها بالتحول إلى الطاقة الخضراء"، مؤكداً أنه "يجب تقليص الاعتماد على الطاقة الأحفورية". وكشف الأمين العام للأمم المتحدة عن "خطوات للتخلص من الغازات الدفيئة بدءاً من عام 2020".