دبي - (العربية نت): تعليقاً على الموقف الأوروبي حول برنامج طهران الصاروخي، أعلنت إيران رفضها ضغوطاً تستهدف وقف برنامجها للصواريخ الباليستية رداً على بيان أوروبي.
واعتبر سفراءُ بريطانيا وألمانيا وفرنسا أن برنامج إيران الصاروخي لا يتماشى مع قرار الأمم المتحدة الذي تبنى الاتفاق النووي.
واتهمت لندن وبرلين وباريس طهران بالعمل على تطوير صواريخ قادرة على حمل رؤوس نووية.
وقال مجيد تختروانجي، مبعوث إيران لدى الأمم المتحدة، إن إيران مصممة بشكل حاسم على مواصلة أنشطتها المتصلة بالصواريخ الباليستية ومركبات الإطلاق إلى الفضاء.
وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، اعتبر خطاب الدول الأوروبية عن الصواريخ "كذبا يائسا للتغطية على عجزها عن الوفاء بالتزاماتها".
وكان قرار الأمم المتحدة الصادر عام 2015، دعا إيران للامتناع لمدة 8 سنوات عن العمل في مجال الصواريخ الباليستية التي تكون قادرة على حمل رؤوس نووية.
يذكر أن سفراء بريطانيا وألمانيا وفرنسا كانوا حثوا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس في خطاب جرى توزيعه الأربعاء، على إبلاغ مجلس الأمن في تقريره التالي بأن برنامج إيران الصاروخي لا يتماشى مع قرار الأمم المتحدة الذي تبنى الاتفاق النووي المبرم بين إيران وست قوى عالمية.
وظهر الخطاب في وقت تصاعدت فيه الاحتكاكات بين إيران والغرب مع تراجع إيران تدريجيا عن التزاماتها بموجب الاتفاق بعدما انسحبت واشنطن منه العام الماضي وأعادت فرض العقوبات التي شلت الاقتصاد الإيراني.
واعتبر سفراءُ بريطانيا وألمانيا وفرنسا أن برنامج إيران الصاروخي لا يتماشى مع قرار الأمم المتحدة الذي تبنى الاتفاق النووي.
واتهمت لندن وبرلين وباريس طهران بالعمل على تطوير صواريخ قادرة على حمل رؤوس نووية.
وقال مجيد تختروانجي، مبعوث إيران لدى الأمم المتحدة، إن إيران مصممة بشكل حاسم على مواصلة أنشطتها المتصلة بالصواريخ الباليستية ومركبات الإطلاق إلى الفضاء.
وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، اعتبر خطاب الدول الأوروبية عن الصواريخ "كذبا يائسا للتغطية على عجزها عن الوفاء بالتزاماتها".
وكان قرار الأمم المتحدة الصادر عام 2015، دعا إيران للامتناع لمدة 8 سنوات عن العمل في مجال الصواريخ الباليستية التي تكون قادرة على حمل رؤوس نووية.
يذكر أن سفراء بريطانيا وألمانيا وفرنسا كانوا حثوا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس في خطاب جرى توزيعه الأربعاء، على إبلاغ مجلس الأمن في تقريره التالي بأن برنامج إيران الصاروخي لا يتماشى مع قرار الأمم المتحدة الذي تبنى الاتفاق النووي المبرم بين إيران وست قوى عالمية.
وظهر الخطاب في وقت تصاعدت فيه الاحتكاكات بين إيران والغرب مع تراجع إيران تدريجيا عن التزاماتها بموجب الاتفاق بعدما انسحبت واشنطن منه العام الماضي وأعادت فرض العقوبات التي شلت الاقتصاد الإيراني.